معادن تكمل عملية الاستحواذ على 10% في شركة فالي البرازيلية “للمعادن “
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت شركة التعدين العربية السعودية أن مشروعها المشترك شركة منارة المعادن للاستثمار، أكمل عملية الاستحواذ على نسبة 10% من شركة فالي للمعادن الأساسية المحدودة بتاريخ 30 أبريل 2024.
الجدير بالذكر أن شركة فالي البرازيلية للتعدين، قد وقعت اتفاقية ملزمة في يوليو 2023 مع شركة منارة المعادن (المشروع المشترك بين شركة معادن وصندوق الاستثمارات العامة) للاستحواذ على حصة قدرها 10% في وحدة المعادن الأساسية التابعة لشركة فالي وفقا لـ “الاخبارية اقتصاد”.
يُشار إلى أن شركة معادن قد وقعت في يناير 2023 اتفاقية مشروع مشترك، مع صندوق الاستثمارات العامة لتأسيس شركة تهدف إلى الاستثمار في الأصول التعدينية على الصعيد الدولي لتأمين المعادن الاستراتيجية، والتي تقوم مبدئياً بالاستثمار في قطاعات خام الحديد والنحاس والنيكل والليثيوم كشريك غير مشغل يمتلك حصص أقلية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المعادن شركة التعدين العربية السعودية شرکة فالی
إقرأ أيضاً:
كييف تعلن رسميًا تنفيذ عملية شباك العنكبوت ضد قاذفات روسية استراتيجية
قال غيث مناف، مراسل "القاهرة الإخبارية" من العاصمة الأوكرانية كييف، إن أوكرانيا أعلنت رسميًا تبنيها عملية نوعية واسعة النطاق استهدفت بها قاذفات استراتيجية روسية داخل الأراضي الروسية، في هجوم أطلق عليه اسم "شباك العنكبوت"، وشاركت في تنفيذه أجهزة الأمن الخاصة الأوكرانية والاستخبارات العسكرية.
وأكد مناف، نقلًا عن بيان رسمي صادر عن جهاز الأمن الأوكراني، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن العملية جرى التحضير لها منذ أكثر من عام ونصف، حيث تم إرسال مسيّرات إلى العمق الروسي في حاويات مموّهة، وضُبطت لتُفعّل عن بُعد فور وصولها إلى المناطق المستهدفة.
المسيرات المُستخدمةوأوضح أن المسيرات المُستخدمة تبلغ تكلفة الواحدة منها نحو 600 دولار أمريكي فقط، ورغم بساطة تكلفتها، إلا أنها ألحقت أضرارًا بعدة طائرات استراتيجية روسية، من بينها تدمير طائرتين من طراز "تو-160"، وهي من الطائرات الحاملة للصواريخ عابرة للقارات، إضافة إلى أضرار لحقت بطائرات أخرى من طراز "تو-95".
وبحسب البيان الأوكراني، فإن الطائرات المسيّرة تم نقلها داخل حاويات شحن مجهّزة بأبواب إلكترونية، ووضعت هذه الحاويات على شاحنات يقودها سائقون مدنيون لم يكونوا على دراية بحمولتها، وجرى توجيههم إلى مناطق قريبة من أهداف حساسة بزعم أنها مستودعات تجارية.
وبمجرد وصول الشاحنات، قامت الأجهزة الأمنية الأوكرانية بتفعيل المسيّرات عن بُعد باستخدام الإنترنت المتصل بالحاويات، لتنطلق الطائرات إلى أهدافها المحددة وتنفّذ الهجوم.