متحف السيرة.. صرح علمي متخصص بنقل صورة الإسلام الحقيقية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
يقدم المتحف شرحا بكافة لغات العالم ولغة الإشارة مرشد في متحف السيرة النبوية: المتحف يأخذ الزوار في رحلة وكأنهم في عهد النبي
المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية بالمدينة المنورة يعد صرح علمي متخصص ومتكامل يقدم الإسلام في سمته الجليلة من خلال شخصية النبي محمد صل الله عليه وسلم وفي هذه الجولة نتعرف اكثر على متحف السيرة النبوية.
اقرأ أيضاً : اختتام أعمال النسخة الأولى من منتدى العمرة والزيارة في المدينة المنورة
من طيبة الطيبة، كما يطلق عليه يتعرف زوار المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية بالمدينة المنورة، على سيرة النبي محمد صل الله عليه وسلم، وحياته الكريمة بأروع الوسائل وأحدث التقنيات.
يحظى زوار متحف السيرة النبوية بتجربة فريدة من نوعها للتعرف على الحضارة الاسلامية والتي تقدم بعدد من لغات العالم من قبل القائمين على المتحف، باستخدام أحدث تقنيات العرض الرقمية والتفاعلية.
وتمنح المجسمات والتقنيات الاثرية والتاريخية في المتحف الزوار رحلة عبر التاريخ الإسلامي لما تجسده من صور ومجسمات لحياة النبي.
وإلى جانب ما هو مرئي، يسافر الزائر عبر الزمن، بشاشات تفاعلية تجعله يتجول في أزقة المدينة المنورة ومكة المكرمة.
ويهدف المتحف إلى زيادة الاهتمام بالسيرة النبوية عبر مجسمات توثيقية للأحداث تساعد على إحياء السيرة الشريفة ومعايشة الزوار لأجوائها.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاسلام المدينة المنورة مكة المكرمة النبي محمد عليه السلام السیرة النبویة متحف السیرة
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته الـ45.. ناقد فني رشدي أباظة وانطلاقته الحقيقية من «امرأة في الطريق»
في الذكرى الخامسة والأربعين لوفاة الفنان الكبير رشدي أباظة، سلط الناقد الفني أحمد سعد الدين الضوء على أبرز محطات انطلاقته الفنية، وذلك خلال لقائه في برنامج صباح البلد مع الإعلامية نهاد سمير على قناة صدى البلد.
وأكد سعد الدين أن رشدي أباظة يُعد من أهم نجوم السينما المصرية الذين لمع نجمهم في بداية الخمسينيات، مشيرًا إلى أنه «كان يتمتع بجاذبية خاصة، يجمع بين وسامة الدنجوان والبنية الرياضية، بالإضافة إلى حضوره الإنساني المميز».
وأوضح أن نقطة التحول الكبرى في مسيرته جاءت من خلال فيلم «امرأة في الطريق» عام 1958، والذي شارك فيه إلى جانب هدى سلطان وشكري سرحان، ومن إخراج عز الدين ذو الفقار.
وروى الناقد كواليس ترشيح رشدي أباظة لهذا الدور، قائلاً: «شكري سرحان حكى أنه كان قد عُرض عليه الدور الأول، لكنه اختار لعب دور (حسنين)، فاقترح على المخرج ترشيح رشدي أباظة للدور الآخر. وبالفعل، نجح رشدي في أدائه بشكل لافت، وكان العرض الأول للفيلم مليئًا بالتصفيق، بينما كان رشدي مختفيًا ومترددًا، إلى أن وُجد لاحقًا جالسًا على ضفاف النيل".
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟