في يوم الأسرة.. عدم التوافق بين الزوجين السبب الأول للطلاق بنسبة 46%
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
يتزامن 15 مايو مع اليوم الدولي الأسرة، والذي يحتفي فيه العالم بأهمية الأسرة كوحدة بناء للمجتمع ويبحث خلال مشاكل التفكك الأسري، وأهمها الطلاق، والذي تتنوع أسبابه، ويؤدي في النهاية في أغلب الحالات لظاهرة أبناء الطلاق الذين ينشأون في مناخ مشتت اجتماعيًا.
ويُعد ضعف التوافق الفكري والثقافي بين الزوجين أحد أبرز أسباب الطلاق في السنوات الأخيرة بالمملكة، خاصة خلال السنوات الأولى للزواج، إذ يأتي كلا الزوجين من بيئة مختلفة، وإذ فشلا في إيجاد أسباب التوافق بينهما، فإن الأمر قد يؤدي إلى الطلاق.
أخبار متعلقة في يوم الأسرة.. ورشة للنيابة العامة تناقش تعزيز الترابط الأسري"الأمن البيئي" تضبط شخصًا ارتكب مخالفة رعي بمحمية الملك سلمان الملكية
وفي دراسة لجمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة عن وجهة نظر المطلقين والمطلقات عن أبرز الأسباب التي قادتهم الى الطلاق، وجدت الدراسة أن 46% من حالات الطلاق تحدث بسبب ضعف التوافق الفكري والثقافي بين الزوجين، يليها ضعف الحوار بين الزوجين، ثم التدخلات الخارجية في العلاقة الزوجية.فتور العلاقاتومن خلال تحليل القضايا الواردة إلى الجمعية خلال عام 2021، وجدت الجمعية أن قضية فتور العلاقات واختيار شريك الحياة من أبرز القضايا التي قد تقع بين الزوجين في السنوات الست الأولى من الزواج.
وتأتي الخلافات الأسرية على رأس القائمة، إذ بلغت نسبة 42% من إجمالي البلاغات الواردة، تليها الخلافات الزوجية بنسبة 21%، ثم الإهمال بنسبة 19%.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الدمام أسباب الطلاق الطلاق يوم الأسرة أبناء الطلاق أطفال الطلاق بین الزوجین
إقرأ أيضاً:
قبل المونديال.. إلزام الأجانب القادمين لأمريكا بالكشف عن سجلاتهم عبر مواقع التواصل
تعتزم إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إصدار أمرٍ يلزم السياح الأجانب المعفيين من التأشيرة بالكشف عن سجلاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال السنوات الخمس الماضية قبل دخول الولايات المتحدة، وذلك وفقًا لإشعار رسمي.
وينطبق هذا المقترح، الذي نُشر يوم الثلاثاء في السجل الفيدرالي، على زوار من 42 دولة، من بينها بريطانيا وفرنسا وأستراليا واليابان، والذين لا يحتاجون إلى تأشيرة لدخول الولايات المتحدة.
وفي الوقت الحالي، لا يحتاج هؤلاء المسافرون إلا إلى التقدم بطلب للحصول على إعفاء يُعرف باسم النظام الإلكتروني لتصاريح السفر (ESTA)، والذي لا يزال يتطلب منهم تقديم بعض البيانات الشخصية.
وبموجب القواعد الجديدة المقترحة، سيصبح جمع بيانات مواقع التواصل الاجتماعي جزءًا "إلزاميًا" من طلبات ESTA.
وسيُطلب من المتقدمين تقديم سجلاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي خلال السنوات الخمس الماضية، وفقًا للإشعار.
كما سيتعين عليهم أيضًا تقديم "بيانات أخرى ذات قيمة " تشمل أرقام الهواتف خلال السنوات الخمس الماضية، وعناوين البريد الإلكتروني خلال العقد الماضي، والبيانات الشخصية لأفراد الأسرة، والمعلومات البيومترية.
ويُتاح للجمهور 60 يومًا للتعليق على هذا المقترح.
وشددت إدارة ترامب القيود على دخول الولايات المتحدة، في إطار حملة شاملة لمكافحة الهجرة.
إلى جانب المكسيك وكندا، ستستضيف الولايات المتحدة كأس العالم 2026، الذي من المؤكد أنه سيجذب أعدادًا كبيرة من مشجعي كرة القدم من جميع أنحاء العالم.