الأمم المتحدة تنكس العلم حدادًا لوفاة الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
نكست الأمم المتحدة العلم، اليوم الثلاثاء حداداً على حادثة المروحية التي قتل على اثرها الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي ومرافقيه .
ووصلت جثامين الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسى ومرافقوه إلى مطار العاصمة طهران، وكان في مقدمة مستقبلي الجثامين كبار رجال الدولة.
ولقى "رئيسى" مصرعه الأحد، بعد تحطم مروحية كانت تقله ورفاقه من المسئولين الإيرانيين فى منطقة ورزقان بمحافظة أذربيجان الشرقية شمال غربى إيران.
يتولى الآن محمد مخبر النائب الأول للرئيس الرئاسة بشكل مؤقت، وكان أعلن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور في إيران أن الدستور نص على مثل هذه الحالات، فبعد موافقة قائد الثورة، يتولى النائب الأول للرئيس صلاحيات الحكومة.
ويتولى الآن محمد مخبر النائب الأول للرئيس الرئاسة بشكل مؤقت، وكان أعلن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور في إيران أن الدستور نص على مثل هذه الحالات، فبعد موافقة قائد الثورة، يتولى النائب الأول للرئيس صلاحيات الحكومةويتولى الآن محمد مخبر النائب الأول للرئيس الرئاسة بشكل مؤقت، وكان أعلن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور في إيران أن الدستور نص على مثل هذه الحالات، فبعد موافقة قائد الثورة، يتولى النائب الأول للرئيس صلاحيات الحكومة
ويتولى الآن محمد مخبر النائب الأول للرئيس الرئاسة بشكل مؤقت، وكان أعلن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور في إيران أن الدستور نص على مثل هذه الحالات، فبعد موافقة قائد الثورة، يتولى النائب الأول للرئيس صلاحيات الحكومة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة العلم نكست حدادا الرئيس الإيراني إبراهيم إبراهيم رئيسي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي
إقرأ أيضاً:
ملتقى المرأة بالجامع الأزهر يناقش مهارات التعلم .. ويؤكد: العلم أساس نهضة الأمم
عقد الجامع الأزهر الندوة الأسبوعية من برامجه الموجهة للمرأة تحت عنوان "مهارات التعلم الفعال في ضوء الكتاب والسنة"، وذلك بحضور كل من: أ.د حنان مصطفى مدبولي، أستاذ المناهج وطرق التدريس بكلية التربية بنات بجامعة الأزهر، ود. دينا سامي، مدرس التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر، ود. سناء السيد، الباحثة بالجامع الأزهر.
أوضحت الدكتورة حنان مدبولي، مدى حرص الدين الإسلامي على العلم والتعلم؛ فالعلم جوهر كل حضارة أقامها الإنسان على ظهر الأرض؛ لذا ينبغي الاهتمام بإكساب الفرد مهارات التعلم الفعال، لتحسين عملية التعلم وزيادة فعاليتها وبناء الشخصية القوية، كما أشارت إلى العديد من هذه المهارات، ومنها: مهارات التنظيم الذاتي، والتعلم الذاتي، ومهارات التواصل والتعاون، ومهارات التفكير، ونصحت كل معلم بأن يجتهد في تطوير ذاته، وأن يحرص على استخدام ما يناسب العملية التعليمية من أدوات التكنولوجيا الحديثة.
من جانبها اوضحت د. دينا سامي، بعضًا من الأساليب التعليمية التي استخدمها القرآن الكريم في التعليم، كأسلوب التدرج في التلقي، والتنوع في الأساليب وضرب المثل، واستخدام أسلوب الدعوة للتأمل والتفكر، وبينت أن الرسول ﷺ استخدم إستراتيجيات متنوعة للتعليم والتعلم، كالخرائط الفكرية، والرسومات، والمجسمات، وتحفيز ذوي المواهب والهمم، وتعزيز السلوك الإيجابي، والعصف الذهني، واستخدام الألغاز، كما نوهت إلى أن المعلم المبدع هو القادر على إنتاج أفكار متنوعة ومتعددة وجديدة، ولا يعتمد على طريقة الإلقاء والتلقين فقط، بل يستخدم التفكير الإبداعي في التدريس.
وفي إطار الندوة أشارت د. سناء السيد، إلى أن الإنسان أيا كان عمرُه بحاجة إلى التعلم ما دام حيًا؛ فالعلم غذاء للعقل، ودواء للجهل، وحياة للفكر، وبينت أن إتقان التعلم يتطلب معرفة بمهارات التعلم، وقد ورد في القرآن وفي السنة إشارات إلى العديد منها: كالاستماع الفعال، والتفكير النقدي، والتحليل والتطبيق. وأوضحت أن في قول الله تعالى:{وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ} إشارة إلى مهارة تحديد الأهداف وفي قول الرسول ﷺ: "اغتنم خمسًا قبل خمس" إشارة إلى مهارة التخطيط والتنظيم.