أبو جناح يعقد اجتماعاً لمتابعة ملف تنفيذ العطاء العام
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
ليبيا – عقد نائب رئيس مجلس الوزراء-وزير الصحة رمضان أبوجناح، الاربعاء، بديوان الوزارة، اجتماعاً لمتابعة ملف تنفيذ العطاء العام.
وأصدر أبوجناح توجيهاته للجنة المكلفة بتنفيذ العطاء العام حول سرعة إتمام كافة الاجراءات الإدارية والقانونية واستيفاء كافة الشروط الخاصة بتنفيذ العطاء العام، ومعالجة المختنقات الآنية عبر الوكلاء المحليين لتوفير الاصناف من الأدوية والمستلزمات الطبية وغيرها من الاحتياجات الضرورية إلى حين استكمال تنفيذ العطاء العام.
ويتمثل العطاء العام في التعاقد المباشر مع المصنعين للأدوية والمستلزمات الطبية، بما يضمن دواء ذو جودة عالية بأسعار تنافسية بالإضافة إلى جدولة متطلبات الدولة الليبية عبر السياسات التصنيعية للمعنيين بما يعكس خدمات علاجية مصاحبة لاستيراد الأدوية ومافي حكمها.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: العطاء العام
إقرأ أيضاً:
يمن العطاء الجهادي.. إرادة إيمانية لا تُقهر
عادل محمد أبو زينة
كيان الاحتلال يدمر كل فرص السلام الإقليمي
بعزيمة جهادية لا تلين يمضي أبناء الشعب في ترسيخ دعائم الوطن القوي المزدهر بما يحقق للوطن اليمني تطلعات النهوض التنموي والوصول إلى مرحلة الاكتفاء وعدم الاعتماد على أعداء الأمة في توفير الاحتياجات الأساسية بما يسهم في تخفيض فاتورة الاستيراد وتحفيز التنمية في كل المجالات.
المشروع القرآني
وعلى هذا المسار تواصل بلادنا مقاطعة منتجات أنظمة الاستكبار والتوحش وفي المقدمة منتجات ثلاثي: الشر أمريكا وكيان الاحتلال والمملكة المتحدة، باعتبار المقاطعة الاقتصادية هي أحد ركائز المشروع القرآني وتشكل مع شعار الصرخة الثنائي الذي أثار الرعب والتخبط في أوساط اللوبي الصهيوني وداعميه.
وسيظل يمن الولاء المحمدي إلى جانب كفاح الأشقاء في فلسطين ولبنان في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة التي يقوم بها كيان الاحتلال الغاصب في خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار وعجز الدول الضامنة عن إيقاف الكيان الإرهابي الدموي على احترام التعهدات الدولية.
سيادة لبنان
أعلنت الجمهورية اليمنية وقوفها الثابت والمبدئي مع حق شعب لبنان في الحفاظ على السيادة الوطنية وإنهاء كل مظاهر الاعتداء على الأرض اللبنانية التي يقوم بها الصهاينة، ما يعبر عن مخطط إسرائيلي إجرامي جديد يهدف إلى إشعال المنطقة بالحروب والصراعات وتدمير كل فرص السلام الإقليمي.
وخلال حرب الإبادة والتهجير التي ارتكبها الصهاينة الأشرار على امتداد أكثر من عامين ضد الأبرياء في قطاع غزة أدرك الجميع أن المنطقة لن تنعم بالسلام في ظل الاحتلال الصهيوني الذي يجثم على الأرض العربية، ويواصل بوتائير متصاعدة تهويد الأماكن المقدسة في القدس والأقصى والحرم الإبراهيمي الشريف.