الخارجية المصرية تدين حوادث الحرق والإساءة للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخارجية المصرية تدين حوادث الحرق والإساءة للقرآن الكريم، Globallookpressمصر أدانت وزارة الخارجية المصرية في بيان جديد حوادث الحرق والإساءة إلى نسخ من المصحف، ونددت بأشد .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية المصرية تدين حوادث الحرق والإساءة للقرآن الكريم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Globallookpress
مصرأدانت وزارة الخارجية المصرية في بيان جديد حوادث الحرق والإساءة إلى نسخ من المصحف، ونددت بأشد العبارات الجرائم التي تستهدف المسلمين ورموزهم الدينية والقرآن الكريم.
وأعرب السفير حمدي سند لوزا نائب وزير الخارجية للشؤون الإفريقية، نيابة عن وزير الخارجية سامح شكري، أمام الدورة الاستثنائية الثامنة عشر لمجلس وزراء منظمة التعاون الإسلامي التي عقدت افتراضيا يوم الاثنين، عن إدانة مصر بأشد العبارات الجرائم التي تستهدف المسلمين ورموزهم الدينية والقرآن الكريم.
ودعت القاهرة منظمة المؤتمر الإسلامي إلى حشد الجهود واتخاذ الخطوات العملية لمجابهة تفشي انتشار ظاهرة الإسلاموفبيا التي باتت تهدد سلم وأمن المجتمعات.
وأكد حمدي سند لوزا في كلمته على أهمية التصدي لمثل هذه الجرائم والانتهاكات ومنع تكرارها ومحاسبة مرتكبيها.
وشدد على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته نحو تعزيز ثقافة التسامح والتعايش واحترام التنوع الثقافي والديني بجميع أشكاله.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
66.249.65.198
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخارجية المصرية تدين حوادث الحرق والإساءة للقرآن الكريم وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حوادث وأصوات مزعجة وغياب للرقابة.. عدن تواجه شبح الدراجات النارية
شمسان بوست / خاص:
تشهد شوارع مدينة عدن تصاعداً مقلقاً في حوادث السير، نتيجة الانتشار الواسع والعشوائي للدراجات النارية، التي أصبحت تمثل خطراً يومياً يلاحق المواطنين ويقض مضاجعهم.
في ظل غياب الرقابة ووسائل النقل المنظمة، تحولت الدراجات النارية إلى الخيار الأول، لا سيما لدى فئة الشباب، الأمر الذي أدى إلى تدهور الوضع المروري وتفاقم حالة الفوضى في الشوارع. ويُعزى ذلك إلى القيادة الطائشة وعدم التقيد بقواعد المرور، إضافة إلى انعدام معايير السلامة الأساسية.
ولا تقتصر معاناة السكان على الحوادث فقط، بل تمتد إلى الضجيج المفرط الذي تسببه هذه الدراجات، خصوصاً خلال ساعات الليل، مما يضاعف من حالة الاستياء والقلق بين الأهالي. كما تسفر الحوادث اليومية عن إصابات متفاوتة، وتتسبب في ازدحامات خانقة تعرقل حركة السير.