الصفدي: نتنياهو يخاطر بتقويض اتفاق وقف إطلاق النار بقصف رفح
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردنى أيمن الصفدى، أنّ الفلسطينيين يواجهون خطر مجزرة أخرى، حيث تهدد قوات الاحتلال الإسرائيلى بارتكابها فى رفح الفلسطينية.
وقال الصفدي الاثنين، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخاطر بتقويض اتفاق وقف إطلاق النار بقصف رفح.
وكتب على منصة إكس «بُذلت جهود هائلة للتوصل إلى اتفاق تبادل من شأنه إطلاق سراح الرهائن وتحقيق وقف لإطلاق النار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أيمن الصفدي رفح الفلسطينية نتنياهو
إقرأ أيضاً:
هل يكفي انسحاب غانتس للإطاحة بحكومة نتنياهو وكيف علق سموتريتش على التهديد؟
سموتريتش: أدعو نتنياهو إلى اتخاذ قرار استراتيجي بشأن السيطرة "الإسرائيلية" الكاملة على غزة انحسب غانتس من الحكومة لن يكون كافيا للإطاحة بها
علّق وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، مساء السبت، على تهديد عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس بالانسحاب من الحكومة إذا لم تلتزم بخطة واضحة للحرب في غزة.
وقال سموتريتش في منشور على حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، مخاطبًا غانتس: "الارتباك في الحرب هو بسببك وبسبب أعضاء الحكومة الذين، حتى بعد 7 أكتوبر، يواصلون الضغط من أجل وقف الحرب وإقامة دولة فلسطينية تحت الضغط الأميركي".
اقرأ أيضاً : 226 يوما من العدوان.. طيف غزة يشعل الخلافات بين نتنياهو ورفاقه
وأضاف: "دولتنا ستنتصر بغانتس أو بدونه بفضل المقاتلين الأبطال وشعب إسرائيل".
وتابع: "أدعو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى اتخاذ قرار استراتيجي بشأن السيطرة الإسرائيلية الكاملة على غزة، وأنه من الآن فصاعدا لن نوقف قواتنا في رفح ووسط وشمال قطاع غزة حتى تحقيق أهداف الحرب: القضاء على حماس، وعودة المختطفين، وإزالة التهديد من حزب الله في الجنوب والشمال".
في وقت سابق من يوم السبت، منح غانتس حكومة نتنياهو مهلة حتى 8 يونيو لتحديد استراتيجية واضحة للحرب. وقال غانتس: "هناك حاجة للتغيير الآن، ولن نسمح باستمرار هذه المهزلة. نتنياهو يقود السفينة نحو الهاوية، وعلى رئيس الوزراء الاختيار بين الفرقة والوحدة وبين النصر والكارثة".
وطالب غانتس حكومة الحرب بالموافقة على خطة من 6 نقاط للصراع في غزة بحلول 8 يونيو تشمل:
وعلى الرغم من أن غانتس هو أقوى منافس لنتنياهو في استطلاعات الرأي، فإن انسحابه من الحكومة إن حدث لن يكون كافيا للإطاحة بها، لأن الأحزاب المتبقية ستمنح رئيس الوزراء أغلبية مريحة في الكنيست.