يسحق الجميع .. تسريبات حول هاتف جوجل Pixel Fold 2
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تطلق شركة جوجل سنويًا طرزًا جديدة من هواتفها، ومن المُتوقع أن تطلق هذا العام الجيل الثاني من هاتفها القابل للطي Pixel Fold 2 وذلك في مؤتمر Google I/O 2024 الذي سيُعقد في تاريخ 14 من مايو،ويأتي الهاتف بعدة إمكانيات عصرية لن تجعلك تندم على شرائه.
على الجانب الآخر وفقًا لموقع “digitaltrends” لا توجد في الوقت الحالي آية معلومات مؤكدة حول مواصفات هاتف جوجل Pixel Fold 2 القادم، وتشير بعض الشائعات إلى أن هاتف Pixel Fold 2 القادم سيأتي بشاشات أكبر حجمًا من شاشات الطراز السابق، ومن المُتوقع أن تأتي الشاشة بمقاس قدره 6.
و تشير الشائعات الآخرى إلى أن الشاشة الخارجية ستأتي بمقاس قدره 6.4 بوصات ومن المُتوقع أن تكون سعة البطارية أكبر من سعة بطارية الطراز السابق التي تبلغ 4821 ميلّي أمبير في الساعة وستتفوق سعة بطارية Pixel Fold 2 على سعة بطارية Galaxy Z Fold6 القادم.
يعمل هاتف Pixel Fold 2بمعالج Google Tensor G2، و يأتي مع ذاكرة وصول عشوائي بسعة قدرها 16 جيجابايت بدلًا من 12 جيجابايت ومن المتوقع أن يضم هاتف Pixel Fold 2 كاميرا تتضمن عدسات أصغر حجمًا، وتغطي مساحة أقل على الجزء العلوي من الجهة الخلفية من الهاتف مقارنةً بهواتف جوجل الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف Pixel Fold 2 هاتف جوجل سعة بطارية جوجل Pixel Fold 2 Pixel Fold 2
إقرأ أيضاً:
الحروب تشرد أكثر من 122 مليونا حول العالم.. المساعدات لا تكفي الجميع
قالت مفوضية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن عدد النازحين بسبب الحروب والاضطهاد في جميع أنحاء العالم ارتفع إلى أكثر من 122 مليونا هذا العام بسبب الفشل في حل الصراعات المستمرة منذ سنوات مثل تلك الموجودة في السودان وأوكرانيا.
وأشارت المفوضية، الخميس، إلى أن التمويل المخصص لمساعدة اللاجئين انخفض إلى مستويات عام 2015.
وذكر تقرير المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو جراندي أن أكثر من مليونين نزحوا حول العالم بحلول نهاية نيسان / أبريل 2025 مقارنة بالعام الماضي، رغم عودة العدد نفسه تقريبا من السوريين بعد الإطاحة ببشار الأسد.
وعزا التقرير هذا الارتفاع إلى صراعات كبرى لا تزال دائرة في السودان وميانمار وأوكرانيا و"الفشل المستمر في وقف القتال".
وقال جراندي في بيان صدر مع التقرير "نعيش في وقت اضطرابات شديدة في العلاقات الدولية، إذ رسمت الحرب الحديثة مشهدا هشا ومروعا تخيم عليه المعاناة الإنسانية الحادة".
وقالت المفوضية إن الارتفاع في أعداد النازحين يأتي في وقت انخفض فيه التمويل المخصص لمساعدتهم إلى مستويات 2015 عندما بلغ إجمالي عدد اللاجئين في جميع أنحاء العالم نحو نصف المستويات الحالية.
ووصفت المنظمة خفض المساعدات بأنه "وحشي ومستمر". وقالت إن الوضع لا يمكن تحمله ويعرض اللاجئين وغيرهم للخطر.
ويشكو عاملون في المجال الإنساني من أن الافتقار إلى القيادة السياسية في التوسط في اتفاقيات السلام يطيل أمد الصراعات ويرهق منظمات الإغاثة المكلفة بمعالجة تبعات تلك الصراعات.
وقالت المفوضية، التي كانت الولايات المتحدة أكبر مانح لها على الإطلاق، في وقت سابق إن خفض المساعدات يعرض ملايين الأرواح للخطر ويزيد خطر تعرض اللاجئات للاغتصاب، ويرتفع خطر تعرض الأطفال للاتجار بالبشر.
لم تذكر المفوضية تفصيلا الجهات المانحة التي خفضت تمويلها.
وخفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معظم المساعدات الخارجية في وقت تنفق فيه بريطانيا ودول أوروبية أخرى مبالغ أقل على المساعدات وأكثر على الدفاع.