واين روني: فيرنانديز اللاعب الوحيد الذي يتمتع بالإمكانيات في مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تحدث الفتى الذهبي لنادي مانشستر يونايتد، واين روني، عن الشياطين الحمر والفترة التي يعيشها النادي تحت قيادة المدير الفني الحالي إريك تين هاج.
وقال واين روني في تصريحاته اليوم: "عليك بناء مانشستر يونايتد حول برونو فيرنانديز".
وتابع: "إنه اللاعب الوحيد الذي يتمتع بالإمكانيات، بعدها يمكنك الحفاظ على اللاعبين الشباب.
وأضاف: "يجب أن تتم عملية تطهير واسعة في مانشستر يونايتد خلال العامين المقبلين من أجل العودة للشكل الذي نتمناه".
وواصل: "مانشستر يونايتد بمرحلة تحول منذ 10 سنوات، لا يمكنك السماح برحيل المدربين والبدء مجددًا".
واختتم الجولدن بوي تصريحاته: "أعتقد أن المسؤولين في مانشستر يونايتد سيمنحون المدرب الوقت لبناء النادي ليكون منافسًا على أكبر الألقاب".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد فيرنانديز مان يونايتد واين روني روني مانشستر یونایتد
إقرأ أيضاً:
أسامة كمال يهاجم السفير الأمريكي بإسرائيل: تصريحاته بالونة اختبار لتصفية القضية
شن الإعلامي أسامة كمال هجوما حادا على تصريحات صدرت مؤخرا عن السفير الأمريكي في إسرائيل، والتي ألمح فيها إلى إمكانية إقامة دولة فلسطينية خارج الأراضي الفلسطينية.
ووصف أسامة كمال، خلال برنامج “مساء دي إم سي”، هذا التصريح بأنه "غير مسبوق ويعبر عن عقلية فجة تفتقر إلى الحد الأدنى من الدبلوماسية أو المهنية".
واستنكر كمال تصريحات السفير الأمريكي، قائلا: "من إمتى سفير يتكلم من دماغه؟!، ده حتى المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية رفضت التعليق، وقالت كلموا البيت الأبيض لو عايزين تعرفوا السياسة الأمريكية"، مشيرا إلى أن التصريح يبدو وكأنه "بالونة اختبار" تكشف عن نوايا حقيقية تجاه تصفية القضية الفلسطينية.
وانتقد "كمال" تعامل واشنطن مع قرار بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج بفرض عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين المتطرفين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، بسبب تحريضهما المتكرر على العنف في الضفة الغربية، موضحا أن العقوبات شملت تجميد أصولهما ومنعهما من السفر.
وأشار إلى أن هذا القرار أغضب الإدارة الأمريكية، التي خرجت على لسان وزير خارجيتها ماركو روبيو لمهاجمته، بزعم أنه "لا يخدم جهود التهدئة في غزة".
وعلق كمال بسخرية: "يعني عقاب 2 بيحرضوا على الفتنة هو اللي بيعطلكم عن وقف إطلاق النار؟!، منطق أعوج".