إطلاق مسمى “مسرح سمو الأمير الدكتور حسام بن سعود” على المسرح الرئيس بجامعة الباحة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
المناطق_الباحة
وافق صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، على تغيير مسمى مسرح المدينة الجامعية بجامعة الباحة إلى مسرح الأمير الدكتور حسام بن سعود.
جاء ذلك خلال رعاية سموه أمس، لحفل جائزة الباحة للإبداع والتميز، الذي استضافته الجامعة.
أخبار قد تهمك “الحياة الفطرية” وجامعة الباحة يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز الاستدامة البيئية وإثراء التنوع الأحيائي 7 فبراير 2024 - 6:09 مساءً جامعة الباحة تنظم دورة تدريبية لرفع كفاءة الخريجين 2 فبراير 2024 - 7:28 مساءًمن جهته ثمَّن معالي رئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين موافقة سموه الكريم، مشيرًا أن ذلك يأتي عرفًا وامتنانًا من الجامعة لسموه على الرعاية والمتابعة المباشرة للجامعة، ودعمه المستمر لأنشطتها وبرامجها، الأمر الذي أسهم في تحقيق الجامعة للكثير من المنجزات والنتائج الأكاديمية والإدارية والفنية والبحثية.
يذكر أن مسرح الأمير الدكتور حسام بن سعود بالمدينة الجامعة يتسع إلى أكثر من 650 مقعدًا ويتضمن على عددٍ من المرافق الخدمية، وينفذ عليه العديد من الفعاليات والبرامج والأنشطة، بالإضافة إلى إقامة فعاليات نوعية على مستوى المنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الباحة الأمیر الدکتور حسام بن سعود
إقرأ أيضاً:
لم يطرح الدكتور “كامل” مشروعاً واضحاً للانتقال من الحرب إلى البناء
اكمل رئيس الوزراء الدكتور “كامل ادريس” تعيين “حكومة الامل” و تناول الرأي العام الشخصيات التي شغلت الحقائب الوزارية قدحاً ومدحاً ، ولكن السؤال الذي يلح بقوة :(ماهية المشروع الذي ستعمل عليه حكومة الامل)؟..
لم يطرح الدكتور “كامل” مشروعاً واضحاً للانتقال من الحرب إلى البناء، هل ستعمل الشخصيات المختارة منفردة؟ كلاً حسب خبرته وتجاربه؟ ام هناك مشروع وخطط ؟
كابينة القيادة الامنية والعسكرية يجب أن تبقى كما هي، فالتحديات مازالت قائمة، وجود جنرالات محترفين، اسسوا شبكات علاقات ممتدة تسهم جيداً في إعادة بناء المنظومة الامنية والعسكرية على أسس تواكب مخرجات حرب ١٥/ابريل .
استمرار قادة الاجهزة الأمنية والاستخبارية في مهامهم في هذا التوقيت ضرورة استراتيجية لبناء أمن قومي حقيقي، يقوم على دروس وعبر حرب ١٥/ابريل .
طرح رؤية واضحة تعمل عليها “حكومة الأمل” ليست ترفاً سياسياً، بل ضرورة ملحة من أجل النمو الاقتصادي وإعادة الاعمار ، وإخراج السودان من تحت ركام الحرب.
إنَّ أي حكومة ، ومهما حصلت على تأييد دولي وشعبي يمكن أن تذوب وتتلاشى في الواقع، إن لم تُخدم بجهد يجعلها الحل الوحيد الممكن.
رشان اوشي