محمد ثروت يكشف عن شخصيته في فيلم "أوسكار"
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كشف الفنان محمد ثروت، عن شخصيته في فيلم "أوسكار"، حيث شارك الاعلان التشويقي للفيلم عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام، ومن المقرر عرضه خلال الأيام المقبلة.
A post shared by Mohammed tharwat (@mohammedtharwatofficia1)
ونشر محمد ثروت الاعلان التشويقي للفيلم، وعلق عليه قائلًا: "استنوا دكتور سعد الشربيني في فيلم اوسكار ! الإعلان التشويقي لفيلم أوسكار -عودة الماموث أضخم فيلم خيال علمي مصري وعربي ٢٠٢٤ في جميع السينمات".
طرحت الشركة المنتجة لفيلم " أوسكار - عودة الماموث" الاعلان التشويقي للفيلم، الذي تدور احداثه عن عودة الماموث، الكائن العملاق المنقرض، إلى الحياة نتيجة لتجارب علمية من خلال تعديلات جينية، ولسبب ما يتواجد الكائن وينمو في قلب القاهرة.
يدور الفيلم في إطار من الخيال العلمي الممزوج بالأكشن، حيث تتسارع الأحداث في جو من الإثارة والمطاردات عبر شوارع المدينة.
'أوسكار - عودة الماموث' يقدم مزيجًا من المغامرات واللحظات الكوميدية التي تناسب جميع أفراد العائلة، وهو يستكشف التحديات التي تواجه كائنًا عملاقًا في عالم لم يُصمم لوجوده، ومن المنتظر طرح الفيلم في السينما هذا العام.
الفيلم من انتاج Trend VFX الشركه الاكبر فى الشرق الاوسط لانتاج الخدع السينمائية والجرافيك، وقد سبق ونفذت المؤثرات البصرية، لعدد كبير من الأعمال الفنية المهمة، وأبرزها: مسلسلات (الحشاشين ولعبة نيوتن)، بجانب أفلام مثل (شماريخ، بيت الروبي)، كما إنه ا تعاونت مع هوليوود، لتنفيذ أعمال عالمية، مثل مسلسل (the boys) الشهير، وفيلم (Lullaby).
فيلم "أوسكار - عودة الماموث" هو فكرة كريم هشام، قصة أحمد حليم، سيناريو وحوار مصطفى عسكر وحامد الشراب، ومن إخراج هشام الرشيدي وبطولة احمد صلاح حسني، هنادي مهنا، محمد ثروت، والطفلة ليا سويدان وأحمد البايض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم أوسكار آخر أعمال محمد ثروت الاعلان التشویقی عودة الماموث محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
خدم العلم وأهله | مفتي الجمهورية ينعى ثروت مهنا أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر
ينعى فضيلة أ.د..نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، فضيلةَ العالم الجليل الأستاذ الدكتور ثروت مهنا، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
ويؤكد فضيلة مفتي الجمهورية أن الراحل ـرحمه الله— كان عالمًا جليلًا، متضلِّعًا في علوم العقيدة والفلسفة، جامعًا بين دقة النظر، ورحابة الفكر، وعمق التحليل، وقد أسهم على مدار سنوات طويلة في خدمة العلم وأهله، باحثًا ومعلّمًا ومربّيًا، تاركًا للمكتبة العربية والإسلامية آثارًا علمية رصينة، وقد عرفناه مذ صحبناه ـرحمه الله ـ عف اللسان، بشوش الوجه، محبًا للعلم والعلماء، وأخًا مخلصًا لكل من صاحبه ورافقه.
هذا، ويتقدم فضيلة مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى زملائه وتلامذته ومحبيه، ضارعًا إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعله في عليين، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. «إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ»