ننشر أسماء الفتيات ضحايا حادث معدية أبو غالب بعد غرقها بنهر النيل
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
نجح موقع الفجر الإخباري، في الحصول على أسماء الفتيات ضحايا حادث معدية ابو غالب بعد غرق ميني باص لنقل نحو 22 فتاة في نهر النيل.
واسماء الضحايا الـ 10 هن:
جنا إيهاب دبور 15 سنة، تهاني السيد عمر 40 سنة، جنا أحمد عبدالعليم محمود 12 سنة، روضة رجب علي 14 سنة، شهد محمد عبده عبدالجواد كساب 15 سنة، ملك عادل صقر حسن 14 سنة، يسري مجدي عبدالغني قاسم، هاجر أحمد عبدالسلام، روان رمضان عيد، وآلاء رمضان عبدالمجيد عامر 18 سنة.
كان قد كلف اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، مديرية الشئون الاجتماعية بصرف إعانات عاجلة لأسر المصابين والمتوفيين بحادث سقوط ميني باص محمل بالركاب من معدية الرياح البحيري ( أبو غالب) بمركز ومدينة منشأة القناطر والتيسير عليهم.
وتقدم محافظ الجيزة، بخالص التعازي للمتوفين، داعيًا المولي عز وجل أن يتغمدهم بوافر رحمته ويلهم أهلهم الصبر والسلوان.
كما يتابع اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة الحالة الصحية لمصابي حادث السقوط حيث كلف مديرية الشئون الصحية بتقديم أوجه الرعاية الصحية اللازمة للمصابين حتي تمام شفاءهم.
وأكد المحافظ إنه فور وقوع حادث السقوط تم التوجيه والتنسيق مع كافه الجهات المعنية لسرعة التعامل مع الحادث مشيرًا إنه تم انتشال الميني باص من خلال قوات الانقاذ النهري التابعة للإدارة العامة للحماية المدنية وجاري مواصلة جهود الإنقاذ.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسماعيلية يتابع أنشطة مديرية الزراعة في مكافحة القوارض
تابع اللواء طيار أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، الجهود المستمرة لتنمية القطاع الزراعي بالمحافظة، حيث تقوم مديرية الزراعة بالإسماعيلية بعدد من الأنشطة المتنوعة في مجال التوعية والرقابة والإرشاد الزراعي والمتابعة الميدانية.
وقال الدكتور محمد شطا مدير عام مديرية الزراعة بالإسماعيلية أن المديرية تولي اهتمامًا بالغًا بأعمال مكافحة القوارض، نظرًا لما تسببه من أضرار جسيمة على المحاصيل الزراعية والمخازن، فضلًا عن دورها في نقل الأمراض التي تهدد صحة الإنسان والحيوان.
وفي هذا الإطار تنفذ المديرية حملات دورية لمكافحة القوارض بالتنسيق مع الإدارات الزراعية والوحدات المحلية، خاصة في المناطق القريبة من الترع والمصارف والكتل السكنية المتاخمة للأراضي الزراعية.
حيث تم تنفيذ عدة حملات لمكافحة القوارض بالإسماعيلية بكلٍ من جمعية (الضبعية، جمعية عين غصين بمركز ومدينة الإسماعيلية)، بالإضافة إلى حملات أخرى بمركزي القنطرة غرب وفايد.
كما تم عقد اجتماعًا بأعضاء مجلس إدارة الجمعية المركزية لاستصلاح الأراضي بالإسماعيلية، وذلك لبحث أعمال تطوير الجمعيات وأعمال الحوكمة بكافة التعاملات بالجمعيات المحلية، والاستعداد للجان الجرد السنوي لاقتراب نهاية العام المالي، وبرنامج الأسمدة الشهري للجمعيات والموافقات المطلوب الحصول عليها من كافة الجهات المعنية.
وتابع الإصلاح الزراعي بالمحافظة تطهير القنوات والمصارف وتطوير الري؛ حفاظًا على مياه الري كثروة قومية مع استمرار متابعه زراعة الأرز في الأماكن المصرح بها فقط.
وفي إطار حرص الدولة على ضمان تنفيذ الممارسات الزراعية السليمة، تم تنفيذ أعمال متابعة دورية على الزراعات والمحاصيل المختلفة بالمحافظة؛ بهدف الوقوف على الحالة العامة للمحاصيل، ورصد أي تحديات أو مشكلات قد تواجه المزارعين، وشملت المتابعة تقييم عمليات الري، والتسميد، ومكافحة الآفات، والتأكد من التزام المزارعين بالتوصيات الفنية الصادرة من الجهات المختصة، بما يضمن تحقيق أعلى إنتاجية وجودة للمحاصيل، وذلك بنطاق مركز القنطرة شرق، كما تم متابعة الأعمال بمجمع الخدمات الزراعيه بالتقدم والمرور على الزمامات، وعلى زراعات الزيتون، وكذلك التين الشوكى بالإدارة الزراعية بالقنطره شرق.
وفي إطار اتجاه الدولة للتصدي للتعديات على الأرض الزراعية وتفعيل لجان المنع، وذلك بالتعاون مع أجهزة الدولة وتنفيذًا لتوجيهات محافظ الإسماعيلية بتفعيل مبادرة "احمي أرضك" للحفاظ على الرقعة الزراعية ومنع أعمال التعدي عليها.
تم إزالة حالة تعد بالبناء على الأراضي الزراعية في المهد، أمس الثلاثاء، الموافق 2025/5/27، ناحية "قرية الشروق" إصلاح زراعي، وهي عبارة عن حفر أساسات وتم ردم الحفر وإزالة التعدي، بحضور مدير عام الإدارة الزراعية بالقصاصين، ورئيس قسم حماية الأراضي بالإدارة، ومهندسي قسم حماية الأراضي بالإدارة، وحضور مدير جمعية القصاصين، إصلاح زراعي ورئيس قرية الشروق.
وفي إطار المتابعة المستمرة لقطاع الإنتاج الداجني والحيواني وبالتنسيق مع مديرية الطب البيطري بالإسماعيلية، تم المرور على مزارع الدواجن بسرابيوم المحطة، لضمان سلامة المنتجات وحماية الصحة العامة، حيث تُجرى فحوصات دورية للكشف الأمراض ومراقبة جودة الأعلاف وظروف التربية وتوعية المزارعين بتطبيق الشروط الصحية والبيئية لضمان إنتاج آمن وذي جودة عالية، مما يُسهم في تعزيز الثقة بالإنتاج المحلي والحفاظ على صحة المواطنين.