اخبار التقنية، مع ارتفاع الحرارة إلى مستويات قياسية ما تحذيرات الأطباء؟،تغييرات المناخ ودرجات الحرارة العالية، يمكن أن يخفف من معاناة الناس كثيرا،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مع ارتفاع الحرارة إلى مستويات قياسية.. ما تحذيرات الأطباء؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مع ارتفاع الحرارة إلى مستويات قياسية.. ما تحذيرات...

تغييرات المناخ ودرجات الحرارة العالية، يمكن أن يخفف من معاناة الناس كثيرا.

الحر ودرجات الحرارة العالية التي قد تهدد حياتهم، ووفق باحثين أميركيين فإن موجات الحر تعد من أكثر الأخطار الطبيعية تأثيرا على الصحة وتهديدا للحياة.

أهمية الوعي

أطباء الطوارئ في جامعة كولورادو الأميركية يؤكدون أهمية وعي مقدمي الرعاية الصحية والناس عموما، لمخاطر موجات الحر مع تركيزهم على أن تكون نظم الرعاية الصحية في حالة تأهب، لاحتواء الأمراض المتعلقة بالطقس الحار التي تكثر في الصيف بشكل خاص كضربات الشمس والإجهاد الحراري والإعياء والتسمم. ووفق التقرير الذي صدر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأميركية، فإن ثلث الأمريكيين يتلقون حاليا تحذيرات طبية من ارتفاع درجات الحرارة في ولايات متعددة. ويرى الأطباء بأن إهمال خطر حرارة الطقس العالية، سيؤدي لوفاة الآلاف إذا لم يتم رفع الوعي بمدى خطورة الحر والآثار السيئة المترتبة عليه، واتخاذ الاجراءات الوقائية التي تمنع ضربات الشمس والإجهاد الحراري والجفاف.

طبيا، فإن التعرض المباشر للشمس وبدرجات حرارة أكثر من 30 درجة مئوية إضافة لارتفاع نسبة الرطوبة، يمكن أن يكون مؤشرا خطيرا، حيث يفشل الجسم في تبريد نفسه ذاتيا، ولا يستطيع التعرق، مما قد يلحق ضررا كبيرا بالقلب والدماغ والعضلات وأعضاء الجسم الحيوية، وهذا ما يهدد الحياة ويفضي للموت.

الصباح على سكاي نيوز عربية حول هذا الموضوع قائلا:

• توجد علامات تدل على تعرض الجسم إلى حرارة مرتفعة تتمثل في التعرق، سرعة ضربات القلب وغيرها من العلامات.

• عند الوصول إلى الانهاك الحراري يعجز الجسم عن التعامل مع درجات الحرارة المرتفعة وتبدأ ظهور علامات كالصداع والغثيان وغيرها تستدعي التدخل الطبي.

• في حال صعود درجة حرارة الجسم إلى ما فوق الأربعين درجة يقل عمل الأعضاء الحيوية في الجسم.

• يعد الإجهاد الحراري أقل خطورة وضررا على الجسم من ضربة الشمس.

• ارتفاع عدد المصابين بالإنهاك الحراري وضربة الشمس.

• كثرة الزيارات والسفر إلى جانب ارتياد المنتجعات والأماكن العامة وحضور المناسبات العائلية من شأنها أن تكون مصدرا ومكانا لتناقل الأمراض كالأمراض التنفسية.

• مناعة الجسم تقل مع ارتفاع حرارة الجسم خاصة لدى كبار السن والأطفال.

كيف نقي أنفسنا من أمراض الصيف؟

• عدم تناول الوجبات السريعة في فصل الصيف.

• أمام موجات الحرارة التي نعيشها اليوم يجب تجنب الخروج في أوقات ارتفاع درجة حرارة الشمس إلا للضرورة القصوى مع أخذ الاحتياطات اللازمة.

• تجنب ارتداء الملابس الداكنة وارتداء الملابس القطنية التي تساعد الجسم على التعرق بسهولة.

• الإكثار من شرب الماء كل 15 الى 20 دقيقة.

طرق غريبة لدى الشعوب لمواجهة حرارة الصيف

الاستلقاء على أرض باردة.

وضع الكمامات الباردة على الرأس.

استخدام عبوات مثلجة أمام المروحة.

النوم بقميص رطب.

وضع ملاءة مبللة على النافذة.

رش الطرقات والمداخل بالمياه.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مع ارتفاع الحرارة إلى مستويات قياسية.. ما تحذيرات الأطباء؟ وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بلاستيك ثوري يتفوّق على الفولاذ في نقل الحرارة ويعزل الكهرباء… هل يغيّر مستقبل الصناعة؟

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

في إنجاز علمي قد يغير شكل الإلكترونيات الحديثة، تمكن باحثون من جامعة نورت إيسترن الأميركية -بالتعاون مع مختبر أبحاث الجيش- من تطوير نوع جديد من البلاستيك يتمتع بخاصية فريدة، وهي القدرة على نقل الحرارة بكفاءة تفوق الفولاذ المقاوم للصدأ، مع وزن أقل بـ4 مرات.

ولطالما عُرف البلاستيك كعازل للحرارة، مما يحدّ من استخدامه في الأجهزة التي تولد حرارة عالية مثل الهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب والخوادم العملاقة.

فعندما ترتفع حرارة المعالجات، تبطئ الأجهزة عملها أو تتوقف تمامًا لحماية نفسها. ولحل هذه المعضلة، عادةً ما يلجأ المصنعون إلى استخدام معادن مثل الألمنيوم أو النحاس لنقل الحرارة بعيدًا عن الأجزاء الحساسة.

ولكن هذه المعادن ثقيلة ويمكن أن تعيق التصميمات الحديثة، أما البلاستيك فيعيق نقل الحرارة بعيدا، ومن ثم يرفع من حرارة تلك الأجزاء الحساسة.

حل مبتكر
المادة الجديدة تقدم حلاً مبتكرًا، حيث تمكن الباحثون من صنع بلاستيك موصل للحرارة وفي نفس الوقت عازل للكهرباء. وهذا يعني أنه يمكن استخدامه لتبريد المكونات الإلكترونية دون خوف من حدوث دوائر كهربائية قصيرة، كما أنه لا يحجب إشارات الراديو أو شبكات الجيل الخامس، مما يجعله مثالياً لأجهزة الاتصالات الحديثة.

وقد اعتمد فريق البحث على الطباعة ثلاثية الأبعاد لإنشاء بنية دقيقة بداخل البلاستيك، وزرع جزيئات سيراميكية صغيرة فيه.

وبعد ذلك، استخدموا عملية تسخين خاصة لتشجيع الجسيمات على تكوين “شبكات بلورية” تربط الجسيمات ببعضها البعض، وتصنع مسارات سلسة لنقل الحرارة، وقد نتج عن ذلك بلاستيك يتمتع بقدرة على تبديد الحرارة أسرع من الفولاذ.

تطبيقات واعدة
وبحسب بيان صحفي رسمي صادر من جامعة نورث ويسترن، فإن المادة الجديدة قد تُحدث ثورة في عدة صناعات

• الإلكترونيات والأجهزة الذكية: يمكن استخدام البلاستيك في تبديد حرارة المعالجات داخل الهواتف وأجهزة التابلت واللابتوب. وبخلاف المعادن، وهذه المادة لا تعزل إشارات واي فاي أو شبكة الهواتف، مما يجعلها مثالياً للأجهزة المحمولة.
• مراكز البيانات: يساعد البلاستيك في إدارة الحرارة داخل مراكز البيانات، حيث ترتفع درجات الحرارة بسبب تشغيل آلاف الخوادم بشكل متواصل. وبفضل وزنه الخفيف وسعره المنخفض مقارنة بالمعادن، سيكون البلاستيك فعالاً في بناء أنظمة تبريد أكثر كفاءة.
• السيارات الكهربائية: يُستخدم البلاستيك لتبريد بطاريات السيارات الكهربائية ومنع ارتفاع حرارتها بشكل قد يؤدي إلى “الانهيار الحراري” أو حتى الاشتعال، كما يتيح تصميم سيارات أخف وأكثر كفاءة في استهلاك الطاقة.
• الأجهزة العسكرية والفضائية: يمكن البلاستيك تبريد أجهزة الرادار وحساسات الطائرات بدون طيار دون التأثير على إرسال واستقبال الإشارات اللاسلكية. وهو مناسب جدًا للأقمار الصناعية، حيث يلزم وجود مواد خفيفة الوزن وموصلة للحرارة.
• المعدات الطبية: يمكن استخدامه في تبريد الأجهزة الطبية الحساسة مثل أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي أو الليزر الجراحي، حيث يُفضل تجنب المعادن بسبب تداخلها مع المجالات المغناطيسية.
• ويفترض أن يبدأ العلماء قريبا في تجارب على نسخ عملية من هذا البلاستيك، وإذا نجحت تلك التجارب يمكن نقله من مستوى التجارب المعملية إلى مستوى الصناعة.

مقالات مشابهة

  • بلاستيك ثوري يتفوّق على الفولاذ في نقل الحرارة ويعزل الكهرباء… هل يغيّر مستقبل الصناعة؟
  • ألمانيا غاضبة.. عدد المستوطنات الإسرائيلية بالضفة يصل مستويات قياسية!
  • علماء: الاحتباس الحراري يفاقم تطرف المناخ ويؤثر على الصحة العامة
  • 98 درجة تحت الصفر.. سر أبرد بقعة على كوكب الأرض| إيه الحكاية؟
  • الأسهم العالمية تصل إلى مستويات قياسية بعد خفض الفائدة الأميركية
  • «الأرصاد»: شرورة الأعلى حرارة بـ31 مئوية.. والسودة الأدنى
  • أدنى درجة حرارة في الجبل الأخضر.. وتأثيرات المنخفض الجوي تبدأ غدا
  • فيضانات نهر سكاجيت في واشنطن تصل مستويات قياسية وتجبر عشرات الآلاف على الإخلاء
  • كمادات الأمان.. سر خفض حرارة الأطفال دون مخاطر
  • ميزة أندرويد الجديدة تثير الجدل.. التقنية التي ستنقذك في لحظات الطوارئ