الفن واهله فكرة ومجهود.. أحدث تقنيات الصوت في مرعي البريمو
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
الفن واهله، فكرة ومجهود أحدث تقنيات الصوت في مرعي البريمو،يحتفل صناع فيلم مرعى البريمو ، اليوم الثلاثاء، بالعرض الخاص للفيلم، داخل إحدى السينمات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فكرة ومجهود.. أحدث تقنيات الصوت في مرعي البريمو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يحتفل صناع فيلم "مرعى البريمو"، اليوم الثلاثاء، بالعرض الخاص للفيلم، داخل إحدى السينمات على طريق العين السخنة، استعدادا لطرح الفيلم فى دور العرض السينمائية غدًا الأربعاء، أشاد هنيدي بحرص المخرج سعيد حامد على استخدام أحدث تقنيات الصوت في فيلم "مرعي البريمو". هنيدي يشيد بـ المخرج سعيد حامد وكتب هنيدي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فكرة ومجهود.. أحدث تقنيات الصوت في مرعي البريمو وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
باستخدام الموجات الصوتية.. تطوير منسوجات ذكية فريدة تراقب التنفس والحركة
سويسرا – ابتكر فريق من الباحثين من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ نوعا جديدا من المنسوجات الذكية، يمكنه قياس التنفس وتحليل حركات الجسم دون الحاجة إلى إلكترونيات تقليدية.
ويقود الفريق البروفيسور دانيال أحمد، الذي طوّر مع زملائه قماشا ذكيا يحمل اسم SonoTextiles، يعتمد على دمج ألياف زجاجية دقيقة داخل النسيج، تعمل كأجهزة استشعار تنقل الموجات فوق الصوتية وتستجيب للضغط واللمس والحركة.
وتُدمج الألياف الزجاجية في القماش على فواصل محددة، ويُزوّد أحد طرفي كل ليف بجهاز إرسال صغير يطلق موجات صوتية، بينما يحتوي الطرف الآخر على جهاز استقبال يلتقط التغيرات في الموجات الناتجة عن انحناء أو حركة الألياف.
ويعمل كل جهاز إرسال بتردد فوق صوتي فريد (نحو 100 كيلوهرتز)، ما يسمح برصد التغيرات بدقة دون الحاجة لطاقة حسابية عالية، ويقلل من تعقيد معالجة البيانات، وهي من أبرز مشكلات المنسوجات الذكية التقليدية.
ويقول الباحث ينغ تشيانغ وانغ، المعد الرئيسي للدراسة: “في حين أن الأبحاث السابقة تناولت استخدام الصوت في المنسوجات، فإننا أول من استخدم الألياف الزجاجية بترددات متباينة تتجاوز نطاق السمع البشري”.
وأثبتت التقنية فعاليتها في المختبر، ويأمل الفريق في تطوير تطبيقات واسعة لها، مثل:
مراقبة تنفس مرضى الربو وتنبيههم في حالات الطوارئ.
تحسين أداء الرياضيين عبر تتبع الحركة والوقاية من الإصابات.
ترجمة لغة الإشارة إلى نص أو صوت باستخدام قفازات ذكية.
تقديم تجربة تفاعلية واقعية في تطبيقات الواقع الافتراضي والمعزز.
تصحيح وضعية الجسم، وتنبيه مستخدمي الكراسي المتحركة لتفادي تقرحات الضغط.
ورغم نجاح التجارب، لا تزال هناك تحديات تتعلق بمتانة الألياف الزجاجية، إذ إنها قابلة للكسر أثناء الاستخدام اليومي. إلا أن البروفيسور أحمد أشار إلى أن الفريق يدرس استبدالها بألياف معدنية أكثر صلابة وفاعلية في نقل الصوت.
كما يعمل الباحثون على تعزيز مقاومة الأقمشة للغسيل، وتحسين دمجها بالإلكترونيات، لتوفير منتج ذكي مريح ومنخفض التكلفة وفعال من حيث استهلاك الطاقة.
نشرت تفاصيل الابتكار في مجلة Nature Electronics العلمية.
المصدر: interesting engineering