شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن في محاولة لاحتواء التوتر مع قبائل الصبيحة طارق صالح هدفنا التنمية ومواجهة الحوثي وقبائل الصبيحة متواجدة بكل الألوية، في محاولة لاحتواء التوتر مع قبائل الصبيحة طارق صالح هدفنا التنمية ومواجهة الحوثي وقبائل الصبيحة متواجدة بكل الألويةزعم طارق صالح .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في محاولة لاحتواء التوتر مع قبائل الصبيحة.

. طارق صالح: هدفنا التنمية ومواجهة الحوثي.. وقبائل الصبيحة متواجدة بكل الألوية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

في محاولة لاحتواء التوتر مع قبائل الصبيحة.. طارق...

في محاولة لاحتواء التوتر مع قبائل الصبيحة.. طارق صالح: هدفنا التنمية ومواجهة الحوثي.. وقبائل الصبيحة متواجدة بكل الألوية

زعم طارق صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي، وقائد ما يسمى بقوات حراس الجمهورية -المدعوم إماراتيا- الأربعاء، أن هدفه الأمن والتنمية ومواجهة جماعة الحوثي.

 

جاء ذلك خلال لقائه بمدراء مديريات محافظة تعز الساحلية، لمناقشة مستوى اداء السلطات المحلية والجهود المبذولة لتسيير الخدمات للمواطنين وتعزيز الشراكة مع المجتمع، وفقا لوكالة سبأ الرسمية

 

وقال إن ما سماه مسؤولياته وواجباته الوطنية كعضو مجلس القيادة الرئاسي وقائداً لمكون عسكري، تقوم على أسس متينة متمثلة في محاربة المشروع الحوثي وتوطيد الأمن في المناطق المحررة وتحقيق التنمية وحماية مصالح المواطنين والدفاع عنهم بلا استثناء.

 

وفي محاولة لاحتواء التوتر بين قواته وقبائل الصبيحة قال إن ابناء الصبيحة متواجدون وحاضرون في كل الألوية والمحاور العسكرية وأن القوات المشتركة ليست قوات تمثل مناطق بعينها بل تنظيمات عسكرية ينتمي لها جنود وقيادات من مختلف المناطق.

 

وزعم أن المنطقة الواقعة في أراضي قبيلة الحكم بمديرية ذو باب، ينتشر فيها العديد من القادة والضباط من ابناء الصبيحة وجميعهم ابناؤنا واخوتنا.

 

وشهدت الأيام الماضية توترات واشتباكات بين قوات طارق صالح وقبائل الصبيحة على اثر خلاف من إقامة معسكر لتلك القوات في أراضي بلحج.

 

أجبرت قبائل الصبيحة بمديرية المضاربة ورأس العارة القوات التابعة لعضو مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح على الانسحاب، واخلاء المواقع العسكرية التي استحدثتها مؤخراً في مناطق تتبع قبائل الصبيحة، بمديرية المضاربة ورأس العارة غرب محافظة لحج غرب البلاد.

 

وقال مصدر قبلي لـ "الموقع بوست" إن قوات حراس الجمهورية بقيادة العميد طارق صالح انسحبت مساء الثلاثاء مع انتهاء المهلة المحددة من قبل قبائل الصبيحة المقدرة بـ 72ساعة.

 

وأضاف المصدر أن قبائل الصبيحة ترفض بشكل قاطع تواجد أي ألوية ومعسكرات داخل أراضيها، خاصة مع وجود لواء عسكري يرابط في باب المندب منذ وقت سابق، معتبرين أنه ليس هناك حاجة للدفع بالمزيد من المعسكرات داخل أراضيهم وبمحيط مناطقهم.

 

 وجاء انسحاب قوات حراس الجمهورية بعد توتر واحتشاد قبلي مسلح خلال الايام الماضية، بين قبائل الصبيحة، وقوات حراس الجمهورية التي ترابط في المديريات الغربية والساحلية لمحافظة تعز.

 

 

تابعنا في :

54.185.164.169



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في محاولة لاحتواء التوتر مع قبائل الصبيحة.. طارق صالح: هدفنا التنمية ومواجهة الحوثي.. وقبائل الصبيحة متواجدة بكل الألوية وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طارق صالح

إقرأ أيضاً:

موقف اليمن في إسناد غزة ومواجهة قوى الاستكبار .. النصر والدرس

يمانيون../
قدم اليمن للأمة العربية والإسلامية وللعالم أجمع نموذجًا منقطع النظير يُحتذى به، في مواجهة قوى الاستكبار “الأمريكي -البريطاني- الإسرائيلي”، وذلك من خلال التحدي والإصرار على الاستمرار في إسناد قطاع غزة، الذي يتعرض لجريمة إبادة جماعية وتجويع ممنهج من ناحية ، ومن ناحية أخرى تحقيق النصر المؤزر على أبشع عدوان تعرض له اليمن عبر التاريخ الحديث.

على الرغم من العدوان الثلاثي المكثف لقوى الاستكبار على اليمن؛ لم يتوقف اليمن عن نصرة وإسناد غزة في موقف غير مسبوق؛ بل لقد قدم ، في ذلك، درسًا عظيمًا من دروس الإنسانية للعالم أجمع.

هذا البلد القصي البعيد لم ينس واجبه، ولم يتخل عن التزاماته الدينية والأخلاقية تجاه أكبر مأساة يشاهدها العالم كل ساعة؛ ولم يحرك أحد ساكنًا، بما فيهم أخوة العرق والدين من الأنظمة العربية والإسلامية؛ بينما اليمن اتخذ القرار وقال وفعل غير آبه من أي قوة من قوى الاستكبار، وحقق ما لم يحققه أحد قبله.

تحقق في الأخير الانتصار لليمن بفضل الله وحكمة القيادة، على العدوان الأمريكي؛ حيث أذعنت واشنطن بعد أكثر من شهر ونصف من التصعيد العدواني؛ وطلبت إيقاف الهجمات اليمنية على سفنها مقابل إيقاف العدوان، متخلية بذلك عن دعمها لحليفها الكيان الإسرائيلي؛ الذي جاء عدوانها من أجل فك الحصار عنه؛ ليتجلى بذلك انتصارًا لليمن غير مسبوق؛ انتصار سيكون درسًا في الجامعات والأكاديميات العسكرية عبر العالم، وقبل ذلك عِبرة أمام الضمير العالمي.

أختار اليمن قيادة وشعبًا الاستمرار في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته في قطاع غزة، ضد العدو الإسرائيلي؛ انطلاقًا من الموقف الديني والأخلاقي والإنساني ، في مرحلة تخلى عن غزة الجميع بما فيهم الأقربون، إذ وقف العالم أجمع موقف المتفرج والصامت؛ بينما تقدم نشرات الأخبار كل ساعة ما لم تألفه السجية الإنسانية من مشاهد جرائم الإبادة الجماعية بحق سكان غزة قتلًا وتجويعًا وتعطيشًا وغيرها من وسائل الموت والدمار؛ وهو ما لم يقبله اليمن، ولم يرض بالصمت؛ فاتخذ موقفه وصدق الموقف بالفعل؛ فكان اليمن انموذجًا في النصر والإسناد ودرسًا عربيًا واسلاميًا وانسانيًا؛ لما يجب أن تكون عليه نصرة الأخوة والإنسانية؛ وهو الموقف الذي تحقق بانتصاره أمام العدوان الأمريكي، مع استمرار إسناده لغزة دون تراجع ، بل من خلال ثبات غير مألوف ، متحديًا بذلك عدوان ثلاثي انكسر وتراجع خوفًا مما يبديه اليمن من قوة التحدي والإصرار والثبات والمفاجآت.

في هذا الإطار، جددّ قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، التأكيد على ثبات الموقف اليمني المبدئي بشكل متكامل في الإسناد للشعب الفلسطيني سواء بالقصف إلى عمق فلسطين المحتلة أو بالحظر على السفن الإسرائيلية.

وفي كلمة ألقاها في الثامن من مايو 2025 حول آخر مستجدات العدوان على غزة والتطورات الإقليمية والدولية أشار قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، إلى أن الأمريكي صعّد في الجولة الثانية من غاراته وقصفه البحري، لكنه فشل ولم يؤثر على القدرات العسكرية، ولم يوقف العمليات، ولم يؤثر على الإرادة الشعبية لليمنيين الذين يخرجون كل أسبوع، خروجًا مليونيًا عظيمًا في مئات الساحات”.

وأضاف “تجاه الفشل الأمريكي في التأثير على القدرات والموقف الثابت، وصل الأمريكي إلى خيار أن يوقف الإسناد حسب ما أعلن عنه الأمريكي، وأبلغ به أشقائنا في سلطنة عمان”.

وبين السيد عبدالملك، أن “التضحيات في سبيل الله ليست خسائر، هي ذات قيمة وأهمية ولها نتائج محسوبة ونتائج عظيمة، والخاسر من يخسر رضوان الله”.

وأوضح أن العمليات اليمنية المساندة منذ 15 رمضان إلى 9 ذي القعدة بلغت أكثر من 131 نُفذت بـ 253 صاروخا باليستيًا ومجنحًا وفرط صوتي وطائرة مسيّرة، وهذا العدد الكبير من العمليات المساندة تم تنفيذها بالرغم من العدوان الأمريكي المكثف على اليمن.

وأردف قائلًا “نفذنا هذا الأسبوع عدة عمليات بـ 10 صواريخ وطائرات مسيّرة إلى يافا وعسقلان والنقب وأم الرشراش وحيفا المحتلة”، مؤكدًا أن صدى عملية استهداف مطار اللد “بن غوريون” كان واسعًا جدًا على المستوى العالمي وفي تعليقات الخبراء والمحللين.

وصباح يوم الأحد 4 مايو الجاري، استهدف القوة الصاروخية للقوات المسلحة اليمنية مطار بن غوريون بصاروخ فرط صوتي، تجاوز منظومات الدفاع الجوي في طبقاته الأربعة، ما أدى إلى إغلاق المطار وتعليق الرحلات الجوية.

وفي خطوة تصعيدية ضمن برنامج النصرة والاسناد اليمني لغزة؛ أعلن اليمن فرض حظر على الملاحة الجوية من وإلى المطارات الإسرائيلية، اعتبارًا من 4 مايو 2025، حتى إشعار آخر، وذلك بالتزامن مع إعلان عدد من شركات الطيران الدولية وقف رحلاتها من وإلى “تل أبيب” يافا المحتلة، وسط تحذيرات متصاعدة من اتساع نطاق التصعيد في المنطقة.

وإسنادًا لغزة، أعلن الناطق العسكري باسم القوات المسلحة يحيى سريع، أن القرار يأتي ردًّا على توسيع العمليات العسكرة الإسرائيلية في غزة، مؤكدًا أن “جميع المطارات الإسرائيلية باتت في مرمى الاستهداف اليمني”.

القرار الذي أعلنه اليمن بحظر الملاحة الجوية للعدو الإسرائيلي عقب استهداف مطار اللد لم يكن تصريحًا إعلاميًّا أو بيانًا سياسيًّا، بل جاء استجابة لطبيعة الموقف اليمني التصعيدي في علاقته بنصرة وإسناد غزة؛ وهو ديدن اليمن منذ انطلق في إسناد غزة؛ وتنقل في عدد من المراحل وصولًا إلى المرحلة الخامسة من التصعيد.

لقد وجد القرار اليمني بالحظر الجوي على إسرائيل استجابة من العديد من شركات الطيران، بوقف وتعليق رحلاتها إلى “تل أبيب” يافا المحتلة، بينما بقي الآلاف من الصهاينة عالقين في الداخل والخارج، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية التي تشير إلى تزايد المخاوف من تصعيد هجمات اليمن بعد إعلان الولايات المتحدة وقف عدوانها عليه؛ وذلك في ظل الحصار البحري والجوي المفروض يمنيًا على الكيان الإسرائيلي.

وأكدت وسائل إعلام العدو الصهيوني، أن الوضع في المطارات “الإسرائيلية” جراء الصواريخ اليمنية يزداد تعقيدا. ‏وقالت القناة 12 الصهيونية: القوات المسلحة اليمنية تسعى لفرض حصار جوي على “إسرائيل”. وأضافت: الهجوم على مطار “بن غوريون” الجمعة الماضية أثار تساؤلات جادة حول إمكانية استمرار شركات الطيران.

وأشارت إلى المخاوف “من أن يؤثر تعليق شركات الطيران رحلاتها على كامل موسم الصيف، مما يمثل ضربة قاسية للاقتصاد “الإسرائيلي””.

مقالات مشابهة

  • طارق صالح: الخلافات ستطيل معاناة الشعب مع الإرهاب الحوثي
  • رزيق نيدر: “هدفنا هو الكشف عن أفضل المواهب في الجزائر”
  • مدرب أوتوهو الكونغولي للسيدات: هدفنا المنافسة على بطولة إفريقيا
  • قبائل الدريهمي تعلن النفير العام وتوقّع وثيقة الشرف نصرةً لفلسطين ومواجهة العدوان
  • طارق صالح: ''إيران أوقفت هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر وعبدالملك لم يكن يعلم شيء''
  • ليلة ساخنة بطرابلس.. تعليق الرحلات والدراسة، ومباحثات لاحتواء التصعيد بين المنفي والأعيان
  • من اتفاق مسقط الى محاولة استهداف مبعوث ترامب.. الحوثي كورقة تفاوض وابتزاز إيرانية
  • نجل الفنان طارق عبد العزيز يرثيه بكلمات مؤثرة
  • موقف اليمن في إسناد غزة ومواجهة قوى الاستكبار .. النصر والدرس
  • أبو الغيط: استمرار الجامعة مقرون بإرادة الدول العربية.. والحفاظ عليها يجب أن يكون هدفنا