علا رزق تفوز بـ 3 ميداليات ذهبية ببطولة الجمهورية لألعاب القوى لذوي الهمم
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"خليك قد التحدي ولا تستسلم لظروفك".. شعار رفعته ابنة محافظة الدقهلية علا رزق شحاتة رزق وهي في الـ17 من عمرها وعضو في فريق قادرون باختلاف.
تروي علا لـ"البوابة نيوز" أن موهبتها ظهرت في عمر الثماني سنوات، وإنها عضوة بقادرون بقيادة الدكتور" أيمن علي" المدير الفني للفريق التابع لمديرية الشباب والرياضة، وذلك تحت رعاية الدكتورة "منى عثمان"، وكيل الوزارة بالدقهلية، والدكتور أيمن ربيع، وكيل المديرية للرياضة والدكتورة نانسي سمير مسؤول قادرون بمديرية الشباب والرياضة بالدقهلية.
وقالت : إنها حصدت المركز الثاني والميدالية الفضية خلال أول بطولة لها في شهر فبراير عام 2023 وحصدت المركز الثاني والميدالية الفضية.
وفي عام 2024، حصدت المركز الأول ثلاث مرات والميدالية الذهبية، وثلاث بطولات في بطولة ذوي الهمم لألعاب القوي عدو بمسافة 400 ، و200 و100 متر .
واشارت الى انها شاركت في المسابقة القومية "الحلم المصري"، وشاركت في مهرجان إبداع قادرون باختلاف.
وتضيف أنها حصدت خلال شهر مايو العام الجاري المركز الأول 400 متر عدو، و200 متر عدو و100 مركز ثان.
وقال الدكتور "أيمن علي" المدير الفني للفريق إن علا عضو في فرقة الفن التعبيري بفرقة قادرون باختلاف التابعة لوزارة الشباب والرياضة. وأكد أنها حصدت كل تلك البطولات رغم أنها عضو بالفريق منذ أكثر من عامين، وشاركت في المسابقة الوطنية "الحلم المصري في إسكندرية وأول مهرجان إبداع لذوي الهمم علي مسرح وزارة الشباب والرياضة، وشاركت في العديد من الاحتقالات منها احتفالية قادرون باختلاف بقصر الثقافة، واحتفالية العيد القومي لمحافظة الدقهلية، وإنها تعد قدوة لزملائها ونموذجا يحتذي به.
علا رزق
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احتفالية قادرون باختلاف بطولة الجمهورية لالعاب القوي مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية الشباب والریاضة قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
فريق صيني يتدرب استعدادًا لألعاب الروبوتات العالمية الأولى
على ملعب كرة قدم في بكين، يتدرب "t1" على التسديدات ويتخذ مواقعه، T1 ليس لاعبًا عاديًا، بل هو روبوت بشري حائز على الميدالية الذهبية، يتدرب استعدادًا لألعاب الروبوتات العالمية الأولى، التي ستُقام في بكين في 15 أغسطس.
يُشارك T1 في سباقٍ لريادة الروبوتات، حيث تسعى الصين إلى تحقيق اكتفاء ذاتي أكبر في التقنيات المتقدمة.
ستجمع الألعاب فرقًا من أكثر من 20 دولة للمشاركة في فعاليات متنوعة، من ألعاب القوى إلى الرقص والفنون القتالية، بالإضافة إلى تطبيقات عملية مثل المناولة الصناعية والخدمات الطبية.
حقق فريق T1 وزميليه، بقيادة فريق هيفايستوس من جامعة تسينغهوا، إنجازًا تاريخيًا للصين الشهر الماضي بفوزه بالميدالية الذهبية في فئة "الروبوتات الشبيهة بالبشر، بحجم البالغين" في بطولة RoboCup Humanoid League التي أقيمت في البرازيل قبل 28 عامًا.
صرح تشاو مينغو، كبير العلماء في شركة Booster Robotics، الشركة المصنعة لـ T1: "تشجع الحكومة الصينية بنشاط تطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر. ولتطوير التكنولوجيا، تنظم الحكومة فعاليات تنافسية، وهذه الألعاب الرياضية إحدى هذه التجارب".
في حين قد يعتبر البعض هذه الفعاليات مجرد حيل، يرى خبراء الصناعة والمشاركون فيها أنها حافز حاسم لتطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر نحو الاستخدام العملي في العالم الحقيقي.
على الرغم من أن فريق هيفايستوس لن يُزعج حتى منافسيه من البشر المبتدئين، إلا أن Booster Robotics ترى كرة القدم اختبارًا قويًا لتقنيات الإدراك واتخاذ القرار والتحكم التي يمكن تطبيقها لاحقًا في المصانع أو المنازل. قال تشاو: "لعب كرة القدم هو ساحة اختبار وتدريب... تساعدنا على صقل قدراتنا".
وكما هو الحال في الحياة الواقعية، غالبًا ما يُمثل الانتقال من ملعب التدريب تحديًا.
يعمل هيفايستوس على تطوير برنامج مُطور للبرازيل لتحسين مهارات تمركز اللاعبين.
لكن أداء الروبوتات الشبيهة بالبشر لا يزال يعتمد إلى حد كبير على المتغيرات البيئية، مثل سطح الأرض وصلابتها وانحدار أي منحدرات، وفقًا لتشن بينغوي من هيفايستوس.
لن تكون هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها فريق كرة قدم ملعبًا جديدًا ويُبدي أسفه على حالة الملعب.