مغتربين غبيرة ديل أشرف مليون مرة من النشطاء وانصاف المثقفين القاعدين في فنادق كمبالا ونيروبي
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
مغتربين غبيرة بيجتمعو للمشاركة في مسابقات بتعملها محال تجارية في إطار تدشين نشاطها ، وعادة البيقدم المسابقات دي البنت الإسمها آية افرو.
لكن نشطاء الفيسبوك المدينيين أصلا عندهم تصور مسبق عن ابجيقة ومصرين على تصويرو ككائن غبي وشهواني.
الخلاصة :
مغتربين غبيرة ديل أشرف مليون مرة من النشطاء وانصاف المثقفين القاعدين في فنادق كمبالا ونيروبي وابوظبي وبتصرف على اكلهم وشرابهم مليشيا الدعم السريع ومنظمات الخواجات واجهزتهم الاستخبارية.
على الأقل ديل رجال شغالين بضراعهم وأغلبهم شايلين أسر ومشاركين في الدفاع عن البلد لكن انتو مجرد ارزقية بايعين اقلامكم وأنفسكم لمن يدفع اكتر.
بقلم
معمر موسى
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ألحان لا تموت.. سيرة محمد الموجي في ذاكرة الموسيقى
أكد الدكتور أشرف عبدالرحمن، رئيس قسم النقد الموسيقي بأكاديمية الفنون، أن الملحن الراحل محمد الموجي يُعدّ أحد أبرز رموز الموسيقى العربية في القرن العشرين، مشيرًا إلى أن إرثه الفني لا يمكن اختزاله في عدد الأغاني فقط، بل في التأثير العميق الذي تركه في وجدان المستمع العربي.
أوضح الدكتور أشرف في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع على القناة الأولى المصرية، أن محمد الموجي يُعد من الجيل الثالث من الملحنين الكبار، ذلك الجيل الذي حمل على عاتقه تطوير الموسيقى العربية بعد عمالقة الجيل الأول والثاني مثل سيد درويش ومحمد عبدالوهاب. وأضاف أن الموجي كان يتمتع برؤية فنية متجددة، وقدرة على المزج بين الأصالة والتجديد.
تعاون مثمر مع كبار النجوممن أبرز محطات حياة محمد الموجي الفنية، تعاونه مع كوكبة من نجوم الغناء العربي. وقال عبدالرحمن إن الموجي لحن أكثر من 2000 أغنية، وترك بصمة مميزة مع كل فنان تعامل معه، إلا أن تعاونه مع العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ كان الأبرز، حيث شكل الاثنان ثنائيًا موسيقيًا استثنائيًا أثمر عن أغانٍ خالدة مثل "جبار" و"صافيني مرة" و"قارئة الفنجان".
ولفت رئيس قسم النقد الموسيقي، إلى أن الموجي لم يقتصر إبداعه على الألحان العاطفية، بل أبدع أيضًا في الأغاني الدينية والوطنية، مضيفًا أن هذه الأعمال عكست عمق إيمانه بقيمة الموسيقى كرسالة ثقافية وروحية.
بصمة خالدة في وجدان العربواختتم الدكتور أشرف عبدالرحمن، حديثه بالتأكيد على أن ألحان محمد الموجي ما زالت تعيش بيننا، وتُدرّس في المعاهد الموسيقية كنموذج على الإبداع والتجديد، مشيرًا إلى أن تأثيره تخطى حدود مصر ليصل إلى كل البلاد العربية، حيث تركت ألحانه أثرًا لا يُمحى في وجدان الشعوب.