شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن وصول ماكينات مصنع الجواز الإلكتروني الجديد إلى بورتسودان، وصلت إلى حاضرة البحر الأحمر 8220;بورتسودان 8221; ماكينات المصنع الجديد للجواز الإلكتروني، حيث تم شحنه من العاصمة القطرية 8220;الدوحة 8221; .،بحسب ما نشر كوش نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وصول ماكينات مصنع الجواز الإلكتروني الجديد إلى بورتسودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وصول ماكينات مصنع الجواز الإلكتروني الجديد إلى...
وصلت إلى حاضرة البحر الأحمر “بورتسودان” ماكينات المصنع الجديد للجواز الإلكتروني، حيث تم شحنه من العاصمة القطرية “الدوحة” إلى السودان. وبحسب الصور التي نشرها إعلاميون على صفحاتهم في شبكات التواصل الاجتماعي سيتم توصيل ماكينات المصنع إلى حي ترانسيت ببورتسودان حيث سيتم تركيبه في مبنى جهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج (جهاز المغتربين ). طائرة المساعدات القطرية رقم 12 وهي تحمل مساعدات السودان وتحمل الطائرة القطرية مصنع الجواز الإلكتروني بعد التنسيق مع حكومة قطر مشكورة و السفارة السودانية برئاسة السفير احمد سوار الذهب والعقيد عمر الهاشمي مدير الجوازات ونزار عباس مسؤول الاجلاء . “نقلاً عن الصحفي عوض الجيد الكباشي”. شاهد الصور:

34.221.142.0



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وصول ماكينات مصنع الجواز الإلكتروني الجديد إلى بورتسودان وتم نقلها من كوش نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اجتماع “بورتسودان” ..فخاخ اتفاق جوبا وضرورة الدولة

في “بورتسودان” شعور بأنَّ البلاد تقف أمام منعطفٍ كبير. وأنّ رئيس الوزراء “د.كامل ادريس” لن يكتفي في حكومته بتغيير الوجوه فقط، بل يحلم بتغيير ملامح السودان في السياسة والاقتصاد والإدارة.

“ادريس” يعلم تماماً ان هذه الحرب أخطرُ حروبِ السودان حربٌ سترسم نتائجها حدود الأدوار والمواقع ومصير الخريطة السودانية .

بالأمس، اجتمع رئيس الوزراء بأطراف اتفاق “جوبا” للسلام ، بهدف التشاور حول انصبة السلطة ، قبل بدء المداولات غادر حاكم اقليم دارفور “مني اركو مناوي” بصورة مفاجئة، ادهشت الحاضرين،حتى قبل حضور رئيس الوزراء.

“ادريس” ابتدر الاجتماع بالتأكيد على التزام الدولة بنصوص اتفاقية “جوبا” ، وأن اجتماعهم يهدف إلى التشاور حول انصبتهم في السلطة.

بدءً.. نقل الوزير السابق “محمد بشير ابونمو” ، اعتراض “حركة تحرير السودان” على حل الحكومة دون التشاور مع وزراء السلام، مستشهداً بقرارات ٢٥/اكتوبر/٢٠٢١م التي طردت وزراء “قحت” من مجلس الوزراء بينما احتفظت الحركات المسلحة بمواقعها، واعلنا “ابو نمو” و”معتصم” المسؤول السياسي لحركة العدل والمساواة، تمسك حركاتهم بالوزرات التي حصلوا عليها عند تشكيل اول حكومة بعد توقيع اتفاق السلام ٢٠٢٠م .

مواقف ممثلي حركتي “العدل والمساواة” وتحرير السودان” الحادة سبقتها مواقف أكثر حدة على ميدان القتال، فقد انسحبت قواتهم دون مبرر من منطقتي “المثلث” و”كرب التوم” ، واستفسرهم الرئيس “البرهان” عن اسباب الانسحاب ، ابلغوه بأنهم يرغبون في حسم ملف الحقائب الوزارية اولاً ، ومن ثم التحدث حول قضايا الميدان .

هذه المواقف كشفت ان الخيط الذي يربط “مناوي” و”جبريل” بمعركة الكرامة مهدداً، وأن الوسادةُ الوطنية ليست راسخة ، انما للدكتور “جبريل” أسلوبه وحساباته، ول”مناوي” انعطافاته ومفاجآته.

تمسكت بقية أطراف اتفاق “جوبا” بضرورة توزيع انصبة الاتفاق بشكل عادل بين جميع المسارات والفصائل،كان أكثرهم حدة “محمد الجاكومي” الذي اعترض على شغل شخص واحد لوزارة لمدة خمس سنوات، وهذا لم يحدث في تاريخ الحكم في السودان، بينما أقر “صلاح الولي” القيادي بحركة “تجمع قوى تحرير السودان” بأن اتفاق جوبا لم يسمي الحقائب الوزارية انما تحدث عن نسبة مئوية، ويحق لجميع الفصائل المشاركة في السلطة، وانتهى الاجتماع على أن تتشاور أطراف السلام وتخرج بموقف موحد.

واضح أنّ السودان يحبس أنفاسه. إنه موعود بأيامٍ أدهى ، ترابط عواصف الصراع ينذر بتحولها إعصاراً، فالسودان اليوم لا يشبه ذلك الذي كان قائماً قبل ١٥/ابريل/٢٠٢٣م ، هذه الحرب وجودية لا يمانع السودانيين في دفع أثمانها من أجل أن تنتهي إلى تغيير حقيقي، يمحو نظام “الاقطاعيات العشائرية”

من الذاكرة السودانية.
رئيس الوزراء مسؤول أمام شعبه بتحرير الدولة من براثن “الابتزاز” فالأقوياء يتركون بصماتهم على حياة دولهم وشعوبهم، والتاريخ دائماً ما يفتح شُرفة استثنائية لمن قادوا شعوبهم على طريق التقدم والعدالة.
محبتي واحترامي

رشان اوشي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هل تمهّد التطورات الاخيرة في إنهاء حرب السودان المنسية؟
  • بعد شربه القهوة معهم في الشارع.. ماذا قال البرهان للمواطنين ببورتسودان..؟
  • الزلال : تأخر فهد بن نافل بسبب سحب الجواز من السفارة الأمريكية .. فيديو
  • 6 آلاف لاجئ سوداني يواجهون معضلة الجوازات بكمبالا
  • رئيس الوزراء يتابع سير تحضيرات امتحانات الشهادة السودانية المؤجلة 2024
  • طريقة استخراج جواز سفر إلكتروني ومستعجل 2025.. الأوراق والرسوم والمواعيد
  • ميزات تفضيلية جديدة لكبار الموردين بميناء بورتسودان
  • محافظ أسيوط يسلم ماكينات خياطة وتطريز للصم وضعاف السمع لتمكينهم اقتصاديا
  • محافظ أسيوط يسلم ماكينات خياطة وتطريز للصم وضعاف السمع دعمًا لتمكينهم الاقتصادي
  • اجتماع “بورتسودان” ..فخاخ اتفاق جوبا وضرورة الدولة