النجار تزور خيمة منتوجات نزلاء مراكز الإصلاح في مهرجان جرش وتلتقي فنانين بشارع الأعمدة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن النجار تزور خيمة منتوجات نزلاء مراكز الإصلاح في مهرجان جرش وتلتقي فنانين بشارع الأعمدة، صراحة نيوز قامت رئيسة اللجنة العليا لمهرجان جرش، وزيرة الثقافة هيفاء النجار، مساء اليوم الاثنين، بزيارة لخيمة منتجات نزلاء مراكز الإصلاح .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النجار تزور خيمة منتوجات نزلاء مراكز الإصلاح في مهرجان جرش وتلتقي فنانين بشارع الأعمدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز- قامت رئيسة اللجنة العليا لمهرجان جرش، وزيرة الثقافة هيفاء النجار، مساء اليوم الاثنين، بزيارة لخيمة منتجات نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل في مهرجان جرش، وذلك في موقع المهرجان بالمدينة الأثرية في جرش.
واطلعت النجار على المشغولات اليدوية والفلكلورية، والقطع المطرزة التي يقوم على صنعها مجموعة من النزلاء الموهوبين بهذا النوع من المواد المشغولة يدوياً.
ويتخصص المتجر في بيع منتجات نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، في المشاغل المنتشرة داخل هذه المراكز، ضمن برنامج التأهيل الحرفي، التي تنتهجها الإدارة، ضمن سياستها الإصلاحية لتدريب النزلاء على مهارات تمكنهم من العودة إلى مجتمعاتهم، بعد الإفراج عنهم كأفراد صالحين قادرين على الإندماج وإيجاد مصادر دخل لهم بعيدا عن السلوك الإجرامي.
وتشمل قائمة المعروضات: التحف والهدايا والأثاث المعدني والخشبي والمطرزات، والاكسسوارات والخزف والفخار واللوحات الفنية ولوحات الطرق على النحاس والمنتجات الجلدية والحلويات والمكسرات.
كما التقت النجار مجموعة من الفنانين المشاركين في المهرجان، في مواقعهم بشارع الأعمدة، حيث زارت بعض معارض الحرف اليدوية التقليدية، والمشغولات اليدوية والمعارض الفنية والفوتوغرافية.
يذكر أن النجار كانت قامت بجولة مماثلة على الحرفيين المشتركين في المهرجان، قبل أيام، رافقها المدير التنفيذي لمهرجان جرش أيمن سماوي.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النجار تزور خيمة منتوجات نزلاء مراكز الإصلاح في مهرجان جرش وتلتقي فنانين بشارع الأعمدة وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
إبراهيم النجار يكتب: وعود ترامب.. وماذا بعد؟!
يعيش عالمنا المعاصر، العديد من الصراعات الإقليمية والدولية الواسعة. والتي خلفت آلاف القتلي والجرحي والنازحين. فقد شهد العالم في عام 2023، أكثر من 183 نزاعا مسلحا. وهو الرقم الأعلي منذ عقود. حسب تقرير المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، في لندن. حيث لا يبدي التقرير، تفاؤلا كبيرا تجاه حالة السلم والأمن الدوليين. بل إنه يرسم صورة قاتمة للعنف المتصاعد في الكثير من بقاع العالم. فمنذ وصوله إلي البيت الأبيض، وعد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالعمل علي وقف الحروب، وإنهاء الأزمات، واحلال السلام. وعد ترامب، بعالم أفضل. ولكنه هدد بشن حروب في مناطق أخري. فما الذي اسفرت عنه وعود وتعهدات ترامب؟.
يظل اتفاق وقف إطلاق النار، بين إسرائيل وحماس، أكثر الملفات أهمية. وقد اتخذت الإدارة الأمريكية، آليات لمراقبة تنفيذ الاتفاق. علي الرغم من الخروقات الإسرائيلية المتكررة. تقارير أمريكية، تفيد بأن ترامب، يضغط بشدة سعيا للانتقال إلي المرحلة الثانية من الاتفاق. وتشمل إدارة غزة، عبر حكومة انتقالية، ورسم خطة اقتصادية لإعادة اعمار القطاع. بيد أن هذا المسعي، سيظل معلقا بإنتظار الاجتماع المرتقب بين ترامب ونتانياهو، في التاسع والعشرين من الشهر الجاري. في لبنان، لا يزال الوضع يسوده قلق يومي، جراء استمرار الخروقات الإسرائيلية، برا وجوا. ففي السابع والعشرين من نوفمبر الماضي، وبرعاية أمريكية، جري التوصل إلي اتفاق هدنة بين إسرائيل وحزب الله. إلا أن الاتفاق ظل أبعد ما يكون عن التنفيذ.
أوروبيا، يتذكر العالم، كيف وعد ترامب، بإنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا، في ظرف 48 ساعة. ولحد الآن تواجه خطته لإنهاء الحرب، التي يري مراقبون أنها راعت المصالح الروسية. وقد واجهت معارضة من الأوروبيين، بالنظر إلي أنها لم تحقق تطلعاتهم وتطلعات الأوكرانيين. إلي آسيا، وفي ظل الاشتباكات المتقطعة بين باكستان وأفغانستان، لا تزال الهدنة الهشة علي الحدود. بانتظار ما وعد به ترامب. فقبل شهرين صرح الرئيس الأمريكي، بأنه سيعمل علي إنهاء التوتر بين البلدين سريعا. لكن تطورات الساعات الأخيرة، تشي بمزيد من التصعيد. بعد الاعلان عن مقتل جندي وأربعة مدنيين في أفغانستان. أما النزاع بين تايلاند وكمبوديا، حيث وقع البلدان في أكتوبر الماضي، اتفاق سلام في كوالالمبور، بحضور ترامب. تظهر الأحداث الأخيرة، إنتهاكا للاتفاق، إثر إعلان الجيش التايلاندي مقتل أثنين من جنوده، في مواجهات حدودية مع كمبوديا. وتعهد بالانتقام. كذلك القارة الأفريقية، وبعد تعهد الرئيس الأمريكي، بإنهاء الصراع بين الكونغو الديمقراطية ورواندا. وقع البلدان بحضوره أيضا، اتفاق سلام مطلع الشهر الجاري، وصفه ترامب، بالتارخي. لكن الاتفاق بات في مهب الريح، بعد إعلان تقدم حركة "أم 23"، المدعومة من رواندا، في شرق الكونغو. فهل الوعود الأمريكية، وصلت إلي خواتيمها؟ وما الذي تحقق من وعود وتعهدات ترامب، حتي اللحظة؟