بالفيديو.. معلم يعمل متطوعا في تدريس الطلاب منذ سبع سنوات في البترا
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
المعلم فادي السعيديين نذر نفسه لتدريس الطلاب والطالبات مادة الانجليزي
في بادرة تطوعية تهدف الي رفع مستوى تعليم الطلاب والطالبات في بلدة دلاغة التابعة للواء البترا والتي تعتبر واحدة من جيوب الفقر في الأردن المعلم فادي السعيديين نذر نفسه لتدريس الطلاب والطالبات مادة الانجليزي.
اقرأ أيضاً : تقرير.. المرفأ الجديد في العقبة يخفف من عقبات تواجه الصيادين
وما زال المعلم يقوم بعمله لرفع مستوى التعلم لدى الطلبة وتلبية شغفهم في طلب العلم الذي هو سبيلهم الوحيد للخروج من مستنقع الفقر والبطالة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: البترا لواء البترا التعليم المبادرات التطوعية
إقرأ أيضاً:
القناة 12 العبرية: ويتكوف يعمل على خرائط المرحلة المقبلة لانسحاب الاحتلال
قالت القناة 12 العبرية، إن مبعوثي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر، موجودان لدى الاحتلال لضمان تنفيذ المرحلة الأولى بالكامل، من اتفاق إنهاء العدوان على غزة، لكنهما يفكران في المرحلة التالية.
وأضاف المسؤول الإسرائيلي أن زيارة ويتكوف وكوشنير وقائد القيادة المركزية الأمريكية، الأدميرال براد كوبر، إلى غزة، كانت تهدف إلى الاطلاع ميدانيا على المناطق التي انسحب منها الجيش كما ناقش الثلاثة آلية التنسيق للإشراف على وقف إطلاق النار.
وأشارت إلى أن قوة المهام الأمريكية لمراقبة وقف إطلاق النار في غزة، ستبدأ اليوم عملها في قاعدة حتسور الجوية. وسيتمركز هناك ما لا يقل عن 200 جندي أمريكي لهذه المهمة.
ونقلت القناة مسؤول أمني كبير بأن الاحتلال لم يناقش في هذه المرحلة الانسحاب المقبل من غزة، لكن مسؤولا إسرائيليا كبيرا آخر زعم أن ويتكوف وفريقه بدأوا العمل على خرائط الانسحاب المقبل.
وأوضح المسؤول الإسرائيلي نفسه أن زيارة ويتكوف للقطاع كانت تهدف أيضا إلى الاطلاع على أماكن انتشار قوة الاستقرار الدولية، التي ستتألف من جنود من دول إسلامية وعربية وأوروبية.
وبموجب الاتفاق، لن يجري الجيش أي انسحاب آخر حتى تدخل قوة الاستقرار الدولية المنطقة، وستتمركز هذه القوة بين المناطق المأهولة في غزة التي ينسحب منها جيش الاحتلال والسياج الحدودي.
وكان ويتكوف وكوشنير والأدميرال كوبر قد التقوا اول امس برئيس الوزراء نتنياهو وكبار مسؤولي الدفاع لمناقشة دخول قوة الاستقرار الدولية إلى قطاع غزة.
ومن المتوقع أن تستغرق القوة أسابيع طويلة قبل أن تصبح جاهزة لدخول القطاع، وتطالب الدول العربية بتحديد صلاحيات القوة بقرار من مجلس الأمن الدولي، بينما يحجم الاحتلال عن ذلك، خشية أن يحد ذلك من حرية انتهاكها لأراضي القطاع.