البطلة “هتان السيف” تتحدث عن النزال الذي جمعها باللاعبة “ندى فهيم”: هزمتها بالضربة القاضية وهذه قصة حركة “السيف”
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تحدثت البطلة “هتان السيف” عن النزال الذي جمعها باللاعبة “ندى فهيم”.
حيث قالت خلال حديثها في برنامج “الراصد” عبر قناة الإخبارية: “وعدنا بالحلبة وليس بالكلام”. مشيرة إلى أنها هزمت خصمها بالضربة القاضية، وأضافت: “في الجولة الثانية فزت خلال 40 ثانية”.
وذكرت أن حركة “السيف” قامت بها في نهاية النزال؛ لأنه رمز السعودية، مضيفة: “أنا فتاة سعودية، وكذلك يُعبِّر عن اسمي (السيف)”.
وعن بطولاتها أشارت “السيف” إلى أنها حققت الميدالية الذهبية في بطولة العالم للملاكمة التايلاندية، والمركز الأول في بطولة الألعاب العالمية القتالية، وأفضل ملاكمة في السعودية على مدار عامين متتاليَيْن.
وأضافت: “ثقتي بربي عالية وكبيرة. ربي يأخذ منك ويعوضك. ربي ما ينسى عبده. ربي ما خلقنا علشان يرمينا بالدنيا”.
وتابعت: “لدي من وزارة الرياضة تأمين طبي، وراتب شهري، ومكافآت عندما أحقق أي منجز رياضي بالرغم من عدم دخولي المجال الاحترافي حتى الآن”.
فيديو | البطلة "هتان السيف" تتحدث عن النزال الذي جمعها باللاعبة "ندى فهيم" وتقول: وعدنا بالحلبة وليس بالكلام.. وهزمتها بالضربة القاضية وهذه قصة حركة "السيف" في نهاية النزال#الراصد pic.twitter.com/31QPA2C6vS
— الراصد (@alraasd) May 12, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
السعودية تمدد مشروع “مسام” لتطهير اليمن من الألغام لعام إضافي
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تمديد تنفيذ مشروع “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام لمدة عام إضافي، بتمويل قدره نحو 53 مليون دولار، وذِلك استمراراً للجهود الإنسانية الرامية لحماية المدنيين من خطر الألغام المزروعة عشوائياً.
ويُنفذ المشروع بخبرات سعودية وعالمية، من خلال فرق يمنية مدربة، تعمل على إزالة الألغام بكافة أشكالها من المناطق المتضررة، إلى جانب تنفيذ برامج تدريبية لتعزيز القدرات المحلية في هذا المجال.
وأكد عبدالله الربيعة، المستشار بالديوان الملكي والمشرف العام على المركز، أن تمديد المشروع يأتي في إطار المسؤولية الإنسانية تجاه الشعب اليمني، مشيراً إلى أن “مسام” يُعد من المشاريع النوعية التي تسهم في حماية الأرواح وإعادة الأمان إلى المناطق المتأثرة.
وأوضح أن الألغام تسببت في إصابات وبتر أطراف وخسائر بشرية كبيرة، خصوصاً بين النساء والأطفال وكبار السن، مشيراً إلى أن المشروع تمكّن حتى الآن من نزع أكثر من 495 ألف لغم وقذيفة.