زنقة 20:
2025-08-02@23:49:24 GMT

مندوبية السجون توضح حقيقة وفاة سجينين

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

مندوبية السجون توضح حقيقة وفاة سجينين

زنقة20ا الرباط

نفت إدارة السجن المحلي بالناظور المزاعم التي تداولتها بعض المواقع الإلكترونية بخصوص “وفاة سجين بعد تعرضه للتعنيف من طرف موظفي المؤسسة” و”تسجيل وفاة سابقة لسجين غيني بسبب الإهمال”.

وأفادت المؤسسة السجنية، في بيان توضيحي، بأن “حالة الوفاة الأولى تتعلق بالسجين (س.ب) البالغ من العمر 72 سنة، والذي توفي بالمستشفى بعد أن تم إخراجه إليه بصفة مستعجلة عقب دخوله في حالة إغماء، علما أنه سبق أن تم إخراج المعني بالأمر ثلاث مرات إلى المستشفى الخارجي كان آخرها بتاريخ 24 أبريل 2024، وذلك بعد تسجيل انخفاض ملحوظ في وزنه”.

وسجلت أنه “لم يسبق للمعني بالأمر أن تم إيداعه بمصحة المؤسسة، كما أن التشريح الطبي لجثته لم يثبت وجود أية آثار للعنف أو كدمات على جسمه، مما يجعل ادعاء تعرضه للعنف غير قائم على أساس”.

أما بخصوص حالة الوفاة المتعلقة بأحد السجناء من جنسية غينية، يضيف المصدر ذاته، “فهي تعود إلى تاريخ 29 أكتوبر 2023 حيث توفي المعني بالأمر بالمستشفى الإقليمي بالناظور، والذي كان مودعا به منذ يوم 26 أكتوبر من نفس السنة، وذلك بعد معاناته من آلام على مستوى الأمعاء”.

وأشار البيان إلى أنه “سبق إخراج السجين المذكور عدة مرات إلى المستشفى الخارجي، كما أنه استفاد من عدة فحوصات طبية عكس ادعاءات تعرضه للإهمال الطبي الواردة في المقالات المذكورة”.

 

 

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

بعد ثلاثين عامًا في السجون الفرنسية: مصير بوعلام بن سعيد معلّق بانتظار موافقة الجزائر

ترقب مشوب بالغموض يرافق احتمال الإفراج عن أحد أبرز منفذي تفجيرات 1995 في باريس، في ظل تعقيدات دبلوماسية بين باريس والجزائر. اعلان

من المحتمل أن يتمّ الإفراج عن الجزائري بوعلام بن سعيد، أحد أبرز المتورطين في سلسلة التفجيرات التي ضربت فرنسا عام 1995، يوم الجمعة 1 آب/ أغسطس، بعد أن قضى ثلاثين عامًا في السجن. لكن تنفيذ هذا القرار يبقى معلّقًا بانتظار تصريح قنصلي من الجزائر، وفق ما أفادت قناة "franceinfo".

دور مركزي في تفجيرات دموية

بن سعيد، البالغ من العمر حاليًا 57 عامًا، أُدين بصفته منسقًا ومصنّعًا للمتفجرات في الهجمات التي استهدفت قطارات الـRER في باريس، ونُسبت إلى الجماعة الإسلامية المسلحة الجزائرية (GIA).

وقد أوقعت هذه التفجيرات عشرة قتلى و190 جريحًا، وشكّلت واحدة من أكثر الهجمات دموية في تاريخ فرنسا المعاصر.

شرطي قرب موقع انفجار قنبلة في قطار بمحطة متحف أورسي عام 1995. ERIC FEFFERBERG/AP

في عام 2002، ثم مجددًا في الاستئناف عام 2003، صدر بحق بن سعيد حكم بالسجن المؤبد. وأُدين بزرع القنابل التي انفجرت في خط RER B بمحطة سان ميشيل وسط العاصمة، وبالقرب من مترو ميزون بلانش في الدائرة الثالثة عشرة، إضافة إلى مشاركته في التخطيط لهجوم على خط RER C قرب متحف أورسي. كان حينها في السابعة والعشرين من عمره، وقد أمضى منذ ذلك الحين ثلاثين عامًا في سجن بمنطقة ألزاس العليا (Haut-Rhin).

إفراج مشروط

محامو بن سعيد تقدموا مرارًا بطلبات للإفراج عنه، لكن دون جدوى، إلى أن منحت محكمة الاستئناف في باريس الضوء الأخضر منذ نحو ثلاثة أسابيع، مشترطة ترحيله إلى الجزائر فور خروجه ومنعه من العودة إلى فرنسا.

Related الجزائر تتجه لطرد المزيد من الدبلوماسيين الفرنسيين ولا حل في الأفق باريس تبدي "أسفها الشديد" بعد الحكم على صحفي فرنسي بالسجن سبع سنوات في الجزائر قافلة تضامن جزائرية تونسية تعبر ليبيا في طريقها إلى غزة لكسر الحصار

غير أن التوتر القائم بين باريس والجزائر يهدد بإجهاض قرار الإفراج، فالقنصلية الجزائرية لم ترد حتى الآن على طلب المحافظة الفرنسية المتعلق بمنحه تصريح مرور. ومع عدم تجاوب الجزائر، سيبقى بن سعيد قابعًا في السجن الفرنسي.

ولا يزال الملف القضائي لهذه التفجيرات مفتوحًا، إذ يُحتجز في فرنسا شخصان آخران على خلفية القضية، أحدهما يُعد الممول الرئيسي للهجمات، وكان معتقلًا لفترة طويلة في لندن قبل تسليمه إلى فرنسا.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • غادر الحفل فجأة.. قلق بين جمهور رابح صقر بعد تعرضه لوعكة صحية
  • حملة واسعة تضامنا مع معتقلي سجن بدر.. ومطالبات بوقف التعذيب والانتهاكات
  • بعد ثلاثين عامًا في السجون الفرنسية: مصير بوعلام بن سعيد معلّق بانتظار موافقة الجزائر
  • حادث مروع قرب جزيرة الغيران.. وفاة وإصابة خطيرة وسط إجراءات أمنية عاجلة
  • انفجارات غامضة تُربك حفل محمد رمضان وتثير شبهة محاولة اغتيال
  • قتيل وإصابات في حفل محمد رمضان بمصر.. والمطرب يزعم تعرضه لمحاولة اغتيال
  • بعد وفاة شاب وإصابة 6 بحفلة محمد رمضان يزعم: كانت محاولة اغتيال
  • وفاة شاب في الجامع الأموي.. السبب يشعل مواقع التواصل
  • نجم برشلونة السابق يغادر المستشفى بعد «عضة كلب»
  • طبيب أميركي يسمم شريكة حياته بسبب الضجر منها