فبركة أم حقيقة؟.. انتشار صورة مثيرة لـ حليمة بولند بعد القبض عليها
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لـ الإعلامية الكويتية حليمة بولند خلف القضبان بعد ساعات من إلقاء القبض عليها بتهمة الفسق والفجور، ما أثار جدلا واسعا بين المتابعين، إذ شكك البعض بكون تعود الصورة لبولند، وأنها مفبركة، بينما قال آخرون إنها حقيقية.
وتباينت آراء المتابعين عبر السوشيال ميديا، حول صورة حليمة بولند خلف القضبان، وإن كانت حقيقية أو قديمة، أم أنها تمت فبركتها بواسطة برامج تعديل الصور «فوتوشوب»، بينما لم يؤكد أي مصدر أمني أو مصادر مقربة من بولند حقيقة الصورة حتى الآن.
بعد أيام من اختفائها.. القبض على #حليمة_بولند وترحيلها إلى السجن
???? المباحث الجنائية في #الكويت ألقت القبض على حليمة بعد أيام من صدور حكم بسجنها لمدة عامين وغرامة 2000 دينار كويتي
???? إعلام كويتي كشف عن توقيف الإعلامية بأحد الكمائن وترحيلها للسجن المركزي لتنفيذ الحكم
???? قضية… pic.twitter.com/2pUUPnb4PV
— blinx (@BlinxNow) May 2, 2024
ونشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان، الصورة المثيرة للجدل لـ حليمة بولند خلف القضبان عبر حسابها الشخصي على «إنستجرام»، معلقة: «إلقاء القبض على الإعلامية حليمة بولند، وإحالتها للسجن المركزي تنفيذا لحكم السجن الصادر بحقها سنتين، القانون فوق الجميع».
وتساءلت العيدان عن كيفية تصوير بولند من خلف القضبان وانتشار الصورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلة: «لكن السؤال من الذي قام بتصويرها، أو كيف وصلت الصورة للسوشيال ميديا، أنا اتصدمت، أو أن الصورة قديمة».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السجن مواقع التواصل الاجتماعي حليمة بولند الجدل حلیمة بولند خلف القضبان
إقرأ أيضاً:
سكك حديد مصر تنفي خروج قطار عن القضبان بمحطة السنطة في الغربية
نفت الهيئة القومية لسكك حديد مصر ما تم تداوله عبر عدد من المواقع الإخبارية وبعض منصات التواصل الاجتماعي بشأن خروج قطار عن القضبان بعد اصطدامه برصيف محطة السنطة.
وأوضحت الهيئة في بيان إعلامي أن الواقعة تعود إلى الساعة 12:40 صباحًا، أثناء قيام قطار رقم 522 (فوارغ بدون ركاب) بأعمال المناورة بمحطة السنطة استعدادًا للتحرك إلى محطة طنطا، حيث تجاوز السائق سيمافور الوسط، مما أدى إلى حدوث استعراض لإحدى العربات دون سقوطها أو وقوع أي إصابات أو تلفيات.
وقررت الهيئة إيقاف سائق القطار مسعد محمود محمد عباس، ومساعده عبدالله عادل خليل، وملاحظ البلوك دسوقي عبد المهيمن البشتيلي عن العمل، مع إحالتهم للتحقيق تمهيدًا لتوقيع أقصى العقوبة.
وناشدت الهيئة المواطنين عدم الانسياق وراء الأخبار المغلوطة، مؤكدة ضرورة الاعتماد على البيانات الرسمية الصادرة عن وزارة النقل وهيئة سكك حديد مصر للحصول على المعلومات الدقيقة.