مستشار ترامب السابق: بايدن في موقف لا يحسد عليه بسبب رفح (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قال جبريال صوما، مستشار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة تعارض اجتياح رفح الفلسطينية وتعتبر أن اجتياحها من هذا النوع سوف يؤدي إلى مزيد من المآسي على سكان غزة، وبأنه سوف يكون هناك قتلى ودمار كما حصل في بقية أنحاء غزة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن في وضع لا يحسد عليه؛ موضحصا أنه من جهة لا يريد زيادة العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية، وفي ذات الوقت يجد نفسه مضطرا بأن يدافع عن الموقف الإسرائيلي ويدافع عن عدم وقف إطلاق النار كما استعمل حق الفيتو في الأمم المتحدة.
وأكد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سينفذ عملية اجتياح كبرى في رفح، على الرغم من معارضة الرئيس بايدن في الوقت الحاضر.
زعيم المعارضة يطالبة باستقالة نتنياهووفي سياق آخر، طالب زعيم المعارضة الصهيوني، يائير لابيد، من عضو "كابينيت الحرب" على غزة، بيني غانتس، تقديم الاستقالة من حكومة الحرب التي يقودها بنيامين نتنياهو.
وطالب لابيد، غانتس بتقديم استقالته من حكومة نتنياهو، وعدم مساعدته له بغرض البقاء في السلطة أو في مقعد كرسي رئاسة الوزراء في تل أبيب.
ودعا لابيد، غانتس، إلى الخروج الفوري من حكومة نتنياهو والمطالبة بإجراء انتخابات برلمانية عاجلة في إسرائيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفح ترامب الرئيس الأمريكى غزة الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نشدد على موقف مصر الداعم للسلطة الفلسطينية في غزة والضفة
شدد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين المصريين بالخارج، على دعم مصر الكامل لتعزيز دور السلطة الفلسطينية وتمكينها من الاضطلاع بمسئولياتها في قطاع غزة والضفة الغربية، بما يسهم في استعادة الاستقرار، ومنع محاولات فرض وقائع جديدة على الأرض، وتهيئة المناخ لإعادة الإعمار والانطلاق نحو تسوية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال لقاء جانبى فى منتدى صير بني ياس بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج وناصر القدوة، وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق.
تناول اللقاء تطورات المشهد الفلسطيني الراهن، وأهمية الدور المحوري للسلطة الفلسطينية خلال المرحلة المقبلة، بما يشمل تثبيت وقف إطلاق النار، وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية، وتهيئة الظروف لبدء مسار سياسي جاد يقود إلى تنفيذ حل الدولتين، ويحافظ على وحدة الأراضي الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.