وزير الخارجية الليبي: منتدى قازان يعكس التزام روسيا بتطوير علاقاتها مع العالم الإسلامي
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
روسيا – أكد وزير الخارجية في الحكومة الليبية المؤقتة عبد الهادي الحويج أن منتدى قازان يعكس التزام روسيا بتطوير علاقاتها مع العالم الإسلامي في ظل مراعاة المصالح المشتركة.
وأشار في كلمة له في المنتدى الذي يهدف لتعزيز العلاقات بين روسيا والعالم الإسلامي، إلى اهتمام بلاده في تعزيز الشراكة والتعاون مع روسيا في كافة المجالات.
سفير دولة فلسطين: منتدى قازان يحمل أهمية في تعزيز التعاون مع العالم الإسلامي
بدوره أشاد سفير دولة فلسطين لدى روسيا عبد الحفيظ نوفل بالمنتدى، وقال إن الحدث الاقتصادي يحمل أهمية كبرى في تثبيت التعاون الاستراتيجي بين روسيا والدول العربية والإسلامية في ظل التغيرات العالمية الكبرى وبدء تشكل نظام عالمي جديد.
وانطلقت في مدينة قازان عاصمة جمهورية تتارستان الروسية فعاليات وأنشطة المنتدى الاقتصادي الدولي “روسيا – العالم الإسلامي” بمشاركة دولية ومحلية واسعة.
وينعقد المنتدى في نسخته الخامسة عشرة في المركز الدولي للمعارض “قازان إكسبو” من 14 وحتى 19 مايو الجاري، وموضوعه الرئيسي “الثقة والتعاون”.
ويهدف إلى تعزيز التعاون بين روسيا والعالم الإسلامي، ويعد منصة لتنسيق الأجندة الاقتصادية والعلمية والتقنية والثقافية والمعلوماتية عبر الهياكل المختلفة لمنظمة التعاون الإسلامي.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: العالم الإسلامی
إقرأ أيضاً:
نيابة عن القيادة.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال: " لا يمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء".
ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.
#عشق_آباد | نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة.
???? https://t.co/cYU7k8Ua6p pic.twitter.com/jusXml1Q1S