نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:

مقارنة هتصدمك.. هواوي Pura 70 Ultra ينافس شاومي 14 ألترا

في المشهد الرائع للهواتف الذكية، لا تتوقف المنافسة أبدا عند حد، حيث تسعى كل علامة تجارية إلى التفوق على الأخرى من حيث الابتكار والميزات، في هذه المقالة، سنتعمق في مقارنة تفصيلية بين اثنين من المتنافسين الجديرين بالملاحظة في السوق وهم: شاومي Xiaomi 14 Ultra، و هواوي Pura 70 Ultra.

بكاميرا 108 ميجابكسل.. موبايل جبار من هونر لمحبي التميز والكاميرات الممتازة

أطلقت شركة هونر Honor الصينية، مؤخرا أحدث هواتفها متوسطة الفئة تحت اسم Honor 200 Lite، والذي يقدم بعض الميزات الأساسية التي قد تجدها عادةً في الهواتف الذكية في هذه الفئة السعرية.

موبايل جبار من آنتل Itel يستاهل فلوسك.. هذه مميزاته

يعد Itel S24 أحد الوافدين الجدد إلى سوق الهواتف الذكية ذات الميزانية المحدودة من إنتاج شركة آيتل الصينية، تبلغ تكلفة هذا الهاتف في حدود 6 آلاف جنيه مصري، ويقدم بعض الميزات الرائعة بالنسبة للسعر، مما يجعله خيارا جيدا حقا للمستهلكين المهتمين بالقيمة مقابل المال.

بسعر على قد الأيد وبإمكانيات خارقة ... لينوفو تطلق جهاز IdeaPad 15s

إذا كنت تبحثين عن جهاز بمواصفات عصرية وخارقة يمكنك شراء جهاز لينوفو  IdeaPad 15s الجديد والذي ينطلق بمعالج AMD Ryzen 5 7430U، وسعر يبدأ من 428 دولار تقريباً.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دراسة عالمية: الهواتف الذكية قبل سن 13 تُهدد الصحة العقلية للأطفال

حذّرت دراسة جديدة من كون استخدام الهواتف الذكية من قِبل الأطفال دون سن 13 عامًا يرتبط بمضاعفات خطيرة على الصحة العقلية تشمل أفكارًا انتحارية، ضعف تنظيم المشاعر، انخفاض تقدير الذات، والانفصال عن الواقع، خاصة لدى الفتيات.

الدراسة، التي نُشرت يوم الاثنين الماضي في مجلة « التنمية البشرية والقدرات »، اعتمدت على بيانات مستخلصة من استطلاع ضخم شمل نحو مليوني شخص في 163 دولة، ونفذته منظمة « مختبرات سابين » غير الربحية. وأشارت إلى أنه كلما حصل الطفل على هاتف ذكي في عمر أصغر، زادت احتمالية تدهور حالته النفسية ورفاهيته.

ووفق الدراسة، فإن الأطفال الذين امتلكوا هواتف قبل سن 13 عامًا كانوا أكثر عرضة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بإفراط، ما أدى إلى اضطرابات نوم، وتنمّر إلكتروني، وعلاقات أسرية سلبية.

وبسبب خطورة النتائج، دعت تارا ثياجاراجان، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إلى فرض قيود عالمية تحد من وصول الأطفال إلى الهواتف الذكية، مشددة على ضرورة تنظيم البيئة الرقمية بشكل أدق لحماية الطفولة.

وبينما ركزت دراسات سابقة على القلق والاكتئاب، فقد تناول هذا البحث تأثيرات أعمق كضعف التنظيم العاطفي وتقدير الذات، ووصفتها ثياجاراجان بـ “العوامل الحاسمة التي لم تحظَ بالاهتمام الكافي ».

وأكدت الدراسة أن الحل لا يمكن أن يكون فرديًا فقط، إذ حتى مع منع الوالدين، قد يتعرض الطفل للتطبيقات الرقمية عبر أصدقائه، في المدرسة أو وسائل النقل. ودعت الباحثة إلى دور مجتمعي فاعل وتنظيمي يضمن حماية الأطفال جميعًا.

في المقابل، أشارت الأخصائية النفسية ميليسا غرينبرغ، التي لم تشارك في الدراسة، إلى أنه لا داعي للذعر إذا استخدم الطفل الهاتف قبل هذا العمر، بل يجب فتح حوار داعم معه، ومراقبة أي مؤشرات مقلقة. واقترحت حلولًا مثل استخدام الرقابة الأبوية، أو الانتقال إلى هاتف خالٍ من التطبيقات، أو حتى حذف بعض الميزات.

ودعت غرينبرغ الآباء إلى تبني خطاب صريح مع الأبناء، قائلة:

« عندما أعطيناكم الهواتف لم نكن نعلم كل هذه الأضرار. والآن، بعد أن أظهرت الأبحاث حقائق جديدة، سنقوم بإجراء تغييرات لصالح صحتكم ».

وحول الموضوع قال عادل الحساني، خبير في علم النفس الاجتماعي، إن المثير للانتباه في الدراسة هو الربط المتكرر بين مدة استخدام الهواتف الذكية لدى الأطفال، خاصة بعد سن التاسعة، وبين ارتفاع مؤشرات الاكتئاب، والقلق، وضعف احترام الذات، إلى جانب اضطراب في جودة النوم.

وأضاف الحساني ضمن تصريحه لـ “اليوم 24″، بأنه حسب علم النفس الاجتماعي، فإن عجز الطفل على بناء علاقاته الأولية مع الآخر القريب، أي الأسرة والمجتمع، يدفعه للبحث عن بديل غير مهدّد وغير نقدي، يوفر له الأمان الكاذب، مشيرا إلى أن هذا ما يفعله الهاتف. حيث يتحوّل إلى موضوع تعلّق، وإلى وعاء يسكب فيه الطفل قلقه واحتياجاته غير المشبعة، دون أن يحصل على التغذية النفسية.

وأكد المتحدث ذاته بأن الهاتف أحدث تحوّلًا جذريًا في الطفولة، مضيفا أنه بمجرد وضع الهاتف الذكي على يد الطفل، ينساب بسهولة ليكون تجربة إدراكية وعاطفية شديدة ومكثفة على عملياته العقلية والوجدانية، يتداخل فيها ما هو بصري، تفاعلي، مشحون بالتحفيز، مع ما هو هشّ في البنية النفسية التي لم تكتمل بعد.

وخلص الخبير في علم النفس الاجتماعي إلى أن الهواتف ليست من تُدمّر الطفولة، بل الفراغات التي سمحت لها أن تحلّ محلّ العلاقة، موضحا أن الطفل لا يهرب إلى العالم الرقمي إلا حينما يتعذّر إيجاد مكانً آمن في العالم الواقعي، واعتبر أن كل هاتف في يد الطفل لا يحمل فقط تكنولوجيا، بل يروي قصة نقص ما، لم يُلتفت إليه بما يكفي.

كلمات دلالية أطفال إدمان الهاتف صحة نفسية

مقالات مشابهة

  • شاومي توقف الدعم رسميا لهذه الهواتف.. هل جهازك بينها؟
  • جهاز لوحي ذكي بسعر اقتصادي.. شاومي تنافس بـ تابلت Redmi Pad 2 الجديد
  • كاميرا عالية الدقة.. سعر ومواصفات هاتف هونر 50 برو Honor
  • بكاميرا جبارة بدقة 200 ميجا بكسل.. إليك أهم مواصفات هاتف Oppo Find X9
  • إطلاق هونر Pad X7.. جهاز لوحي جديد بمواصفات مميزة وسعر معقول
  • لينوفو تفتح الحجز المسبق لجهازها اللوحي الرائد الخفيف مع قلم احترافي
  • هواوي تستعد لإطلاق Pura 80 مع معالج محسّن من الجيل السابق
  • أخبار التكنولوجيا| سامسونج Galaxy S26 Ultra يحمل مفاجآت في الكاميرا والشحن.. جوجل تطلق ميزة تجربة الملابس افتراضيا
  • الإفراط في استخدام الهواتف الذكية يقوض العلاقة الزوجية
  • دراسة عالمية: الهواتف الذكية قبل سن 13 تُهدد الصحة العقلية للأطفال