بعد تصريح ياسمين عبدالعزيز أنا بعشقه.. 7 طرق لدعم نفسك بعد الطلاق
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
تصدرت الفنانة ياسمين عبد العزيز تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل بعد أن دخلت في نوبة بكاء أثناء حديثها عن انفصالها عن الفنان أحمد العوضي، قائلة: “أنا لما حبيت أحمد اكتشفت إني مكنتش بحب قبل كده، وقالت أنا مش بحب أحمد أنا بعشقه”.
فى إطار هذه التصريحات وبالرغم من حدوث الطلاق بالفعل إليك 7 طرق لدعم نفسك بعد الطلاق، كشف عنها الدكتور سلمان إمام استشارى الطب النفسي فى تصريحات خاصة لصدى البلد.
الطلاق قد يكون تجربة صعبة ومؤلمة. هنا 7 طرق لدعم نفسك بعد الطلاق، حتى لو كنت لا تزال تحب الشخص الذي انفصلت عنه:
بممارسة الرياضة، وتناول الطعام الصحي، ونم بشكل جيد. احرص على الاهتمام بجوانبك الجمالية والعاطفية أيضًا.
تقبل المشاعر: قد تشعر بالحزن والغضب والألم بعد الطلاق، وهذا أمر طبيعي. حاول أن تقبل وتعبر عن تلك المشاعر بصدق. استخدم وسائل التفريغ الإيجابية مثل الكتابة أو الرسم أو ممارسة التأمل لتخفيف الضغط العاطفي.
بناء دعائم الدعم: ابحث عن دعم من الأصدقاء والعائلة المقربة. قد يكون لديك أيضًا الاهتمام بالانضمام إلى مجموعة دعم للأشخاص الذين يمرون بتجارب مماثلة. مشاركة تجاربك ومشاعرك مع الآخرين يمكن أن يكون مريحًا ومفيدًا.
استكشاف هوايات جديدة: قم بتوسيع أنشطتك واهتماماتك. اكتشف هوايات جديدة أو استأنف ممارسة الأنشطة التي تستمتع بها. قد يساعدك ذلك على التركيز على نمط حياة جديد ومليء بالإشغالات الإيجابية.
الاهتمام بالنمو الشخصي: استثمر الوقت والجهد في تطوير نفسك. قراءة الكتب الملهمة، والتسجيل في دورات تعليمية، والعمل على تحقيق الأهداف الشخصية يمكن أن يساعد في بناء ثقتك بالنفس والنمو الشخصي.
تحديد حدود صحية: قد تواجه صعوبة في التعامل مع الشخص الذي ما زلت تحبه بعد الطلاق. قم بتحديد حدود صحية وواضحة للتفاعل معه. قد تحتاج إلى بعض الوقت والمسافة للتعافي والشفاء.
البحث عن المساعدة المهنية: إذا كنت تشعر بأن الألم والصعوبات مستمرة وتؤثر سلبًا على حياتك اليومية، قد تكون الاستعانة بالمساعدة المهنية مفيدة. الاستشاريون والمعالجون المتخصصون في الصحةالنفسية قادرون على تقديم الدعم والإرشاد المناسب.
يرجى ملاحظة أن الوقت والعمل الذاتي الذي تستغرقه في التعافي والشفاء يختلف من شخص لآخر. كن صبورًا مع نفسك ولا تتردد في طلب المساعدة عند الحاجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطلاق تجربة صعبة انفصلت
إقرأ أيضاً:
أطعمة تنقذ كبدك: احمِ نفسك من الكبد الدهني!
مايو 27, 2025آخر تحديث: مايو 27, 2025
المستقلة/- حذّرت خبيرة التغذية الأمريكية، الدكتورة كيلسي مور، من تجاهل صحة الكبد، مشددة على أهمية إدراج مجموعة من الأطعمة في النظام الغذائي اليومي لدورها الفعال في دعم وظائف الكبد والوقاية من مرض الكبد الدهني غير الكحولي.
وأوضحت مور أن الخضراوات مثل القرنبيط وبراعم بروكسل والملفوف الصيني غنية بمضادات الأكسدة مثل إيزوثيوسيانات وإندول، وهي مركبات تشارك في عملية إزالة السموم من الكبد. وتشير مراجعة علمية أُجريت في جامعة برشلونة عام 2020 إلى التأثيرات الإيجابية لتلك المركبات في تحسين صحة الكبد والتخلص من السموم، بما فيها الكحول والمخدرات.
كما أوصت الخبيرة بإدراج المكسرات والبذور ضمن النظام الغذائي، مشيرة إلى نتائج دراسة لجامعة ديكين الأسترالية تربط بين تناول 15 إلى 30 غراما منها يوميا بانتظام وبين انخفاض معدلات الإصابة بالكبد الدهني. ومع ذلك، أكدت مور أن هناك حاجة لإجراء دراسات سريرية إضافية لتأكيد هذه النتائج.
وحول مرض الكبد الدهني غير الكحولي، أوضحت مور أنه حالة مزمنة تتراكم فيها الدهون داخل خلايا الكبد، ما يؤدي إلى فقدان الأنسجة لوظائفها الحيوية، مشددة على أهمية الكشف المبكر واتباع نمط حياة صحي للحد من تطور المرض.
وأضافت: “أنصح الجميع بإدخال المكسرات إلى نظامهم الغذائي، إلا في حال وجود حساسية تجاهها، فهي مصدر غني بالدهون الصحية الضرورية لصحة الكبد وللجسم بشكل عام”.
وفي سياق متصل، أشارت إلى أن الحبوب الكاملة والأطعمة الغنية بالألياف لها تأثير إيجابي على الكبد، حيث أثبتت تجربة سريرية إيرانية أن استبدال نصف النظام الغذائي اليومي بمنتجات الحبوب الكاملة يُساهم في خفض إنزيمات الكبد وتحسين الحالة الصحية العامة للمصابين بالكبد الدهني.