أمير عيد: المرض النفسي زي الإنفلونزا.. لما تتعب لازم تروح للدكتور
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قال النجم أمير عيد، الذي ظهر اليوم، ضيفًا على برنامج «الراديو بيضحك» على راديو 9090، مع الإعلامية فاطمة مصطفى، أنه استعد كثيرًا لتقديم شخصية «علي» في مسلسل «دواعي سفر»، خاصة في المنطقة الخاصة بتاريخ الشخصية، خاصة أن الشخصية لها أبعاد كثيرة.
وأكد عيد أن فكرة الذهاب للطبيب النفسي، لم تعد فكرة غريبة على المجتمعات العربية، قائلًا: «فكرة الطبيب النفسي خلاص بقت أمر واقع في الحياة، أعتقد أننا في مجتمعنا محتاجين نتخطى فكرة الاندهاش من فكرة أن واحد بيتعب ويروح لطبيب نفسي، دي حاجة زي الأنفلونزا يعني، لما بتتعب بتروح للدكتور».
وأضاف: «الدكتور النفسي بتاع علي في المسلسل واللي كان بيعاني من الاكتئاب هو أنه بيروح يتكلم مع باباه المدفون، الدكتور النفسي في علاقته بجاره، في إنه ساعات بيحس إنه ابنه أو ساعات بيحس إنه أبوه، كمان الشخصية زي ما قال المؤلف التضاد المتناغم».
المسلسل من بطولة أمير عيد، كامل الباشا، أحمد غزي، نادين، أيمن الشيوي وجلا هشام، من تأليف وإخراج محمد ناير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير عيد كامل الباشا مسلسل دواعي السفر دواعي السفر
إقرأ أيضاً:
أدوات الذكاء الاصطناعي تجمع بياناتك الشخصية بسرية.. كيف تحمي نفسك؟
حذر المهندس عصام البرعي، خبير أمن المعلومات، من مخاطر استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنها باتت قادرة على إنتاج صور وأصوات تبدو واقعية للغاية، لدرجة أن المستخدم قد يصدق أنها حقيقية، مؤكدًا أن هذه التقنيات أصبحت تهدد الخصوصية بشكل كبير.
تشويه الأجنة وضعف العظام.. 5 مخاطر كارثية تسببها مشروبات الدايت الغازية المهن التمثيلية تواجه أشباح الذكاء الاصطناعي.. المستشار القانوني للنقابة يكشف التفاصيلوأضاف عصام البرعي، خلال لقائه مع حياة مقطوف وسارة مجدي ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تجمع وتحلل كميات هائلة من البيانات الشخصية بسرعة كبيرة، ما يجعل الخصوصية الرقمية في خطر دائم، مؤكدًا أن التكنولوجيا أصبحت واقعًا لا يمكن تجاهله، ولكن من الضروري معرفة كيفية حماية النفس منها.
وتابع: هذه الأدوات لديها القدرة على تحليل سلوك المستخدم وتحديد نقاط ضعفه النفسية وقدرته على اتخاذ القرارات، ما يجعلها قادرة على جمع تفاصيل دقيقة عن حياته اليومية، مثل المشكلات العائلية أو العملية، وحتى تقديم حلول أو اقتراحات للتصرف.
وأشار عصام البرعي إلى، أن هذه البيانات غالبًا ما تستخدم لاحقًا من قبل شركات الإعلانات أو لأغراض توجيهية في الانتخابات أو الترويج لمحتوى محدد، محذرًا من خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصية دون وعي المستخدم.