سيف محمود: قطاع القنوات الإخبارية بـ«المتحدة» يواجه الشائعات ويدعم الدولة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
قال سيف محمود، الإعلامي وصانع المحتوى، إنّ قطاع القنوات الإخبارية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أحد أهم مصادر صناع المحتوى الداعمين للدولة، الذين يواجهون الشائعات ويدعمون الدولة المصرية.
وأضاف «محمود»، في حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنه كان مراسلا لفترة طويلة، ولكنه وجد أن دوره لا يجب أن يقتصر على إعداد التقارير التلفزيونية فقط، فهي محدودة نوعًا ما.
وتابع: «كنت أشاهد كلامًا غريبًا وتشكيكًا في الدولة المصرية، من ناس عادية من أهلنا، لذا فإنّ رئيس الدولة لن يرد على الشائعات، ونحن سنرد بالحجة وبأدب شديد دون تجاوز وبالدليل القاطع».
وواصل: «عندما اشترت مصر الرافال، جرى ترويج شائعة مفادها أنه سلاح عادي وليس مؤثرًا، ولكن الآن دول العالم أصبحت تتنافس من أجل الحصول عليه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صناع المحتوى الإعلام المتحدة الطاهري
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: التصعيد بين إسرائيل وإيران يتطلب اصطفافًا وطنيًا خلف القيادة السياسية
قال القبطان محمود جبر، نائب رئيس حزب المؤتمر وأمين الحزب بالقاهرة، إن التصعيد العسكري الأخير بين إسرائيل وإيران، وما يصاحبه من توتر إقليمي واسع النطاق، يعكس خطورة المرحلة الراهنة التي تمر بها المنطقة، ويضع أمام الدولة المصرية تحديات كبيرة تتطلب تماسكًا واصطفافًا وطنيًا شاملاً خلف القيادة السياسية.
وأكد محمود جبر، في تصريحات له، أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تتعامل مع هذه التطورات الإقليمية المتسارعة بعقلانية وحزم في آن واحد، للحفاظ على أمنها القومي والدفاع عن مصالحها الاستراتيجية في ظل مشهد دولي مضطرب.
وأكد نائب رئيس حزب المؤتمر، أهمية ثوابت الدولة المصرية في رفض التصعيد ودعم الاستقرار، مع التأكيد على رفض أي تهديد يمس أمن وسلامة شعوب المنطقة.
وشدد جبر على أن الدولة عامل توازن واستقرار في الشرق الأوسط، ورفضها الانجرار إلى صراعات نابع من مسؤوليتها التاريخية والسياسية تجاه أمن المنطقة وشعوبها، مؤكدًا أن القيادة السياسية لديها رؤية واضحة وواعية في التعامل مع الأزمات، بما يضمن مصالح الشعب المصري ويحافظ على استقرار الدولة في الداخل والخارج.
وأكد "جبر" أن هذه المرحلة الهامة تتطلب الالتفاف حول قرارات الدولة المصرية، والعمل بروح المسؤولية الوطنية في مواجهة التحديات المتصاعدة، مشيرًا إلى أن اللحظة تستدعي وحدة الصف وتكاتف الجبهة الداخلية.