عاجل| وزير الخارجية الأيرلندي يحذر من عواقب سيطرة إسرائيل على رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
شدد وزير الخارجية الأيرلندي، على ضرورة تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
عاجل| الاتحاد الأفريقي يدين بشدة التوغل الإسرائيلي في مدينة رفح الفلسطينية عاجل| الأزهر الشريف يدعو المجتمع الدولي للتدخل الفوري لوقف الحرب على غزةوحذر وزير الخارجية الأيرلندي، من عواقب سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.
وأكد مصدر مصري رفيع المستوى، أن الوفود القطرية والأمريكية تواصل مباحثاتها مع الوفد الأمني المصري ووفد حركة حماس.
وأضاف المصدر المصري رفيع المستوى، أن مصر حذرت من التداعيات السلبية لوقف المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
وشدد على استمرار الجهود المصرية المكثفة للتوصل إلى اتفاق هدنة في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن مصر تحذر من تفاقم الوضع الإنساني المتردي في غزة نتيجة العمليات الإسرائيلية وتبذل أقصى جهد للتوصل إلى هدنة شاملة..
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حركة حماس معبر رفح الوضع الانساني المساعدات الانسانية الجهود المصرية الجانب الفلسطيني وزير الخارجية الأيرلندي الافراج عن المحتجزين فضائية القاهرة الإخبارية إطلاق النار في غزة هدنة في قطاع غزة وقف فوري لإطلاق النار في غزة
إقرأ أيضاً:
واشنطن للمشاركين في مؤتمر حل الدولتين: أي خطوة ضد إسرائيل ستكون لها عواقب
أفادت وكالة "رويترز" أن الولايات المتحدة أرسلت برقية دبلوماسية إلى عدد من شركائها الدوليين، عشية انعقاد المؤتمر الفرنسي السعودي بشأن حل الدولتين، تحذر فيها من اتخاذ أي خطوات تُعتبر "معادية لإسرائيل"، مؤكدة أن مثل هذه التحركات ستكون "مخالفة للمصالح الأمريكية" وقد تترتب عليها عواقب.
ووفقًا لمذكرة اطلعت عليها "رويترز"، فقد دعت واشنطن الدول إلى عدم المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة المزمع عقده لبحث آليات تنفيذ حل الدولتين، مشيرة إلى أن أي اعتراف أحادي الجانب بالدولة الفلسطينية يُعد أمرًا ترفضه الإدارة الأمريكية بشدة.
ونقلت الوكالة عن البرقية أن واشنطن تعتبر أن إنشاء مجموعات عمل أو اتخاذ قرارات داخل المؤتمر "لن يُفضي إلى تقدم ملموس على الأرض، بل من شأنه أن يقوض أمن إسرائيل ويُعقّد جهود السلام".
وأكدت المذكرة أن الولايات المتحدة ترى أن التحركات المناهضة لإسرائيل على الساحة الدولية تتعارض مع المصالح الاستراتيجية الأمريكية، وستؤثر سلبًا على علاقات واشنطن مع الأطراف التي تقف وراءها.
يُذكر أن المؤتمر، الذي تنظمه باريس بالتعاون مع الرياض، يهدف إلى إحياء جهود السلام المتعثرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، في ظل تزايد الدعوات الدولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وسط رفض إسرائيلي وأمريكي متكرر لهذه الخطوة.