صدفت ليلى عبداللطيف .. فيديو وفاة الرئيس الإيراني داخل طائرته ينصف العرافة اللبنانية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تصدرت توقعات للعرافة اللبنانية، ليلى عبد اللطيف، الساعات الماضية الساحة وسط حالة كبيرة من الجدل، بعد تأكيد السلطات الإيرانية، مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، برفقة وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، إثر سقوط مروحية كانت تقلهما، الأحد الماضى، فوق منطقة جبلية وعرة في محافظة أذربيجان الشرقية.
وقد توقعت ليلى عبد اللطيف، في حلقة سابقة لها مع الإعلامي اللبناني نيشان، حيث كان يستضفها في ليلة رأس السنة الماضية، بحادث طائرة سيقع في الأشهر الأولى من عام 2024، ولن ينجو منه أحد، وسيشغل هذا الحادث العالم بأسره وحتى وسائل الإعلام.
وقالت ليلى عبد اللطيف، في لقائها التلفزيوني الذي انتشر على نطاق واسع، بعد وفاة رئيسي واللهيان: "هناك طائرة ستشغل العالم، ولن ينجو منها أحد، في الأشهر الأولى من هذه السنة، والعالم سيبقى مع الإعلام تحت الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة، كيف ووين ما بعرف".
https://m.youtube.com/watch?si=9N5YhmA4kH1-4ayX&v=EGfDEZkx54E&feature=youtu.be
تنبؤات العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيفتعتبر ليلى عبد اللطيف، عرافة لبنانية عادة ما تخرج في بعض البرامج وتتوقع بعض الأحداث للمستقبل، كطلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي، والأزمات التي حدثت في اليمن، وعودة الاغتيالات في لبنان، وأيضا اجتياح الأوبئة والأمراض البلاد.
وفاة الرئيس الايرانىوأكد المساعد التنفيذي للرئيس الإيراني محسن منصوري، أمس الاثنين، مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث تحطم المروحية الرئاسية.
وقال منصوري عبر حسابه على منصة إكس: «إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَیْهِ رَاجِعُونَ»، وأضاف عليه هاشتاج «سیدالشهدای خدمت»
إعلان وفاة الرئيس الإيراني
وأعلنت وكالة تسنيم الإيرانية أيضا وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له في تحطم الطائرة.
وقالت وكالة تسنيم، إن كان من في الطائرة قتلوا وهم الرئيس الإيراني آية الله إبراهيم رئيسي، وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، آية الله الهاشم إمام جمعة تبريز، ومالك رحمتي حاكم أذربيجان الشرقية، وسردار سيد مهدي موسوي رئيس وحدة حماية الرئيس الإيراني، وقوة من فيلق أنصار المهدي، وطيار، ومساعد الطيار، ومسؤول فني من بين ركاب هذه الرحلة.
وفاة أثناء تأدية واجب العمل
وأعلنت وكالة “مهر” الإيرانية، أمس الإثنين، مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وبقية ركاب المروحية في حادث جوي أثناء أداء واجب العمل في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي البلاد.
وقال رئيس جمعية الهلال الأحمر الإيراني بير حسين كوليفاند، إنه لم يتم ملاحظة أي علامات تشير إلى أن ركاب المروحية على قيد الحياة.
وأضاف رئيس جمعية الهلال الأحمر الإيراني، في تصريحات لوكالة تسنيم الإيرانية، أن رجال الإنقاذ وصلوا إلى بقايا مروحية الرئيس الإيراني ومرافقيه، وعند اكتشاف موقع المروحية المنكوبة لم يتم العثور على أي أثر لحياة ركاب المروحية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان الرئیس الإیرانی إبراهیم رئیسی لیلى عبد اللطیف وفاة الرئیس
إقرأ أيضاً:
فلوريدا: وفاة رضيع تركه والده ساعات في السيارة
#سواليف
توفي #طفل يبلغ من العمر 18 شهرًا بعد أن تركه والده #داخل_سيارة لساعات طويلة بحرارة طقس مرتفعة، بينما كان في صالون للحلاقة في #ولاية_فلوريدا.
وبحسب مكتب شرطة مقاطعة فولوسيا، تم القبض على الأب سكوت غاردنر (33 عامًا) بتهم القتل غير العمد المشدد وإهمال طفل أدى إلى ضرر جسيم، بعد نحو أسبوعين من وفاة ابنه سيباستيان
وفي التفاصيل كان قد ترك غاردنر الطفل داخل شاحنة مع نوافذ مفتوحة قليلاً ومروحة تعمل بالبطارية، دون تكييف، بينما توجه أولًا إلى صالون الحلاقة، ثم إلى حانة قريبة، وفقا لمجلة “بيبول”.
مقالات ذات صلة تسلم 330 ضعف راتبه عن طريق الخطأ… فهرب دون أثر! 2025/06/24وبينما كان في الحانة، خرج مرة واحدة فقط ليتفقد سيارة النادل بعد حادث بسيط، لكنه لم يطمئن على ابنه.
وعند خروجه قرابة الساعة 2:40 بعد الظهر، عاد إلى منزله واتصل برقم الطوارئ، لكنه أفاد لاحقًا أن الطفل لم يكن يتنفس.
وقد بيّن المحققون أن الطفل كان قد فارق الحياة قبل ساعة على الأقل، إذ وُجد جسده في حالة تيبس موتي، مع درجة حرارة داخلية تجاوزت 107 درجات فهرنهايت.
وأكدت السلطات أن درجة الحرارة داخل السيارة وصلت إلى 111 درجة، ما جعل الوفاة حتمية بعد بقاء الطفل في السيارة لأكثر من ثلاث ساعات.
وبعد إعلان وفاة سيباستيان وبدء التحقيق في الحادث، اتضح أن رواية الأب، سكوت غاردنر، لم تتطابق مع تقييم الطاقم الطبي في المستشفى.
وبحسب ما أفاد به قائد شرطة مقاطعة فولوسيا، فإن سكوت عاد لاحقًا إلى مقهى “هانكي بانكي” بعد وفاة ابنه، حيث واصل تناول المشروبات حتى منتصف الليل تقريبًا برفقة والدته.
وأشار أحد المحققين خلال مؤتمر صحفي عُقد في 20 يونيو إلى أن تصرفات سكوت ووالدته “لم تعكس مقدار الحزن المتوقع بعد فقدان طفل”، مضيفًا أن سلوكهما “كان متسقًا مع رد فعله في المستشفى”، حيث بدا عليهما الهدوء واللامبالاة.
وأوضح المحققون أيضًا أنهم لا يعتقدون أن والدة سكوت كانت تعلم في تلك اللحظة بوفاة حفيدها، رغم بقائها معه طوال تلك الليلة.
ورغم أن الشرطة قالت إن سكوت اعترف في النهاية، فإن الاعتراف جاء بعد أن “قدم روايات كاذبة متعددة عما حدث” في يوم وفاة ابنه، وفقًا لمكتب الشريف.