أعلن نادي المقاولون العرب موافقته على سفر ثنائي فريق 2005 بالنادي إياد صلاح عاشور وأيمن سعد زغلول إلى الإمارات لقضاء فترة معايشة مع نادي الوحدة الإماراتي.

وتلقى المقاولون طلبا رسميا من الوحدة الإماراتي ووافق المهندس محمد عادل فتحي المشرف العام على الكرة والكابتن يسري عبد الغني رئيس قطاع الناشئين على الطلب ليسافر الثنائي في إطار سياسة النادي لمنح الفرصة للناشئين للاحتراف وخوض تجارب خارجية سواء في أوروبا أو دوريات عربية.

وأكد محمد عادل فتحي المشرف العام على الكرة عضو مجلس إدارة النادي أن المقاولون العرب يفتح المجال أمام أي لاعب لاكتساب خبرات خارجية وتسهيل عملية الاحتراف ومساعدة الناشئين والشباب لتحقيق هذا الهدف وهو ما يؤكد سياسة مجلس الإدارة وهناك عدد من النماذج مثل عمر فايد المحترف في تركيا ومعار حاليا في الدوري الصربي وقبله بلال مظهر المحترف في اليونان ومنح الفرصة أيضا لاحتراف طاهر محمد طاهر في فرنسا قبل انتقاله للأهلي وقبلهم بالطبع نجم مصر محمد صلاح وزميله محمد النني.

وأضاف فتحي أن النادي يجهز حاليا لسفر أكثر من لاعب من قطاع الناشئين لقضاء معايشات في أندية أوروبية وسيتم إعلان أسمائهم فور انتهاء الإجراءات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المقاولون نادى المقاولون نادي المقاولون العرب إياد صلاح أيمن سعد الوحدة

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد تحدث عن تشكيل المجلس اليمني المشترك بين الشمال والجنوب

 

قال علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، إن عام 1979 شهد اندلاع حرب جديدة بين الشطرين، أعقبتها مواجهات طويلة في ما عُرف بحرب المنطقة الوسطى على الحدود بين الشمال والجنوب، والتي استمرت نحو 12 عامًا منذ 1972 حتى 1982.

وأوضح خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه قام، عندما أصبح رئيسا لجنوب اليمن بأول زيارة له إلى صنعاء خلال تلك الفترة، حيث التقى الرئيس علي عبدالله صالح، وتم الاتفاق على ضرورة إنهاء الحروب والاحتكام للحوار، مضيفا: "قلت له يكفينا حروب، ولنركز على وقف القتال، ووقف الحملات الإعلامية، ومنع التهريب والتخريب، وأن تكون الزيارات متبادلة، والشروع في وضع دستور دولة الوحدة وتشكيل مجلس يمني مشترك، ووافق على ذلك، ومضينا في هذه الخطوات".

وأشار إلى أن الزيارات المتبادلة بدأت بالفعل، حيث زار علي عبدالله صالح عدن عام 1981 وحضر احتفالات 30 نوفمبر، وأُعلن آنذاك عن تشكيل المجلس اليمني المشترك بين الشمال والجنوب، كما تم إنجاز مشروع الدستور، لكنه أكد أن "هناك أشخاصًا لم يكونوا يريدون تحقيق الوحدة عبر الحوار".

وتابع أن الشمال كان في موقع عسكري أفضل عام 1972، وأعلن الحرب حينها على الجنوب، غير أن طريقة ضم الجنوب إلى الشمال كانت مرفوضة من جانب عدن، مضيفا أن موازين القوة تغيّرت لاحقًا، قائلًا: "بعدها أصبحنا نحن في وضع عسكري أقوى، لكن الأغلبية كانوا مع الحوار، وأنا كذلك، وهذا كان أحد أسباب الخلاف بيني وبين بعض الإخوة حول قضية الوحدة".

مقالات مشابهة

  • الشغدري يوجه بتسهيل مهام فريق تقييم الخطط بالضالع
  • فخر مصر والعرب.. فتحي سند يوجه رسالة دعم لمحمد صلاح
  • نزوى يظفر بلقب بطولة الناشئين لكرة السلة.. والعامرات وصيفا
  • راديو جامعة قناة السويس ينظم جولة تدريبية لطلاب كورس المذيع المحترف بالإنجليزية
  • عوض تاج الدين: الفيروس المنتشر حاليا هو الإنفلونزا الموسمية
  • «الحي الإماراتي» تدعو العلامات التجارية الوطنية للمشاركة في مرحلتها المقبلة
  • الاحتلال يصادق على 19 مستوطنة جديدة بالضفة.. بينها مستوطنات أخليت عام 2005
  • فتحي سند عن تأهل الأردن لنصف النهائي : العرب تقدموا بشكل رائع
  • علي ناصر محمد تحدث عن تشكيل المجلس اليمني المشترك بين الشمال والجنوب
  • عرض فيلم «بُكرا» في نادي سينما المرأة.. الإثنين