موظفون في إدارة بايدن ينتقدون قمع الطلبة ويطالبون بوقف حرب غزة
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
أصدر موظفون في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بيانا، ينددون فيه بالاقتحامات العنيفة وغير القانونية للاعتصامات الطلابية في الجامعة الأمريكية، التي تطالب بوقف الحرب على قطاع غزة.
ووجه الموظفون دعوة إلى بايدن، لحماية الحقوق الدستورية لطلاب الجامعات والأساتذة، مشددين على ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وانتقد البيان بشدة تصريحات بايدن حول الاحتجاجات الطلابية، وقال؛ إنه "يستخدمه كتشويش وغطاء على العملية العسكرية المحتملة في مدينة رفح".
إظهار أخبار متعلقة
وتصاعدت حدة الانتقادات الداخلية في الولايات المتحدة لسياسة بايدن تجاه الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، التي خلّفت أكثر من 34 ألف شهيد وما يزيد عن 77 ألف جريح.
وعلى ضوء ذلك، كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي أن بايدن يشارك شخصيا في الجهود الحالية المكثفة للتوصل إلى صفقة بشأن الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
ونقل الموقع عن مسؤولين أمريكيين، أن بايدن يعتبر التوصل إلى صفقة عنصرا حاسما، ضمن استراتيجية أوسع داخليا وخارجيا.
بيان من موظفي إدارة بايدن المطالبين بوقف لإطلاق النار في غزة، يندد بالاقتحامات العنيفة وغير القانونية للاعتصامات الطلابية في الجامعات الأمريكية، ويدعو بايدن لحماية الحقوق الدستورية لطلاب الجامعات والأساتذة.
البيان ينتقد بشدة تصريحات بايدن بالأمس حول الاحتجاجات الطلابية ويقول إنه… pic.twitter.com/WvtYRVGFq1
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية بايدن الحرب غزة الجامعات الانتقادات غزة بايدن الجامعات الحرب انتقادات المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
"احتفالات النصر".. تظاهرات في طهران عقب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
اعتبرت طهران أن المواجهة الأخيرة تمثّل "نقطة تحوّل"، مؤكدة أن ردّها جاء "ردعياً" وأنها "أجبرت" إسرائيل على القبول بوقف إطلاق النار. اعلان
خرجت حشود من المواطنين الإيرانيين، الثلاثاء، في تظاهرات وسط العاصمة طهران، للاحتفال بوقف إطلاق النار الذي أُعلن بين إيران وإسرائيل، عقب 12 يوماً من تصعيد عسكري هو الأوسع بين الجانبين منذ سنوات.
وتجمّع المتظاهرون في ميدان الثورة، رافعين الأعلام الإيرانية، وردّدوا شعارات مناهضة للولايات المتحدة وإسرائيل. وشارك في التظاهرة عدد من القيادات العسكرية والدينية، من بينهم قائد "قوة القدس" في الحرس الثوري، اللواء إسماعيل قاآني.
جاءت هذه التطورات بعد دخول اتفاق هش لوقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، بعد أيام من مواجهات شملت ضربات إسرائيلية استهدفت مواقع إيرانية، بينها منشآت نووية، وردود إيرانية محدودة طالت مواقع عسكرية أميركية في المنطقة، من بينها قاعدة في قطر.
Relatedالحرب على إيران تعيد الليكود إلى الصدارة.. نتنياهو: العالم شاهد طهران تهتز على وقع تفجيراتنا بزشكيان: إيران لا تسعى للسلاح النووي وسنحمي حقوقنا المشروعةالرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أعلن التوصل إلى الاتفاق، دعا إسرائيل إلى الالتزام بالهدنة، محذّراً من أن أي خرق لها "سيكون تصعيداً خطيراً". كما وجّه انتقادات للطرفين، قائلاً إن "إيران وإسرائيل لا تعرفان ما الذي تفعلانه".
من جهتها، اعتبرت طهران أن المواجهة الأخيرة تمثّل "نقطة تحوّل"، مؤكدة أن ردّها جاء "ردعياً" وأنها "أجبرت" إسرائيل على القبول بوقف إطلاق النار. وأعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده "ستلتزم بالاتفاق ما لم يتم انتهاكه من الجانب الآخر"، مع الإشارة إلى استمرار حالة "الجهوزية" تحسّباً لأي تصعيد محتمل.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة