حظك اليوم برج العذراء الأحد 2-6-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
مولود برج العذراء ذكي، متطور وموجود دائمًا لتقديم المساعدة، يتمتع بحياة غنية بالمغامرات وقد يبدو أحيانًا خجولًا في اللقاء الأول، ولا يسهل عليه إفشاء الأسرار لغيره.
وفيما يلي، نعرض توقعات حظك اليوم لمواليد برج العذراء اليوم الأحد، على الصعيد المهني والعاطفي والصحي، وفق موقع الأبراج اليومية.
حظك اليوم برج العذراء على الصعيد المهنيلا تتحدث عن خططك لأحد دون دراسة واقعية وتفصيلية وأدلة تقودك للنجاح، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج العذراء على الصعيد المهني.
يمكن أنّ تشهد تطورا في العلاقة الحالية أو فرصة للقاء شخص جديد، وتذكر أنّ التوازن بين الاحترام والحرية الشخصية أمر مهم في العلاقات.
أوضاعك الصحية تبدو غير مستقرة، لذا احرص على الاهتمام بالصحة وأخذ قدرٍ كافٍ من النوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الأسد توقعات برج الأسد برج الأسد اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية برج العذراء على الصعید حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
عمرها 12 عاما .. مصالحات الأزهر تنهي خصومة ثأرية في الصعيد | صور
نجحت اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر الشريف، برئاسة الدكتور عباس شومان، في عقد صلح بين عائلتي "آل الشهاينة" و"آل العقل" بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، وذلك بعد خلافات وخصومة دامت لأكثر من 12 عاما، وراح ضحيتها 4 من أفراد العائلتين.
وخلال كلمته، وجّه الدكتور عباس شومان الشكر إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لدعمه المستمر لجهود المصالحة، وإلى العائلتين على تجاوبهما مع نداء الصلح، مؤكدًا أن "رحمة الله تتجلى في الإصلاح بين الناس ووأد الخصومات"، كما ثمّن الجهود المتواصلة للجنة المصالحات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية في دعم ثقافة العفو والتسامح.
وأكد شومان، أن الأزهر الشريف، بتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر، يواصل أداء دوره الوطني والاجتماعي في رأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد، مشيدًا بالعائلات التي تُعلي قيمة الصلح وتنبذ العصبية والعنف، لما له من أثر مباشر في حفظ استقرار المجتمع وصون مستقبل الأجيال، موضحا أن الصلح خطوة جديدة في مسيرة الأزهر الشريف نحو ترسيخ ثقافة السلم الأهلي، وتعزيز روح التراحم والتلاحم بين أبناء الشعب المصري.
من جانبهم، عبر أبناء العائلتين عن امتنانهم لجهود الأزهر الحاسمة في إنهاء هذه الخصومة التي استمرت لسنوات عديدة، مؤكدين أن الصلح نعمةً تحقق الأمن والرخاء للجميع، كما أثنوا على دور اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، في تجسيد قيم القرآن الكريم، خاصةً قوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس"، مؤكدين أن العفو شيمة الأقوياء الذين بلغوا درجاتٍ عاليةً من الإيمان .
أقيمت مراسم الصلح بين العائلتين بمشاركة أ.د محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، و الدكتور علي محمود، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة أسيوط الأزهرية، و الشيخ سيد عبد العزيز، مسؤول بيت العائلة المصرية بالمحافظة، والشيخ حسني الفولي، عضو لجنة مصالحات الأزهر بأسيوط، إلى جانب عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وقيادات الأمن العام، وكبار المصلحين بمحافظة أسيوط، ولفيف من القيادات الدينية والأمنية والشعبية، وبحضور أعداد كبيرة من الأهالي.