للعام الثاني.. جيريمي كلاركسون الرجل الأكثر جاذبية في بريطانيا
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تُوّج الإعلامي البريطاني جيريمي كلاركسون بلقب “الرجل الأكثر جاذبية في المملكة المتحدة”، للعام الثاني على التوالي، بعدما تخطى قائمة طويلة من المنافسين من بينهم الأمير ويليام، إدريس إلبا، وسيليان ميرفي.
ووفقاً لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، سجل كلاركسون (64 عاماً) 9 نقاط من أصل 10 في الاستطلاع السنوي، الذي أجراه موقع إلكتروني يصف نفسه بأنه “أفضل موقع للمواعدة عبر الإنترنت”.
يتم التصويت على الاستطلاع السنوي من قبل 2000 مشتركة من أعضائه الإناث، بحيث تسأل عن هوية الرجل الأكثر جاذبية في المملكة المتحدة.
ويطلب من كل مشتركة تسجيل قائمة مكونة من 50 إسماً تبدأ بالأكثر وسامة وجاذبية برأيها، وتنتهي بالأقل إثارة، مع منح كل واحد منهم رقماً من 1 إلى 10 بناءً على “جاذبيته”.
بعد كلاركسون، كان آخر دخول إلى قائمة “أكثر 10 رجال جاذبية في المملكة المتحدة” هو بطل أفلام “سبايدر مان” توم هولاند (27 عاماً)، الذي حصل على المركز الثاني، مع 8 نقاط من أصل 10.
بينما أكمل أمير ويلز ويليام (41 عاماً) المراكز الثلاثة الأولى، بعدما كان على وشك الاقتراب من القاع في استطلاع العام الماضي.
حل مدرب المنتخب الإنجليزي لكرة القدم غاريث ساوثغيت (53 عاماً)، المركز الرابع، وهو مشهور بأناقته اللافتة بعيداً عن الملاعب وأزيائه المتناسقة.
أما نجم “أوبنهايمر” كيليان مورفي (47 عاماً) فحاز المركز الخامس، بعد مواجهة مع زميليه إدريس إلبا (السادس) وديرموت أوليري (السابع)، بينما حصل على المركز الثامن لاعب كرة السلة سام طومسون (31 عاماً).
واحتل الرياضي راسل كول الشهير بـ”هاردست جيزر” (27 عاماً) المركز التاسع، ولاعب كرة القدم السابق غاري لينيكر (62 عاماً) على المركز العاشر.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: جاذبیة فی
إقرأ أيضاً:
المركز الإقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية في جزيرة ابو علي نموذج فريد في الاستزراع المائي في المملكة
عيسى الخاطر – الدمام
في خطوة رائدة ومنجز نوعي كبير و جزءًا من جهود شركة أرامكو السعودية لحماية الحياة البحرية في الخليج العربي كان للجزيرة جولة في المركز الإقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية، والذي أنشأته أرامكو السعودية بالتنسيق مع وزارة البيئة والمياه والزراعة ووزارة الطاقة في جزيرة ابوعلي.
واستمعت “الجزيرة” للشرح من المسئولين في المركز والذي يعد من المشاريع المتقدمة في مجال الاستزراع المائي في المملكة و تتجاوز طاقته الإنتاجية 10 ملايين سمكة في السنة.
ويهدف المركز لدعم الصيادين المحليين، وإنتاج أنواع الأسماك المحلية التي تتناقص أعدادها بسبب ممارسات الصيد، وإعادة إطلاقها في مياه الخليج العربي. إضافة الى بناء الخبرات، وتبني أفضل الممارسات لتحسين الإنتاج، وتعزيز المخزون السمكي. ودمج حماية التنوع الحيوي مع الاستدامة الاقتصادية وتنمية المجتمعات العمل بأحدث تقنيات الاستزراع المائي لضمان صحة الأسماك وجودة البيئة المائية.
اقرأ أيضاًالمجتمعوزارة الطاقة تُطلق مسرعة لدعم ريادة الأعمال وتشجيع الشركات الناشئة في القطاع
وصُممت عمليات المركز، لتشمل كامل دورة حياة الأسماك داخل أحواض مخصصة، بدءًا من أسماك التفريخ لإنتاج البيوض، مرورًا بتربية اليرقات التي تتغذى على العوالق التي ينتجها المركز، ووحدة الحضانة و التأقلم وانتهاءً بإطلاق الأسماك الصغيرة في مياه الخليج العربي.
كما تعمل المفرخة بتقنيات الاستزراع المائي الحديثة لضمان صحة الأسماك، فضلًا عن استخدام أفضل تقنيات إعادة تدوير المياه، ما يساعد على تحسين الأداء وتلبية أهداف وتطلعات الشركة في مجال الاقتصاد الدائري. بالإضافة لاحتواء المركز على 22 نظامًا مستقلًا لتنقية وتدوير المياه (RAS)، موزعة على جميع مراحل الإنتاج. تُساهم هذه الأنظمة في الحفاظ على جودة المياه، وتقليل استهلاكها، وضمان أعلى معايير الأمن البيولوجي من خلال منع انتقال الأمراض أو الملوثات بين الوحدات المختلفة.