9 أيام متواصلة.. مفاجأة تنتظر الموظفين في عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
عيد الأضحى 2024.. ينتظر المواطنون مفاجأة سارة في عيد الأضحى المبارك 2024، حيث من المقرر أن تعطي الحكومة 9 أيام متواصلة إجازة رسمية في عيد الأضحى لكافة العاملين بالدولة.
إجازة عيد الأضحىوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص عدد أيام الإجازة في عيد الأضحى وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
كشفت الحسابات الفلكية أن غرة شهر ذو الحجة 1445هـ فلكياً، تكون يوم الجمعة 7 يونيو 2024، ووقفة عيد عرفات 2024 يوم السبت 15 يونيو 2024، وأول أيام عيد الأضحى 2024 يوم الأحد 16 يونيو 2024.
- يوم عرفة يوم السبت 15 يونيو 2024.. إجازة عيد الأضحى
- يوم الأحد 16 يونيو 2024.. إجازة أول أيام عيد الأضحى.
- يوم الاثنين 17 يونيو 2024.. إجازة ثاني أيام عيد الأضحى
- يوم الثلاثاء 18 يونيو 2024.. إجازة ثالث أيام عيد الأضحى
- يوم الأربعاء 19 يونيو 2024.. إجازة آخر أيام عيد الأضحى
- الإجازات المتبقية في 2024.. إجازة عيد تحرير سيناء يوم الخميس 25 أبريل 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024.. إجازة عيد الجلاء 1956 يوم الثلاثاء 18 يونيو 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024.. إجازة ثورة 30 يونيه يوم الأحد 30 يونيو 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024.. إجازة رأس السنة الهجرية يوم الاثنين 8 يوليو 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024.. إجازة عيد ثورة 23 يوليو يوم الثلاثاء 23 يوليو 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024.. إجازة المولد النبوي الشريف يوم الاثنين 16 سبتمبر 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024.. إجازة عيد 6 أكتوبر يوم الأحد 6 أكتوبر 2024.
اقرأ أيضاًتشغيل قطارات إضافية بمناسبة عيد الأضحى.. بيان رسمي من السكة الحديد
قبل عيد الأضحى.. تبكير مرتبات شهر يونيو 2024 للعاملين بالدولة
محافظ الغربية يوجه برفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الأضحى المبارك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة عيد الأضحى عيد الأضحى عدد أيام إجازة عيد الأضحى الإجازات المتبقية في 2024 عيد الأضحى 2024 عدد أيام إجازة عيد الأضحى 2024 الإجازات المتبقیة فی 2024 أیام عید الأضحى عید الأضحى 2024 فی عید الأضحى إجازة عید یوم الأحد یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
بسبب المجاعة.. آثار "مدمرة ودائمة" تنتظر أطفال غزة
حذر خبراء تغذية من أن المجاعة التي يعيشها سكان غزة، وخاصة الأطفال، منذ بداية الحرب، قد تصيبهم بعاهات مستديمة، وصدمات نفسية، وأمراض خطيرة تؤثر على نمو أدمغتهم وأجسادهم.
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، الأحد، أنه في ظل الحصار الإسرائيلي شبه الكامل، يواجه أكثر من مليوني شخص في غزة، من بينهم نحو مليون طفل، جوعا شديدا ومتفاقما.
ووفقا للأمم المتحدة، فإن نحو واحد من كل ثلاثة أشخاص يمضي عدة أيام دون طعام، بينما تشير تقارير المستشفيات القليلة المتبقية في غزة إلى تزايد أعداد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية والمجاعة.
وتظهر الصور ومقاطع الفيديو الواردة من القطاع أطفالًا هزيلين، وقد التصقت جلودهم بعظامهم وانتفخت بطونهم، من شدة الجوع والعطش.
وحذّرت منظمة الصحة العالمية، الأحد، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه.
آثار "مدمرة" ودائمة
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الجوع المتفشي في غزة تظهر آثاره المدمرة على جسم الإنسان، خاصة الأطفال، وكلما كان الشخص أصغر سنا كانت الأضرار أشد.
رغم أن سكان غزة عانوا من الجوع طوال الحرب، إلا أن الأوضاع أصبحت كارثية منذ مارس عندما أنهت إسرائيل هدنة الأسابيع الستة، وعادت لفرض الحصار.
وأشارت الصحيفة إلى أن العديد من الأشخاص ينتقدون "مؤسسة غزة الإنسانية"، قائلين إنها تجبر الفلسطينيين على المخاطرة بحياتهم للحصول على المعونات.
الأطفال، أكبر المتضررين
وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، فإن حوالي 80 بالمئة من ضحايا الجوع، منذ بداية الحرب، هم الأطفال.
قال مسؤول في "أطباء بلا حدود" في بيان الخميس إن 5000 طفل عولجوا من سوء التغذية خلال أسبوعين فقط في يوليو.
وبحسب وكالة رويترز، قد تنفد الأدوية المخصصة لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد في غزة، بحلول منتصف أغسطس.
ويقول الأطباء وخبراء تغذية إن الأطفال الناجين من سوء التغذية ونقصها، إلى جانب القصف المستمر، والأمراض المعدية، والصدمات النفسية التي عانوا منها في قطاع غزة، سيواجهون غالبا مشاكل صحية مدى الحياة.
فالمجاعة قد تحرمهم من القدرة على النمو الكامل عقليا وجسديا، وسيكون الكثير منهم أقصر قامة وأضعف بنية، وفقا الأطباء.
وقال الطبيب ذو الفقار بوتا، رئيس قسم صحة الطفل العالمية في مستشفى الأطفال في تورنتو: "بأبسط تعبير، عندما يتوقف النمو والتغذية، يتوقف الدماغ عن النمو".
المواليد الجدد.. خطر مضاعف
أوردت "واشنطن بوست" أن الأطفال الرضع، الذين ينجون من الحرب، سيواجهون مخاطر شديدة مرتبطة بسوء التغذية.
وقالت إن إعلان إسرائيل بأنها ستسمح للدول بإسقاط المساعدات جوّا في غزة، غير كاف لسد الحاجة، موضحة أن كل طائرة تحمل كمية أقل من تلك التي تنقلها شاحنة واحدة عبر المعبر، محذرة من أن الإسقاط الجوي للمساعدات ينطوي على مخاطر على المدنيين الموجودين في الأرض.
"مجزرة بالعرض البطيئ"
وأشار المصدر نفسه إلى أن تفشي المجاعة بين الغزيين قد يؤدي إلى الانهيار الاجتماعي، إذ سيضطر الآباء إلى اتخاذ قرارات مؤلمة بشأن من سيطعمون، وماذا سيبيعون للبقاء على قيد الحياة.
وقال أليكس دي وال، المدير التنفيذي لمؤسسة السلام العالمي في جامعة تافتس ومؤلف كتاب "المجاعة الجماعية: تاريخ ومستقبل المجاعة"، إن مظاهر المجاعة لن تتوقف، حتى ولو انتهت الحرب في القطاع.
وأضاف: "المجاعة في الحروب مثل المجزرة بالعرض البطيئ".