حسام موافي يوضح خطورة انسداد قناة البنكرياس
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن ورم البنكرياس يزال بعملية بشرطين، سرعة إجراء العملية، وعدم انتشاره بالجسم، لافتا إلى أن البنكرياس به خلايا مسئولة عن الأنسولين بالجسم.
وقال موافي، خلال برنامجه "رب زدني علما"، المذاع على قناة "صدى البلد"،إن أشعة المسح الذري هي التي توضح موقف انتشار الورم، لافتا إلى أن عملية "ويبل" هي التي تجرى لإزالة ورم البنكرياس.
وبشأن حصوات المرارة، تابع حسام موافي: لو تم غلق القناة المرارية بحصوة يتم غلق قناة البنكرياس ويحدث التهابا حادا في البنكرياس، وارتداد "الصفراء" على القناة المرارية والبنكرياس، الأمر الذى يسبب ألم شديد للجسم.
واختتم موافي قائلا: إنزيم البنكرياس يعمل خارج الخلية فقط ويكون غير فعال بداخلها، والتهاب البنكرياس الحاد هو عودة المادة التي تهضمه، وإزالة الحصوات بالبنكرياس تكون من خلال المنظار، بعد أخذ عينة للمعمل وإقرار ما إذا كان هناك ورما أم لا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان قناة البنكرياس حسام موافي الأنسولين
إقرأ أيضاً:
بفيديو.. الملك تشارلز يعلن تطورا لافتا في علاجه من السرطان
قال ملك بريطانيا تشارلز الثالث، الجمعة، إن علاجه من السرطان سيتم تخفيفه في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر، والتدخل الفعال، والالتزام بتعليمات الأطباء.
وكشف تشارلز (77 عاما) عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة تم بثها على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الجمهور على الاستفادة من الفحوصات التي يمكنها كشف السرطان في مراحله المبكرة ليكون من الأسهل علاجه.
وشدد الملك في رسالته على أن "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح".
وأضاف: "أعلم أيضا مدى الفرق الذي أحدثه ذلك في حالتي الشخصية، إذ أتاح لي مواصلة عيش حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
وأتاحت الرسالة المسجلة لتشارلز الفرصة للتأمل في تجاربه خلال الأشهر الـ22 منذ أن أعلن أنه سيخضع للعلاج من نوع لم يكشف عنه من السرطان.
وكان قرار تشارلز بالإفصاح عن تشخيص مرضه أمرا غير معتاد بالنسبة للعائلة الملكية البريطانية التي اعتبرت تقليديا أن أمورها الصحية مسألة شخصية، ولا تكشف سوى القليل من التفاصيل عنها للجمهور.
وقال قصر باكنغهام في ذلك الوقت إن الملك اختار الكشف عن تشخيص مرضه لمنع التكهنات وعلى أمل أن يسهم ذلك في تعزيز الوعي والفهم العام لدى كل من يصاب بالسرطان حول العالم.