بعد معلومات جديدة من القسام.. الاحتلال يتحدث عن قضية الجنديين الأسيرين بغزة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن بعد معلومات جديدة من القسام الاحتلال يتحدث عن قضية الجنديين الأسيرين بغزة، الخارجية الإسرائيلي تطالب بالإفراج عن جنديين أسيرين في القطاع رام الله دنيا الوطنقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، إن حماس تواصل .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد معلومات جديدة من القسام.
الخارجية الإسرائيلي تطالب بالإفراج عن جنديين أسيرين في القطاع رام الله - دنيا الوطنقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، إن حماس تواصل ما وصفته "احتجاز" الجنديين هدار غولدين وأورون شاؤول، على مدار تسع سنوات.
وأضافت في بيان لها، أنه يجب على المجتمع الدولي أن "يعمل على إنهاء هذه المهزلة الإنسانية وإعادتهما إلى أسرهما وهذا واجب ديني وأخلاقي"، وفق زعمها.
وتابعت: "كما يجب على المجتمع الدولي أن يعمل على إطلاق سراح الإسرائيليين أفيرا منغيستو وهشام السيد، اللذين تم احتجازهما أيضًا في غزة". ونشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الثلاثاء، تفاصيل ومعلومات تكشفها للمرة الأولى حول حادثة أسر الضابط الإسرائيلي، هدار غولدن خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع عام 2014. وخاص عناصر كتائب القسام خلال الواقعة اشتباكاً مسلحاً مع جنود الاحتلال شرق مدينة رفح جنوب القطاع. وكانت وحدة الظل التابعة لكتائب القسام كشفت خلال مهرجان انطلاقة حركة حماس الـ 35 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، عن بندقية غولدين التي تحمل رقم (42852351). وكشف أحد مقاتلي كتائب القسام الذين شاركوا في الاشتباك، تفاصيل الحدث والذي قتل فيه جنديان، فيما لم يتطرق إلى مصير الضابط هدار جولدن. وكشف عن انقضاض الشهيد وليد مسعود على ضابط الاتصال في القوة المتقدمة والإجهاز عليه، ما أدى إلى انقطاع الاتصال بين القوة وقيادتها الأمر الذي ساهم في إنجاز المهمة وإنجاحها. كما نشرت الكتائب صورة قلادة انتزعها مقاتلو كتائب القسام من أحد جنود "جفعاتي" خلال العملية، دون الكشف عن هوية صاحب القلادة. ووجهت كتائب القسام رسالة إلى الاحتلال بأنه "يعرف جيدًا إلى من تعود هذه القلادة وكيف ومتى انتزعت من أحد جنوده". وأكدت كتائب القسام في كانون الأول/ديسمبر الماضي، أن البندقية "كانت غنيمةً من غنائم هذا اليوم العظيم اغتنمها مجاهدو القسام أثناء عملية أسر الضابط هدار جولدن لتكون هذه إشارة على خيبة جيشهم وعلى ما يمتلكه مجاهدونا من رصيدٍ في هذا الملف المهم".107.167.122.24
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد معلومات جديدة من القسام.. الاحتلال يتحدث عن قضية الجنديين الأسيرين بغزة وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة الإسرائیلی کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام “كسر السيف”
#سواليف
في تقرير نشره موقع “والا” العبري، سلط الضوء على حادثة إطلاق #صاروخ موجه مضاد للدروع استهدف #مركبة_عسكرية تابعة لقائدة سرية في كتيبة 414 التابعة لسلاح جمع المعلومات القتالية في #جيش_الاحتلال في 19 أبريل، ما أدى إلى إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطيرة. وفي أعقاب الحادث، تعرضت قوة يقودها قائد لواء الشمال في فرقة غزة بجيش الاحتلال لانفجار #عبوة_ناسفة أدت إلى مقتل جندي في الجيش رقيب أول، وإصابة مجند آخر بجروح خطيرة.
ووفق ما أفاد به موقع “والا”، قرر جيش الاحتلال إجراء تحقيق موسّع في الحادث، كشف عن وجود نفق آخر لم يكن جيش الاحتلال على علم به، استُخدم في تنفيذ الهجوم. التحقيق بيّن أن النفق كان ضمن منطقة سبق أن أعلن الجيش السيطرة عليها بعد “تحييد نفق فيها”، لكن تبين لاحقًا، أن مقاومي حماس أنشؤوا نفقًا آخر تحت النفق الأصلي، في طابق سفلي مخفي، استخدموه للرصد والانطلاق لتنفيذ الهجوم ومن ثم العودة إليه.
وأوضح موقع “والا” أن سلسلة الأحداث بدأت حين دخلت الرائدة “نوريت”، قائدة سرية في كتيبة 414، برفقة مجندات في جولة ميدانية بواسطة جيب عسكري بمنطقة بيت حانون شمال قطاع غزة. وخلال الجولة، باغتهم مقاومو من كتائب القسام من داخل نفق، وأطلقوا باتجاه الجيب صاروخًا موجهًا أدى إلى إصابة الضابطة ومجندة أخرى بجروح خطيرة. وعندما وصلت قوة إسناد بقيادة قائد اللواء الشمالي إلى المكان، انفجرت عبوة ناسفة شديدة القوة، أدت إلى مقتل جندي وإصابة آخر.
مقالات ذات صلةوأشار موقع “والا” إلى أن نتائج التحقيق أظهرت أن سائقة الجيب واصلت القيادة بعد الاستهداف، مما أدى إلى إبعاد المركبة عن موقع الهجوم لمسافة مئات الأمتار. وقد لاحظ الجنود في نقطة حراسة قريبة ما حدث، وفتحوا النار باتجاه المقاومين، وهو ما حال دون قيامهم باقتحام الموقع أو تنفيذ هجوم مباشر على المركبة.
وبحسب ما علم موقع “والا”، فإن المقاومين الفلسطينيين في كثير من الحالات على تكتيكات معقدة لإخفاء الممرات الفرعية داخل الأنفاق، تشمل إسقاط جدران لمنع اكتشاف التفرعات، أو بناء مداخل سرية تتيح لهم المناورة والاختفاء. وصرّح ضابط كبير في جيش الاحتلال للموقع بأن القوات العاملة على الأرض تفاجأت من حجم الأموال التي وصلت إلى القطاع، ومن شبكة الأنفاق، ومن الارتباط الوثيق لحماس بالسكان، إضافة إلى “الروح القتالية” لدى عناصر الحركة.
وبحسب مصادر عسكرية في قيادة المنطقة الجنوبية نقلها موقع “والا”، فإن مجندات كتيبة 414 لا يعملن فقط على الحدود، بل أيضًا داخل المواقع والتحصينات التي أقامها جيش الاحتلال داخل ما يُعرف بـ”مناطق العازل” داخل الأراضي الفلسطينية، كجزء من الدروس المستخلصة من هجوم السابع من أكتوبر. ويهدف هذا الانتشار إلى تعزيز الحماية على الحدود وفي العمق.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، قد أعلنت عن تنفيذها عملية نوعية أطلقت عليها اسم “كمين كسر السيف”، استهدفت قوة عسكرية للاحتلال شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، وأسفرت عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال.
وأشارت الكتائب، إلى أن مقاتليها تمكنوا، من استهداف عربة جيب عسكرية من طراز “Storm” تتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة، وذلك بواسطة قذيفة موجهة مضادة للدروع، ما أدى إلى إصابات مباشرة في صفوف القوة المستهدفة. وأوضحت الكتائب أنه عند وصول قوة الإسناد الإسرائيلية إلى الموقع لإجلاء المصابين، تم تفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد من نوع “تلفزيونية 3” في محيط القوة، ما أسفر عن سقوط عدد إضافي من القتلى والجرحى.
كما أفادت كتائب القسام بأنها استهدفت موقعًا عسكريًا مستحدثًا لقوات الاحتلال في المنطقة ذاتها بأربع قذائف من نوع “RPG”، إلى جانب رمايات بقذائف الهاون، ما أدى إلى أضرار وخسائر إضافية في صفوف العدو.