نواف السالم
كشف اللاعب الإنجليزي السابق جوي بارتون عن تصريحات نارية تجاه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي الأمريكي.
وقال لاعب خط الوسط السابق جوي بارتون، يجب أن يحمل اسم ميسي “علامة النجمة” لأنه يعتقد أنه “تم تعديله وراثيًا” بفضل العلاج الذي تلقاه في وقت مبكر من مسيرته الكروية.
وفي تصريحات نقلتها صحيفة “ديلي ميل” قال بارتون عن ميسي: “إنه نجم بالنسبة لي”، متابعًا: “هناك علامة نجمة كبيرة على اسم ميسي بالنسبة لي، لأنه تعاطى المنشطات وكل ذلك في سن مبكرة للعبث بنموه”.
وأضاف: “تم تعديل ميسي وراثيا في سن مبكرة، لذلك يجب أن تكون هناك علامة النجمة بجانب اسمه، لقد أُعطي هرمون النمو وجميع أنواع الأدوية لمساعدته على النمو”.
واستطرد اللاعب السابق: “بقدر ما أعرف لم يفعل أي شخص آخر ذلك، لذا، إذا كنت قد تركته ينمو بشكل طبيعي وتركته على العشاء المشوي، أو أي شيء آخر، فلن يكون كبيرًا بما يكفي لينتهي بما فعله في النهاية”.
وكان قد تم تشخيص إصابة ميسي بنقص هرمون النمو عندما كان في العاشرة من عمره؛ ما هدد بعرقلة طريقه الواضح نحو النجومية في كرة القدم؛ حيث أن تكلفة العلاج كانت تبلغ 1000 دولار شهريًا، ودفعها التأمين الصحي لمدة عامين لكن والد ميسي لم يتمكن بعد ذلك من الاستمرار في تمويل ما يحتاجه ابنه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنتر ميامي ميسي
إقرأ أيضاً:
المياه النيابية: العراق يتعرض إلى شحة مياه بسبب إيران وتركيا والسوداني ” ملتهي بولايته الثانية”
آخر تحديث: 2 يونيو 2025 - 2:22 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر عضو لجنة الزراعة والمياه النيابية ثائر مخيف ، الاثنين،من تحديات بيئية وأخطار اقتصادية جسيمة تواجه العراق نتيجة تراجع مناسيب المياه، مشددًا على أن استمرار هذه الأزمة دون حلول مستدامة يهدد الأمن الغذائي والاستقرار المائي في البلاد.وقال مخيف في حديث صحفي، ان “حالة الجفاف التي تشهدها محافظات الفرات الأوسط والجنوبية، وتحديدًا افتقار الأراضي الزراعية والبساتين والأهوار للمياه، تسببت في مشكلات كبيرة وأثرت بشكل مباشر على معيشة السكان”، معتبرًا أن “ما يحدث يمثل خطرًا كبيرًا يجب التعامل معه بجدية”.وأكد أن “الأزمة المائية بسبب إيران وتركيا التي ستؤدي إلى تعطيل استغلال أكثر من نصف الأراضي الصالحة للزراعة في العراق، ما يزيد من تعقيد الوضع الاقتصادي ويهدد أحد أهم مصادر الدخل الوطني وفرص العمل”.ويشدد على “ضرورة أن تكون هناك وقفة جادة لإيقاف التجاوزات على الحصص المائية بين المحافظات”، مؤكدًا “أهمية تثبيت حقوق المحافظات الواقعة على الأنهار الرئيسة، في خطوة تهدف إلى حماية المناطق الريفية من تفاقم أزمة شح المياه”.ويختتم مخيف بالقول إن “التحديات الخطيرة ومخاطر تراجع المناسيب تستوجب إعادة دراسة ملف المياه بشكل شامل، من خلال اعتماد رؤى استراتيجية مستدامة تضمن التوازن المائي وتدعم القطاعين الزراعي والاقتصادي في المستقبل”. يُذكر أن وزير الموارد المائية الأسبق، محسن الشمري، أشار إلى أن العراق دخل فصل الصيف بخزين مائي “حرج جدًا”، في ظل خارطة تعامل اتسمت بمحاولات استرضاء تركيا، وغياب الواقعية، وتغليب المصالح الخاصة على حساب المصلحة العامة.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!