ننشر حركة تداول السفن في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن، بينما غادر عدد 10 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 40 سفينة.
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 54499 طن تشمل : 10092 طن يوريا و 2881 طن جبس و 8881 طن علف و 4133 طن رمل و 1893 طن حديد و 26619 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 38601 طن تشمل : 6200 طن قمح و 16300 طن ذرة و 9484 طن خردة و 2865 طن حديد و 859 طن خشب زان و 3193 طن ابلاكاش .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 454 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 316 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 27378 طنًا ، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 263230 طنًا .
كما غادر عدد 1 قطار بعد أن فرغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم من الاسكندرية ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6697 حركة .
ويتقدم اللواء بحرى أحمد حواش رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط بخالص التهنئة والتحية لجميع الزميلات العاملات بميناء دمياط وقطاع النقل البحري المصرى بمناسبة اليوم العالمي للمرأة في المجال البحرى والذى تحتفل به المنظمة البحرية الدولية ( IMO ) فى 18 مايو ، ويقام هذا العام تحت شعار ( آفاق آمنة .. المرأة تشكل مستقبل السلامة البحرية ) وهو الاحتفال الذى يؤكد دور المرأة المحورى فى صناعة النقل البحري ، مؤكداً على استمرار النهج الذى تنتهجه هيئة ميناء دمياط طبقاً لتوجيهات الفريق مهندس كامل الوزير وزير النقل بالاهتمام بتقديم البرامج التدريبية المتقدمة وتطوير وتنمية القدرات المهنية لجميع الزميلات ، وتصعيدهن لتولى المناصب القيادية والإشرافية طبقاً للقوانين واللوائح فى مختلف إدارات الهيئة ، متمنياً لهن دوام التوفيق والنجاح .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة ميناء دمياط صومعة ميناء دمياط دمياط میناء دمیاط بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
المملكة ترفع جاهزيتها الصحية بـ 271 ألف ممارس جديد خلال 5 أعوام
حققت المملكة قفزة غير مسبوقة في قطاعها الصحي، مسجلة نمواً استثنائياً في حجم القوى العاملة بنسبة تجاوزت 42% خلال أربعة أعوام فقط، ليتجاوز إجمالي الممارسين حاجز الـ 931 ألفاً في عام 2024، في إنجاز رقمي يعكس نجاح استراتيجيات التوطين، والتوسع الضخم في البنية التحتية الطبية، وتسارع وتيرة التحول الصحي لتحقيق مستهدفات ”رؤية 2030“ في تعزيز الأمن الصحي الوطني.
كشفت الإحصائيات الرسمية عن ارتفاع إجمالي القوى العاملة الصحية من نحو 660 ألفاً في عام 2020 إلى أكثر من 931 ألف ممارس في 2024، بزيادة ضخمة بلغت 271,827 كادراً جديداً، مما يؤشر على جاهزية عالية للنظام الصحي لمواجهة التحديات وتلبية الطلب المتزايد.
أخبار متعلقة عاجل - 3 آلاف ريال غرامة للتخييم العشوائي.. وإلزام المتنزهين بتصاريح «نباتي»الأرصاد لـ "اليوم": أمطار غزيرة متوقعة على مكة والمدينة الأيام المقبلةسجّل قطاع الأطباء البشريين نمواً لافتاً، حيث قفزت أعدادهم لتلامس سقف ال 130 ألف طبيب، مدعومة بزيادة في نسبة التوطين التي وصلت إلى 42%، مما يبرهن على كفاءة مخرجات التعليم الطبي وبرامج الابتعاث في ضخ دماء وطنية شابة في عصب المنظومة العلاجية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة ترفع جاهزيتها الصحية بـ 271 ألف ممارس جديد خلال 5 أعوام - مشاع إبداعي
تصدر تخصص طب الأسنان مشهد التوطين بامتياز، إذ ارتفع عدد الأطباء إلى أكثر من 33 ألفاً، مع سيطرة واضحة للكفاءات السعودية التي شكلت 58,1% من إجمالي العاملين، في تحول جذري يعكس جاذبية هذا التخصص للشباب السعودي.
شهدت مهنة التمريض توسعاً كبيراً لمواكبة افتتاح المنشآت الطبية الجديدة، ليرتفع العدد الإجمالي إلى أكثر من 243 ألف ممرض وممرضة، وهو توسع استلزم الاستعانة بخبرات متنوعة لتغطية الاحتياج المتسارع، مما أثر نسبياً على حصة التوطين في هذا القطاع الحيوي.
تضاعفت أعداد الصيادلة بشكل ملحوظ لتقترب من 47 ألف صيدلي في 2024، بالتوازي مع قفزة في نسبة التوطين بلغت 47,6%، مما يعكس نجاح الخطط الرامية لتمكين الصيادلة السعوديين في سوق العمل وفتح آفاق وظيفية جديدة لهم.
حققت الفئات الطبية المساعدة الرقم الأصعب والأعلى في معادلة التوطين، حيث ارتفع عدد العاملين فيها إلى أكثر من 222 ألفاً، يمثل السعوديون منهم الغالبية العظمى بنسبة اكتساح بلغت 87,5%، مما يجعل هذا القطاع الحصن الأبرز للكفاءات الوطنية.
عكست هذه الأرقام المتصاعدة بوضوح حجم الاستثمار الحكومي السخي في القطاع الصحي، والتحول من الاعتماد الكلي على الاستقدام إلى بناء قاعدة صلبة من الكوادر الوطنية المؤهلة القادرة على قيادة مستقبل الرعاية الصحية في المملكة.