قررت جهات التحقيق المختصة حبس سائق ميكروباص معدية أبو غالب المتسبب فى وفاة 10 فتيات وإصابة 9 آخرين 4 أيام على ذمة التحقيقات، ووجهت له تهمة القتل الخطأ.

وكان قد أنهى فريق من نيابة شمال الجيزة معاينة موقع حادث سقوط ميكروباص معدية أبو غالب.

واستمع أعضاء النيابة إلى أقوال عدد من شهود عيان الواقعة كما استمعوا إلى مستأجرة المعدية والعاملين عليها.

ومازال رجال الإنقاذ والضفادع البشرية تواصل البحث عن ضحايا في حادث غرق ميكروباص معدية أبو غالب، وسلم سائق ميكروباص حادث فتيات معدية الرياح البحيري بمنشأة القناطر نفسه للشرطة.

وكشف عدد من شهود العيان أن سائق الميكروباص ترك السيارة للتشاجر مع أحد الشباب لمضايقته الفتيات أثناء عبورهم على المعدية مما أدى إلى سقوط السيارة في المياه.

أشارت تحريات رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إلى أن السيارة التي سقطت بالرياح البحيري بمنطقة منشأة القناطر، كانت قادمة من قرية بمركز أشمون، في محافظة المنوفية، يستقلها عدد من الفتيات يعملن بشركة لتصدير الفاكهة، وخلال نقل السيارة عبر المعدية من اتجاه المنوفية إلى منطقة منشأة القناطر بالجيزة، سقطت السيارة بالمياه، وتمكن الأهالي من استخراج عدد من الفتيات وإنقاذهن.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محافظ المنوفية محافظة المنوفية المنوفية حادث حوادث 4 أيام على ذمة التحقيقات میکروباص معدیة أبو غالب عدد من

إقرأ أيضاً:

مصر: حفظ التحقيقات في قضية سرقة القرن

خاص

أعلنت النيابة العامة المصرية حفظ التحقيقات في القضية التي عُرفت إعلاميًا باسم “سرقة القرن”، والتي تصدرت اهتمام الرأي العام في الفترة الماضية، بعد أن سحبت الدكتورة نوال الدجوي بلاغها ضد حفيديها.

وجاء قرار الحفظ بعدما قررت الدجوي، وهي رائدة التعليم الخاص ورئيسة إحدى الجامعات الخاصة البارزة في مصر، التنازل عن اتهاماتها لأحفادها، رغبةً منها في إنهاء الخلافات الأسرية التي ألقت بظلالها على العائلة مؤخرًا، بحسب بيان النيابة.

وأوضحت النيابة أن التحقيقات لم تُسفر عن وجود أدلة تؤكد ارتكاب أحمد شريف الدجوي أو عمرو شريف الدجوي لأي واقعة جنائية، ما ترتب عليه إصدار قرار الحفظ بشكل نهائي.

تعود تفاصيل القضية إلى مايو الماضي، حينما تقدمت الدجوي ببلاغ تتهم فيه حفيديها بالاستيلاء على محتويات خزائنها الخاصة، من شقة مملوكة لها في مدينة 6 أكتوبر، وتضمنت مبالغ مالية ضخمة قُدرت بنحو خمسين مليون جنيه مصري، وثلاثة ملايين دولار أمريكي، وثلاثمئة وخمسين ألف جنيه إسترليني، إلى جانب نحو خمسة عشر كيلوغراماً من الذهب، مما دفع وسائل الإعلام إلى وصفها بـ”سرقة القرن”.

ومع تصاعد أحداث القضية، عُثر على أحمد شريف الدجوي متوفيًا بطلق ناري داخل منزله، وسط روايات متباينة بين ترجيحات الانتحار وادعاءات القتل، بينما لا تزال التحقيقات الجنائية بشأن وفاته مستمرة.

ورغم إغلاق الملف قضائيًا، فإن أصداء القضية لا تزال تثير النقاش، خصوصًا مع حجم الأموال المتداولة، وتعقيدات العلاقات داخل واحدة من أشهر العائلات المؤثرة في مجال التعليم بمصر.

مقالات مشابهة

  • يؤثر بالهرمونات.. مخاطر حليب الصويا علي الفتيات
  • الفتيات يتصدرن المشهد.. ننشر أسماء أوائل الشهادة الابتدائية بمنطقة أسيوط الأزهرية
  • الداخلية تضبط سائق ميكروباص اعتدى على راكبة وحاول تحطيم هاتفها بالمعصرة
  • ضبط سائق ميكروباص تعدى على فتاة فى القاهرة
  • مصر: حفظ التحقيقات في قضية سرقة القرن
  • بعد إصابة 10 مواطنين.. قرار عاجل ضد سائق ميكروباص انقلب بالركاب في النزهة
  • مخالفات يرتكبها سائق السيارة يجوز فيها التصالح.. تفاصيل
  • المنتخب العراقي يعود إلى أرض الوطن
  • حملات توعية للحد من انتشار الأمراض المعدية في قرى وبلدات ريف درعا الغربي
  • المؤبد لـ 8 متهمين لشروعهم في قتل شخصين بالقليوبية