بعد فاصل من اللحظات اللذيذة.. هنا الزاهد وهشام ماجد في عمل جديد
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تشارك الفنانة هنا الزاهد الفنان هشام ماجد للمرة الثانية على التوالي، في عملٍ سينمائي جديد، بعدما استطاع الثنائي تحقيق نجاح كبير في فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة الذي انطلق عرضه في دور العرض بدايةً من 10 أبريل الماضي.
تشارك الفنانة هنا الزاهد الفنان هشام ماجد للمرة الثانية من خلال فيلم يحمل اسم بضع ساعات في يوم ما ومن المفترض أنّه سينطلق هذا العام، وتدور أحداثه في إطار التشويق والإثارة حول تفاصيل حياة مجموعة من الشباب في فترة زمنية لا تتعدى البضع ساعات وهي مجموعة من القصص المترابطة والمتصلة ببعضها البعض عبر الإنترنت، حيث يفصح كل منهما عن حالته وتقلباته النفسية للآخرين.
ومن أبطال الفيلم هشام ماجد وهدى المفتي ومي عمر وأحمد السعدني وهنا الزاهد وخالد أنور ومحمد الشرنوبي وأسماء جلال ومايان السيد ومحمد سلام، ومن إنتاج السبكي وتأليف محمد صادق وإخراج عثمان أبو لبن.
ولم يكن هذا العمل الأول الذي يشارك فيه الثنائي هشام ماجد وهنا الزاهد معاً بل قدما أيضاً فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة الذي طُرح في عيد الفطر الماضي يوم 10 من شهر إبريل لعام 2024 وحقق نجاحاً كبيراً بعد طرحه في السينمات، وتدور أحداثه في إطار خيالي كوميدي ممزوج ببعض من الرومانسية حول «درية» و«صالح» الذي تقع لهما العديد من المشاكل إلى أن تفتح بوابة بالصدفة تدخلهم إلى عالم موازي.
ومن أبطال الفيلم هشام ماجد وهنا الزاهد وبيومي فؤاد ومحمد ثروت وطه دسوقي والطفل جان رامز، وهو من من تأليف شريف نجيب ويحمل توقيع المخرج أحمد الجندي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام ماجد هنا الزاهد فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل من اللحظات اللذیذة هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
زيارة تاريخية في أصعب اللحظات.. بابا الفاتيكان يصل بيروت وسط استنفار لبناني شامل
علق أحمد سنجاب، مراسل «القاهرة الإخبارية» من بيروت، على زيارة بابا الفاتيكان إلى لبنان، موضحًا أنها تُعد زيارة تاريخية بكل المقاييس، وتأتي في توقيت يُعد من الأصعب في تاريخ البلاد، في ظل تزايد الأزمات المالية والاقتصادية والسياسية التي تراكمت خلال السنوات الماضية، إلى جانب التهديدات الأمنية المتصاعدة.
وأوضح «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أن الاستعدادات جارية في كافة مناطق العاصمة لاستقبال بابا الفاتيكان، وايضًا استعدادات آخرى في مطار رفيق الحريري الدولي لاستقباله بعد ظهر اليوم، حيث تُقام مراسم رسمية قبل توجهه إلى القصر الجمهوري للقاء الرئيس اللبناني جوزيف عون.
وأشار إلى أن مسار الموكب سيمر عبر طريق المطار القديم في الضاحية الجنوبية، وهي خطوة تحمل رسائل رمزية، إذ تتيح للبابا مشاهدة آثار الدمار الكبير الذي خلّفته الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة في هذه المنطقة، مؤكدًا أن البابا سيعقد سلسلة من اللقاءات الرسمية والدينية خلال الأيام الأولى من زيارته، بينما يشهد يوم الثلاثاء، قبيل مغادرته بيروت، حدثًا وطنيًا وروحيًا مهمًا يتمثل في إقامة صلاة خاصة على أرواح ضحايا انفجار مرفأ بيروت.
وتابع: «يعقبها قداس مفتوح يتوقع أن يحضره أكثر من 100 ألف شخص على الواجهة البحرية للعاصمة، وكثّفت الدولة اللبنانية استعداداتها خلال الأيام الماضية لضمان نجاح الفعالية وتنظيمها بالشكل الأمثل»؛ نظرًا لما تحمله الزيارة من رمزية ودعم معنوي كبير للبنانيين في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها.