نقيب «البيطريين» يشارك في احتفال الطائفة الإنجيلية بعيد القيامة المجيد
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
شارك الدكتور مجدي حسن نقيب الأطباء البيطريين، في احتفال الطائفة الإنجيلية، بعيد القيامة المجيد، اليوم، بالكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، بحضور الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، وقيادات الطائفة الإنجيلية، وراعى الكنيسة الدكتور القس يوسف سمير، بمشاركة وحضور الضيوف والمهنئين من قيادات الدولة المصرية والشخصيات العامة.
وكان في استقباله، القس الدكتور أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية، والقس جورج شاكر نائب رئيس الطائفة الإنجيلية.
وجاءت الاحتفالية بحضور اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية ونيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي والمستشار علاء فؤاد وزير شئون المجالس النيابية، واللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، والدكتورة منال عوض محافظ دمياط، والدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، وعدد كبير من القيادات التنفيذية والشعبية ورجال الكنيسة، ووفود من رجال الصحافة والإعلام والفنانين والأزهر والأوقاف.
وتقدم نقيب الأطباء البيطريين، بالتهنئة لجموع الشعب المصري، بعيد القيامة المجيد، داعيا الله أن يحفظ مصر عامرة بالأمن والأمان والاستقرار، وأن يوحد صفوفنا ويحفظ وطننا الغالي من كل مكروه وسوء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد القيامة المجيد عيد القيامة الطائفة الإنجيلية الأطباء البيطريين الطائفة الإنجیلیة
إقرأ أيضاً:
أزهري: التيك توك حرام.. ويحصد لمتابعيه الذنوب إلى يوم القيامة
أكد الشيخ أشرف عبد الجواد من علماء الأزهر الشريف، أن هناك مهزلة أصبحت منتشرة خلال الفترة الأخيرة عبر منصات السوشيال ميديا، وهو تطبيق التيك توك.
وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام"، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن مصر بلد الأزهر الشريف، والتي تخرج منها علماء كبار مثل الشيح محمد متولي الشعراوي، الغزالي، والدكتور مصطفى محمود، وعلماء كبار، يقوم البعض بتقليل مكانة مصر أمام العالم؛ بسبب ما ينشر عبر التيك توك.
ولفت إلى أن التيك توك أصبح منصة لتجارة المخدرات والفضائح والنصب، وتجارة الأعضاء، والفضائح الإلكترونية، وغسيل الأموال والدعارة الإلكترونية، وغيرها من الأشياء الحرام.
التيك توك حرام ويحصد لمتابعيه الذنوب إلى يوم القيامة
أشار عبد الجواد، إلى أن من ينشر عبر التيك توك، حرام، ومن يدعمه، ومن ينشره، ومن يقوم بالتفاعل عليه، ولذلك على الجميع الحذر؛ لآن تلك الأشياء تحصد لصاحبها أعمالا سيئة، وذنبا كبيرا إلى يوم القيمة.
ولفت إلى أن هناك حديثا صحيحا لسيدنا رسول الله "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده، من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة؛ كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده، من غير أن ينقص من أوزارهم شيء".