قيادات «المتحدة» تبحث مع البابا تواضروس إنتاج أعمال عن التاريخ القبطي
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
كشف عمرو الفقي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن لقائه بقداسة البابا تواضروس الثاني في الكاتدرائية المرقسية برفقة الدكتور أشرف سلمان رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة وقيادات الشركة المتحدة.
وكتب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عبر حسابه الرسمي على فيس بوك: «تشرفت أنا ومعالي الوزير أشرف سلمان رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة وقيادات الشركة المتحدة، بلقاء قداسة البابا تواضروس الثاني في الكاتدرائية المرقسية، شعرنا بحفاوة الترحيب من جانب قداسته واستمتعنا بالحديث معه وأعجبت كثيرا برؤية البابا الحكيمة وبُعد نظره العميق».
وأضاف: «نتطلع في الشركة المتحدة للتعاون مع الكاتدرائية لإظهار التاريخ المصري القبطي في أعمال وثائقية تظهر أهمية هذه الحقبة التاريخية وتأثيرها، الزيارة كانت تزامنا مع استضافة الكاتدرائية احتفالية عرض الفيلم الوثائقي الذي يروي زيارة ومسار العائلة المقدسة إلى مصر (أم الدنيا) الموسم الثاني من إنتاج منصة (Watch It)».
وتابع: «نتطلع لإنتاج أعمال وثائقية متميزة تبرز تاريخ مصر الشامل والمُلهم الذي كان دائمًا منارة لجميع الأديان منذ نشأتها ويظهر الروح الحقيقية للتسامح والوحدة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكاتدرائية المتحدة الشركة المتحدة عمرو الفقي الشرکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي لـ رئيس وزراء بريطانيا : موقف مصر راسخ برفض تهجير الفلسطينيين
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من "كير ستارمر" رئيس وزراء بريطانيا.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر والمملكة المتحدة، حيث تم الاتفاق على مواصلة العمل نحو تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات، لا سيما الاقتصادية والتجارية والسياحية والتعليمية، إضافة إلى دعم مشروعات الاستثمار المشترك.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول تطورات الأوضاع الإقليمية، حيث جدد السيد الرئيس ترحيب مصر بتصريحات رئيس الوزراء البريطاني بشأن توجه المملكة المتحدة للاعتراف بدولة فلسطين، كما تم التأكيد على أن هذه الخطوة تمثل دفعة إيجابية نحو استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وتم التشديد على أن التسوية العادلة والشاملة للقضية الفلسطينية عبر إقامة الدولة المستقلة تمثل السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
وذكر المتحدث الرسمي أن السيد الرئيس استعرض خلال الاتصال رؤية مصر لتحقيق التهدئة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، موضحًا سيادته الجهود المصرية المبذولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وتسريع إيصال المساعدات الإنسانية، وضمان إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، فضلاً عن أهمية بدء عملية إعادة إعمار القطاع في أقرب وقت. كما أكد السيد الرئيس على موقف مصر الراسخ برفض تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم.