النهار أونلاين:
2025-08-03@04:35:17 GMT

مورينيو يعود للتدريب من بوابة هذا النادي

تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT

مورينيو يعود للتدريب من بوابة هذا النادي

اقترب التقني البرتغالي، جوزي مورينيو، من خوض تجربة جديدة في مسيرته التدريبية، بعدما أقيل من روما الايطالي، شهر جانفي الماضي.

وكشف فابريزيو رومانو، الصحفي الموثوق في الانتقالات في شبكة “سكاي سبورت” إيطاليا اليوم الجمعة، بأن مورينيو، توصل لاتفاق مع فنربخشة التركي.

وأوضح المصدر ذاته، بأن المدرب البرتغالي، سيلتحق بفنربخشة، بعقد إلى صيف 2026، على أن يم الإعلان الرسمي عن الصفقة قريبا.

???????????????? José Mourinho’s verbal agreement with Fenerbahçe is on two year contract valid until June 2026.

It will also include an option for further season.

Jorge Mendes has been negotiating the deal and now time to review, sign all formal documents.

Here we go soon! ???????? pic.twitter.com/rsSZYCUKjO

— Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) May 31, 2024

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)

خلال انتخابات رئاسة الأندية تبرز ظاهرة مقززة، ولكنها مثيرة للاهتمام؛ في محاولة تشبهها بالمشهد الانتخابي السياسي، وهي (مماعط الشوش) التي يخوضها الإعلاميون مع أو ضد المرشحين، أو ضد بعضهم؛ لكل الاسباب الممكنة، ماعدا المصلحة العامة .
في المشهد الرياضي المعاصر، تتقاطع المسارات بين رؤساء الأندية الرياضية والإعلاميين؛ سواء في المؤتمرات الصحفية، والتصريحات، والتسريبات، والجلسات الخاصة، والأصدقاء المشتركين، أو عبر الحملات التي تتبناها بعض المنصات الإعلامية، وهنا تبرز تساؤلات ملحّة.. هل من المفترض أن يكون لرئيس النادي علاقات قوية بالإعلاميين؟ أم أن هذه العلاقة يجب أن تكون مضبوطة ومحكومة بإطار رسمي، يحفظ المهنية ويمنع التلاعب؟
من الطبيعي أن يكون هناك تواصل بين الإعلاميين ورئيس النادي؛ فالإعلام شريك أساسي في صناعة الرأي العام، ونقل الأخبار، وتفسير القرارات. ولكن متى ما تجاوزت العلاقة حد التواصل المهني إلى التوجيه أو “التحريك”؛ فإن الخطورة تبدأ بالظهور، فالإعلامي ليس موظفًا لدى رئيس النادي، كما أن رئيس النادي ليس راعيًا لقلم هذا أو ذاك، فحين تتحول العلاقة من الاحترام المتبادل إلى علاقة تبعية، يصبح الإعلام أداة في يد الإدارة، وينهار ركن أساسي من أركان الشفافية والنقد البنّاء.
حقيقة لا يمكن إنكارها.. وهب أن هناك رؤساء أندية يستخدمون بعض الإعلاميين كأذرع ناعمة؛ يروجون لهم، ويهاجمون خصومهم، ويدافعون عن قرارات قد تكون كارثية، لو نُظر لها بعين محايدة، وفي المقابل، هناك رؤساء آخرون يختارون الابتعاد عن الإعلاميين، أو على الأقل لا يمنحونهم أكثر من المساحة التي تسمح بها المهنية، والمشكلة الكبرى حين يصبح بعض الإعلاميين”مرتزقة”- على حد تعبير الكثير من المتابعين- يعملون وفق مصالحهم الشخصية، لا وفق المهنية. وهنا لا تُلام الإدارة وحدها، بل يُلام الوسط الإعلامي الذي لم يُطهر نفسه من هذه النماذج، بل أحيانًا يكافئها بالشهرة أو الظهور.
ما هو الحدّ الفاصل؟ الحد الفاصل واضح، وهو أن الإعلام يجب أن يكون مستقلًا. ناقدًا ومتابعًا ، ويجب على الرئيس أن يحترم هذا الدور، والعلاقة بين رؤساء الأندية والإعلاميين ليست مشكلة في حد ذاتها، بل في طريقة إدارتها ، فإذا كانت مبنية على الاحترام والشفافية، فإنها ستُثري الوسط الرياضي. أما إذا كانت مبنية على التوجيه والولاءات، فإنها ستقود إلى تزييف الواقع وخداع الجماهير.
الرياضة تحتاج إلى إدارة قوية، كما تحتاج إلى إعلام حرّ، ولا يمكن أن تستقيم المنظومة بغياب أحد الطرفين، أو بانحرافه عن مساره.

مقالات مشابهة

  • رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)
  • الصحفي يعود إلى بلجيكا عبر بوابة رويال أنتويرب
  • النجم العراقي أيمن حسين يعود إلى بلاده من بوابة الكرمة (شاهد)
  • البرتغالي هيليو سوزا مدربا جديدا للمنتخب الكويتي.. من يكون؟
  • مورينيو يطلب ضم لاعب مغربي إلى فنربخشة
  • السوبر البرتغالي.. بنفيكا يحرز اللقب على حساب سبورتينج
  • البرتغالي هيليو سوزا مديرًا فنيًا لمنتخب الكويت
  • مورينيو يتربص بنجم ريال مدريد لتعزيز صفوف فنربخشة
  • الاتحاد البرتغالي يوضح أسباب استضافة تدريبات النصر السعودي في مقر المنتخب الوطني
  • مورينيو وأنشيلوتي وآخرون.. من هم المدربون الأكثر إنفاقا في سوق الملاعب؟