شاهد: أول صورة للإعلامية حليمة بولند من وراء القضبان في السجن.. مؤثرة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
الإعلامية الكويتية حليمة بولند (وكالات)
فجرت صورة متداولة للإعلامية الكويتية حليمة بولند خلف القضبان بعد القبض عليها لتنفيذ الحكم الصادر ضدها بالحبس عامين في قضية الفسق والفجور جدلا واسعا.
وفي التفاصيل، نشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان الصورة عبر حسابها الشخصي على "إنستغرام" وعلقت عليها قائلة: "إلقاء القبض على الإعلامية حليمة بولند، وإحالتها للسجن المركزي تنفيذا لحكم السجن الصادر بحقها سنتين.
وتابعت"لكن السؤال من الذي قام بتصويرها، أو كيف وصلت الصورة للسوشيال ميديا، أنا اتصدمت، أو أن الصورة قديمة".
وقد أثارت الصورة الجدل، وتباينت الآراء حول حول إن كانت حقيقية أم قديمة، أم تم فبركتها، ولم يؤكد أي مصدر أمني أو مصادر مقربة من حليمة بولند حقيقة الصورة.اقرأ أيضاً الفضائح تتوالى.. كشف محتوى "التسجيل الصوتي" لحليمة بولند في تهمة التحريض على الفجور (فيديو) 28 أبريل، 2024 النيابة الكويتية توجه 3 تهم جديدة لـ حليمة بولند.. وناشطون يتداولون مقطعا جديدا (فيديو) 27 أبريل، 2024
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الكويت حليمة بولند حلیمة بولند
إقرأ أيضاً:
«كلّ العيون على رفح».. صورة يُشاركها الملايين في العالم
الثورة / وكالات
شارك رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة أنشِئت بالذكاء الاصطناعي تحمل عبارة “كل العيون على رفح” أكثر من 44 مليون مرة على تطبيق إنستغرام منذ يوم الاثنين الماضي بعد أن نفّذ جيش العدو الصهيوني مجزرة الخيام في رفح جنوبي القطاع.
وتظهر الصورة خطوط خيام ممتدة على مسافة بعيدة، تقابلها جبال ثلجية تذكرنا بجبال الألب، بينما تقول الخيام ذات القمة البيضاء في وسط الصورة: كل العيون على رفح. وبحسب موقع (فلسطين أون لاين) ويرى مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي إن الصورة التي أنشأها الذكاء الاصطناعي «تغطي» على تفاصيل الواقع القاسي الذي يواجهه الفلسطينيون في غزة، بينما يقول آخرون إنها تساعد في رفع مستوى الوعي على المنصات المؤيدة للعدو الصهيوني.
ويقول محللون: إن انتشار الصورة والمحتوى المؤيد لفلسطين عبر منصات التواصل الاجتماعي يعكس تراجع الدعم الدولي للعدو الصهيوني وزيادة الوعي بالقضية الفلسطينية لا سيما بين أوساط الشباب.