عمر كمال يفجر مفاجأة عن سبب رفضه الظهور مع رامز جلال
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كشف مطرب المهرجانات الشعبية عمر كمال، سبب عدم حلوله ضيفًا على الفنان رامز جلال، في برنامج المقالب الشهير رامز جاب من الآخر، الذي عرض خلال شهر رمضان 2024.
وقال عمر كمال، في حواره مع الإعلامية أميرة بدر، في برنامجها خلاصة الكلام، المذاع عبر شاشة قناة النهار: كنت عارف أنهم عايزين طرف تاني يطلع معايا وأنا مرضتش، وأنا مكنتش عايز أظهرها للجمهور معايا أصلًا في صورة واحدة، وهما كلموني وعرفت أنهم هيجبوها وأنا رفضت وقولت مش هروح.
وتابع عمر كمال، ان : مش حابب أن اسمي يرتبط بالعلاقة دي، ومحبتش أن اسمي يتحط معاها، ومش فارق معايا الفلوس بتاع البرنامج الحمد لله ربنا كارمني.
أما عن حلقة حمو بيكا، وكزبرة، فعلق عمر كمال: حلقة حمو بيكا وكزبرة جميلة وضحكت فيها من قلبي، ودي طبيعة بيكا في الحياة.
برنامج “خلاصة الكلام” يعرض يومي الخميس والجمعة على شاشة النهار، في تمام الساعة الثامنة مساءً، تتناول خلاله الإعلامية أميرة بدر، العديد من القضايا المثيرة للجدل، وتستضيف أيضًا عددًا من الشخصيات العامة ونجوم الفن والرياضة وغيرهما من نماذج مؤثرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر كمال الإعلامية أميرة بدر الفنان رامز جلال المهرجانات الشعبية برنامج المقالب حلقة حمو بيكا حمو بيكا وكزبرة مطرب المهرجانات الشعبية مطرب المهرجانات عمر کمال
إقرأ أيضاً:
ترامب يلمح مجدداً لتهجير سكان غزة.. ونتنياهو عبر عن رفضه لإنشاء أي دولة مستقلة للفلسطينيين مشيرا إلى أنها “ستكون منصة لتدمير إسرائيل”
المناطق_متابعات
مجدداً ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الاثنين، إلى مخططات تهجير سكان غزة إلى دول مجاورة أثناء لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت
والتقى نتنياهو، الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في البيت الأبيض، مساء الاثنين، وأعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن رفضه لإنشاء أي دولة مستقلة للفلسطينيين، مشيرا إلى أنها “ستكون منصة لتدمير إسرائيل”.
أخبار قد تهمك “يتعرضون لضربات عنيفة”.. ترامب يعلن دعم أوكرانيا بالسلاح 8 يوليو 2025 - 9:15 صباحًا أكسيوس: إسرائيل تستعد لاحتمال شن عمليات عسكرية جديدة ضد إيران 8 يوليو 2025 - 7:39 صباحًاووصف الهجوم الذي شنته حركة “حماس” على إسرائيل من قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023، بأنه “دليل على ما سيفعله الفلسطينيون في حال قيام دولة لهم”.
وفقا للعربية : عندما سأل الصحافيون ترامب عما إذا كان حل الدولتين ممكناً، قال: “لا أعرف”، وأحال السؤال إلى نتنياهو الذي رد بالقول: “أعتقد أن الفلسطينيين يجب أن يحصلوا على جميع الصلاحيات لحكم أنفسهم، لكن ليس على أي صلاحيات من شأنها تهديدنا.. وهذا يعني أن السلطة السيادية، مثل الأمن الشامل، ستبقى دائماً في أيدينا”.
“حرية المغادرة”
كما قال نتنياهو للصحافيين، أثناء مأدبة عشاء مع ترامب، إن الولايات المتحدة وإسرائيل تعملان مع دول أخرى من شأنها أن تمنح الفلسطينيين “مستقبلاً أفضل”، مشيراً إلى إمكان انتقال سكان غزة إلى دول مجاورة.
وأضاف نتنياهو: “إذا أراد الناس البقاء، فبإمكانهم ذلك، لكن إذا أرادوا المغادرة، فيجب أن يمنحوا حرية المغادرة”.
وأردف: “نعمل مع الولايات المتحدة عن كثب لإيجاد دول تسعى لتحقيق ما تقوله دائماً، وهي أنها تريد منح الفلسطينيين مستقبلاً أفضل.. أعتقد أننا نقترب من إيجاد دول عدة”.
في حين، عندما سئل ترامب عن تهجير الفلسطينيين، قال إن الدول المحيطة بإسرائيل تقدم المساعدة. وأضاف “نحظى بتعاون كبير من الدول المحيطة.. لذا سيحدث أمر جيد”.
وجدد الرئيس الأمريكي، في مايو، اقتراحه بتهجير سكان غزة مع إمكانية بقائهم في الشرق الأوسط، معتبراً أن القطاع كان “مكاناً سيئاً” طيلة سنوات، ويجب أن يصبح “منطقة حرية”.
وكان الرئيس الأمريكية اقترح ترحيل الفلسطينيين في 25 يناير 2025 أي بعد خمسة أيام من توليه الرئاسة، قال ترامب إنه يتعين على الأردن ومصر أن تستقبلا الفلسطينيين من غزة، وأشار إلى انفتاح على أن تكون هذه خطة طويلة الأجل.
وقوبلت الخطة بتنديد عالمي، وقال الفلسطينيون والدول العربية وخبراء حقوق الإنسان إنها تصل إلى حد “التطهير العرقي”.
وكرر ترامب الخطة ذاتها في 27 و30 و31 يناير/كانون الثاني، وأضاف أنه يتوقع موافقة مصر والأردن عليها، رغم أنهما رفضتاها.
ولاقت خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن تولي الولايات المتحدة السيطرة على قطاع غزة، وإعادة توطين الفلسطينيين في دول مجاورة، انتقادات في الشرق الأوسط وخارجه.
كما أعلنت دول عربية عدة، علاوة على وزراء خارجية المجموعة العربية الإسلامية، رفض تهجير الفلسطينيين وطردهم من أراضيهم، ودعوا إلى تأسيس دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967، ودعم جهود السلام على هذا الأساس.
وفي مارس الماضي، اعتمد القادة العرب خطة مصرية لإعادة الإعمار كلفتها 53 مليار دولار، والتي من شأنها تجنب تهجير الفلسطينيين من غزة، ورفضها ترامب وإسرائيل آنذاك.
وتدعم واشنطن منذ فترة طويلة حل الدولتين بين الإسرائيليين والفلسطينيين لإنشاء دولة للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى جانب دولة إسرائيل.