قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك مخططا خبيثا من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، بتوطين فلسطينيين من غزة في أمريكا، و استقبالهم بصفة لاجئين، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية ناقشت إخراج المزيد من الفلسطينيين من غزة ومعاملتهم كلاجئين.

كل سنة وأنتم على العهد.. أحمد موسى يهنئ عمال مصر بعيدهم أحمد موسى عن سحل طلاب جامعات أمريكا: هي فين منظمات حقوق الإنسان

تحدث الإعلامي أحمد موسى، عن المخطط الأمريكي لتصفية القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن هناك مخططا خبيثا من قبل أمريكا بتوطين فلسطينيين من غزة في الولايات المتحدة الأمريكية.

وقال  خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الغرض من بناء الميناء البحري قبالة سواحل غزة هو التهجير ودعم عملية الاحتلال في غزة.

 

وأضاف أن المخطط الأمريكي معروف بالتواجد في غزة على غرار العراق وسوريا، موضحا أن إعلان الولايات المتحدة بناء الرصيف البحري في قطاع غزة لنقل المساعدات غرضه معلوم تماما وهو أخطر إجراء يمكنه فلعه من أمريكا.. وهو ميناء بايدن في غزة للتهجير.

 

وأشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تعارض عملية اقتحام رفح بل تعمل على مساعدتها من أجل الانتصار، موضحا أن واشنطن طلبت الاطلاع على خطة اقتحام رفح ولم تعارض العملية العسكرية.

 

وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر ترفض تماما كل هذه الأفكار وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى الرصيف البحرى القضية الفلسطينية الفلسطينيين الولايات المتحدة الولايات المتحدة الامريكية تهجير الفلسطينيين تصفية القضية الفلسطينية الولایات المتحدة أحمد موسى

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة ستكون الخاسر الأكبر من الانتصارات التجارية الأخيرة

يرى موقع "بلومبيرغ" أن الاتفاقات التجارية الأخيرة التي أبرمتها إدارة البيت الأبيض مع الاتحاد الأوروبي واليابان قد تأتي بنتائج عكسية وتصبح الولايات المتحدة الخاسر الأكبر من سياسة الرسوم الجمركية.

وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته "عربي 21"، إن البيت الأبيض يتفاخر باتفاقه التجاري الجديد مع الاتحاد الأوروبي، بعد اتفاق مماثل مع اليابان، باعتباره انتصارًا كبيرا.

الخاسر الأكبر
ويفرض الاتفاقان رسومًا جمركية بنسبة 15 بالمائة على معظم الصادرات إلى الولايات المتحدة، إلى جانب شروط أخرى، ما يبدو وكأنه خطوة لإنهاء خطر الحرب التجارية المفتوحة وتجديد التأكيد على هيمنة الولايات المتحدة، وهو ما تفاعلت معه الأسواق المالية بشكل إيجابي.

لكن الموقع يعتبر أنه لا يوجد ما يستحق الإشادة، لأن الاتفاقين يشكلان خسارة لجميع الأطراف، وأفضل ما يمكن أن يتحقق هو أن تنتقل الإدارة الأمريكية إلى أولويات أخرى قبل أن تتسبب في مزيد من الأضرار.

من الناحية الاقتصادية البحتة، فإن الادعاء بأن الولايات المتحدة خرجت منتصرة من الاتفاقين هو ادعاء باطل، وفقا للموقع. فالرسوم الجمركية ما هي إلا ضرائب، وسرعان ما سيدفع المستهلكون الأمريكيون معظم الزيادة في التكاليف، إن لم يكن كلها. 

ولا تكمن المشكلة فقط في أن الواردات ستصبح أكثر تكلفة، بل إن المنتجين الأمريكيين للسلع المنافسة سيتعرضون لضغط أقل من حيث المنافسة والابتكار، مما سيدفعهم أيضًا لرفع الأسعار. وبمرور الوقت، ستؤدي هذه العوامل إلى تراجع مستوى المعيشة في الولايات المتحدة، وسيكون  الخاسر الأكبر من الرسوم الجمركية هو غالبًا البلد الذي فرضها.



تصاعد التوترات
يرى البعض أنه يمكن التعامل مع تكاليف الرسوم على المدى الطويل، طالما أن الاتفاقيات تضع حدًا للنزاعات التجارية.

وقد شددت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، التي أبرمت الاتفاق مع الولايات المتحدة نهاية الأسبوع، على هذه النقطة لتبرير خضوع الاتحاد الأوروبي للمطالب الأمريكية، مؤكدة أن الاتفاق وسيلة لاستعادة الاستقرار والتوقعات الواضحة للمستهلكين والمنتجين على حد سواء.

وأشار الموقع إلى أن كلا الاتفاقين، شأنهما شأن الصفقة التي أُبرمت سابقا مع المملكة المتحدة، يُنظر إليهما على أنهما اتفاقيات إطارية أكثر من كونهما صفقات نهائية.



وتنص الاتفاقية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على منح بعض السلع الأوروبية إعفاء من الرسوم الجمركية في السوق الأمريكية، لكنها لم تحدد بعد ما هي هذه السلع.

وحسب الموقع، يشعر المواطنون في أوروبا واليابان بأن حكوماتهم قد استسلمت أمام الضغوط الأمريكية، مما يزيد احتمالات عدم الاستقرار وتصاعد موجات المعارضة السياسية.

وأضاف الموقع أنه حتى في حال إبرام هذه الاتفاقيات، ستظل هناك نزاعات قائمة لا تقتصر على التجارة فقط، وقد تواصل واشنطن استخدام الرسوم العقابية أو التهديدات الأمنية كأدوات ضغط، بما يعني أن الاستقرار الذي تتحدث عنه فون دير لاين سيكون وهميا.

وختم الموقع محذرا من أن شعور الإدارة الأمريكية بأن الاتفاقات التجارية الأخيرة دليل على قدرتها على فرض كلمتها بدلًا من بناء شراكات حقيقية، يهدد بتصاعد التوتر عالميا وقد يؤدي في نهاية المطاف إلى فشل الاستراتيجية الحالية.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى يفضح الإخوان وعلاقتهم بتل أبيب.. تفاصيل
  • ترامب يجدد التأكيد على اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء
  • الولايات المتحدة تخفض الرسوم الجمركية على واردات ليسوتو بعد تهديدات بزيادتها
  • أم مكة مضت على إقرار.. تفاصيل المشاجرة الأخيرة بمدينة الإنتاج الإعلامي.. فيديو
  • وزير الخارجية يؤكد على موقف مصر الثابت الرافض لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين
  • ترامب: على إيران تغيير نبرة تصريحاتها بشأن المفاوضات مع الولايات المتحدة
  • نتنياهو يتعهد لبن غفير بخطة لتهجير الفلسطينيين من غزة..
  • الولايات المتحدة ستكون الخاسر الأكبر من الانتصارات التجارية الأخيرة
  • ضياء رشوان: بعض المحللين الفلسطينيين ينساقون مع الخطاب الإعلامي المُضلل فيوجهون اللوم إلى مصر
  • الرئيس السيسي لـ رئيس وزراء بريطانيا : موقف مصر راسخ برفض تهجير الفلسطينيين