بلاسخارت: عراق 2024 آخذ في التطور بسرعة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
16 مايو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: قالت الممثلة الأممية في العراق جينين هينيس بلاسخارت، إننا نشهد عراقاً ناهضاً في مجالات تقديم الخدمات والإعمار.
وذكرت بلاسخارت خلال إحاطتها في مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في العراق: عراق 2024 آخذ في التطور وبسرعة.
وأضافت، ان الجماعات المسلحة الخارجة عن القانون تمثل تحدياً للدولة العراقية.
وأكدت بلاسخارت ان هناك حاجة ماسة إلى انتخابات في إقليم كردستان.
وأشارت الى، ان البيئة الأمنية في العراق باتت أكثر استقراراً.
وفي ختام كلمتها قالت المبعوثة الأممية المنتهية ولايتها بالعراق عاش العراق.. عاش العراق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
لازاريني: المجاعة في غزة نتاج استبدال منظومة المساعدات الأممية
صرّح فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم السبت، بأن المجاعة المتفاقمة في قطاع غزة هي نتيجة “سعي متعمد لاستبدال ما يسمى مؤسسة غزة الإنسانية بالمنظومة الأممية لتوزيع المساعدات”.
وأكد “لازاريني” أن المحاولات المتعمدة لاستبدال النظام الأممي لتوزيع المساعدات الإنسانية في القطاع بهذه المؤسسة تسببت في تفاقم المجاعة.
وشدّد على أن آلية المساعدات الحالية المتمثلة في “غزة الإنسانية”، المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، دوافعها سياسية ومسؤولة عن استشهاد نحو 1400 جائع في القطاع.
وأوضح “لازاريني” أن الوضع تفاقم بمنع الأونروا من إدخال أي مساعدات إلى غزة منذ خمسة أشهر، مؤكدًا أن تهميش وإضعاف الوكالة لا علاقة له بادعاءات تحويل المساعدات إلى جماعات مسلحة، كما بيّن أن إضعاف الوكالة الأممية متعمد ليمثل “ضغطًا جماعيًا ومعاقبة الفلسطينيين لمجرد بقائهم في غزة”.
اقرأ أيضاًالعالمإعلان نيويورك يطالب بإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين
وأشار “لازاريني” إلى أن الأونروا تمتلك الخبرة والكوادر والموارد اللازمة للمساهمة في وقف المجاعة، داعيًا إلى ضرورة اتخاذ قرار سياسي بفتح المعابر “دون قيد أو شرط”.
وتشغل مؤسسة “غزة الإنسانية” أربع نقاط توزيع، ثلاث منها في رفح الفلسطينية، والرابعة في محور نتساريم، وجميع هذه النقاط تخضع لحراسة عسكرية إسرائيلية مباشرة، لكن بدلاً من التخفيف عن المحتاجين، تحولت هذه النقاط إلى “ساحات قنص مكتظة، يُقتل فيها الفلسطينيون أثناء انتظارهم الحصول على كرتونة غذاء”.
يُذكر أن إسرائيل تشن حرب إبادة في غزة منذ أكتوبر 2023، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، وسط تفاقم أزمة المجاعة أخيرًا، وهي الأزمة التي تسببت بها سياسات إسرائيلية ممنهجة في إطار الحرب.