باحث سياسي: أقتراب وشيك لحل الازمة اليمنية (تفاصيل)
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن باحث سياسي أقتراب وشيك لحل الازمة اليمنية تفاصيل، شمسان بوست خاص أكد الباحث السياسي اليمني عبد الستار الشميري أن هناك دول تمتلك أوراق ضغط قوية، تستطيع من خلالها .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باحث سياسي: أقتراب وشيك لحل الازمة اليمنية (تفاصيل)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / خاص
أكد الباحث السياسي اليمني عبد الستار الشميري أن هناك دول تمتلك أوراق ضغط قوية، تستطيع من خلالها إنهاء الصراع وإنجاح عملية التسوية في البلاد.وقال الشميري، في مداخلة لقناة الحدث إن الصين تملك أوراق ضغط، لا نقدر أن نقدرها، ، مشيرًا إلى أنها “تستطيع الضغط إلى ما لا نهاية لإنهاء الصراع وإنجاح التسوية”.يأتي ذلك عقب لقاء رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن شاو تشنغ.
45.195.74.223
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باحث سياسي: أقتراب وشيك لحل الازمة اليمنية (تفاصيل) وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باحث سیاسی شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من انهيار وشيك للمنظومة المائية في غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحذرت بلدية مدينة غزة، أمس، من انهيار وشيك للمنظومة المائية مع عجز يتجاوز 76% في الإمدادات وتكدس مئات آلاف النازحين، مما ينذر بتفشي الأوبئة والأمراض المعدية وسط أزمة إنسانية خطيرة.
وقال متحدث البلدية، حسني مهنا، في تصريح صحفي، إن «المدينة تواجه عجزاً كارثياً في إمدادات المياه، ينذر بانهيار كامل في المنظومة المائية إذا لم يتم التدخل بشكل عاجل لإنقاذ الوضع».
وأشار مهنا إلى أن نسبة العجز في إمدادات المياه تجاوزت 76%، مقارنة بالاحتياج الفعلي للسكان الفلسطينيين.
وأضاف: «بلدية غزة تضخ حاليا نحو 24 ألف كوب من المياه فقط يومياً، في حين أن الاحتياج الفعلي يزيد على 100 ألف كوب، مما يجعل آلاف العائلات تعاني العطش الشديد، خاصة في ظل النزوح الواسع وتكدس السكان في المناطق الغربية من المدينة».
وأوضح أن 19 بئر مياه فقط لا تزال عاملة من أصل 96 بئراً كانت تخدم المدينة سابقاً، فيما دمّر القصف الإسرائيلي 56 بئراً بشكل كامل، بينما تقع 14 بئراً في مناطق غير آمنة يصعب الوصول إليها، بسبب العدوان الإسرائيلي.
وبين متحدث بلدية غزة أن 7 آبار توقفت لأسباب لوجستية تتعلق بنقص الوقود والمعدات وغياب أدوات الصيانة.
وأردف: «نجاهد بإمكانات شبه معدومة وبنية تحتية مدمرة لتوفير الحد الأدنى من المياه للسكان والنازحين، لكن ما ننتجه لا يتجاوز ربع الاحتياج المطلوب».
وأوضح أن البلدية تواصل رغم كل ذلك تشغيل ما تبقى من الآبار ومحطات الضخ، وتوزيع المياه عبر الصهاريج بالتنسيق مع سلطة المياه وبعض المؤسسات الدولية.